اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
طريق أعمى يا له من عنوان يجعلنا نتعمق في التفكير كيف يبدو هذا الطريق
ومن يسير عليه ....لو قلت بعنوانك طريق الأعمى لأدركت أنك عنيتَ طريق الإنسان
الفاقد للبصر ومشقاته .ولكن هنا كان العنوان (طريق أعمى ) إي أن الطريق هو الأعمى
وليس من يسير عليه ..
يُخاطب شاعرنا العُماني حارات الورد
ويخبرها أن هناك وردة هو راع لها ويخاف عليها من تعرج الطرقات .
صورة جميلة ان تصبح جميع الحارات مزروعة بالورد
ويكمل بوصفها إن مشت إو جلست تميزت في جلوسها ومشيتها ..
ويعود ناصح حارات الورد بأن يسلكن مسلك الوردة التي هو راع لها .
ومن أسلوبها في الحياة أنها لا تلبس الدقيق والرقيق والجذاب
إي لا ترتدي مُغريات الملبس وباهظ الثمن كما يفعل البعض .
....
....
والورد أنواع يا سيدي الشاعر
جعلَ الله أيامكم مدن من الورد والريحان ،
اللهم آمين ولكم مثل أختي
الاخت الكريمة نادرة عبدالحي
حضور ليس لها عنوا ن الا السماء
هكذا عهدنا بك
متميزه في كل تواجد ماشاء الله
قرأتك أثرت المشاركة
وأعطتها بريق جميل جدا ً
سعدت كثيرا ً بهذا التوهج هُنا
قرأة رائعة
بارك الله فيك
شكرا ً
تقديري