اليوم اغادر وجهتي ..

[سيرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. فريد ابراهيم

مقطوعة رائعة .. تصلح كـ توقيع
لغة سلسة و محملة بالفن و الابداع
سهل ممتنع و ممتع
كـ العادة مذهلة أديبتنا سيرين حتي في 2010
تحياتي و احتراااام

حضور ازدان به البوح بريقا وتتويجاََ
لا حرمت اطلالة النور شاعرنا المبدع د . فريد ابراهيم
مودتي والياسمين


\..

 

[يوسف الأنصاري]

اعتقد بأن سيرين ..
كتبت قديما عن طفولتها ..
وكانت كتابتها افضل من تعلقها بماضيها ..

واعجبني الأسلوب ..
موفقة ..

 

[سيرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

اعتقد بأن سيرين ..
كتبت قديما عن طفولتها ..
وكانت كتابتها افضل من تعلقها بماضيها ..

واعجبني الأسلوب ..
موفقة ..

حضور يكفل الجمال بأدق تفاصيلة
شكرا ناقدنا الانصاري المبدع وسخاء مرور توج البوح واسعد الروح
دامت اشراقتك الراقية
مودتي والياسمين

\..

 

[سُقيا]

ياطفولة ....
أين أبريق الصباح
تصبينه على صقيعي
علكِ تدفئيني

،

مِن طفولَة تُجيبُكِ ، ربما تجدينهُ في خَزائِن الوِد أو متكيءٌ على سَقفِ التمنى .....
يُنكركِ المَاضِي ، وَ يستلذُّ دمعكِ ، وقد بانت أنياب شَره التي تذكرينها بِطيبِ نيّة
فلا تَحزني يكفي أنكِ أصيلة تجعلينَ لهُ وقتاً للكتابة عنه رغم لؤمه ( الماضي ) .

يُسعدنِي أن أصافحكِ في أوّل نص ههنا . . اشتقتُ نوركِ حقاً .

 

[رشا عرابي]

سيرين
وللمفردات في مداءاتك أجنحة تتيح لها التحليق

حديثك يافع ماتع
وذكرياتك الطفولية شهدٌ معقود يناسب ليلة ماطرة


ديدنك التميز يا حبيبة
محبات يا روح

 

[جليله ماجد]

في لحظة تشيخ ملامح طفولتنا ..
تسفح براءتنا ..
نتلفت نبحث عن ذاك الطهر النقي ..
فلا نجد سوى تجاعيد الدنيا ..
قد سرقت تلك النظرة الحالمة ..
و طبعت ملامحنا بنظارات سوداء ميتة ..
سيرين ..
صدق و بساطة المفردة في هذا النص ..
كان مفاجئا لي جدا ..
أحببتك هنا و ربي ..
و لا زلت تدهشينني .. دوما ..
حب كثير .. لروحك الجميلة ..

 

[طلال الخالد]

اترُكِي لِي أشياءً تَشتهِيها نافِذتِي
التِي يَمَّمتْ صَوبَ الوِجهةِ ذَاتِها
فالأمَاكِنُ تَعرِفُنَا وإن لَم نَعرِفهَا
وَخُطَى السَّفَرِ مَلأى بأحلامِنَا
نَحمِلُ فِي زوَّادَتِهَا برَاءتُنا وأشيَاءً من ملامِحنَا
حَتى ترتَخِي السَّمَاءُ بِمَائِهَا وتغسِلُ خَطًّا مُتثاقِلة
تَعشقُ السَّفَر
عَلَى ذَاتِ الرَّصِيف، وذَاتِ الطَاوِلة، وبِرَائحةِ القَهوةِ ودُخانِها
فنَنسِجُ خَطوًّا وَوَهمًّا... وبقَايَا مِن طُفُولةٍ تُرافِقُنا

 

[علي بن نزّال]

من أسماء الكتّاب الذين أوصاني شقيقي : أدميرال أن أقرأ لها وكثيرا كان هذا الاسم / سيرين .
للتعمق في دهليز البوح بمفردة المعنى ، يحتاج أمر الكاتب هنا إلى رصيد قراءة حيوية .
قرأت هنا الجمال الذي أعدت قراءته مرتين وثلاث .

فالزمان والمكان والخيال
بين النجوم
وعلى شرفة العتمة
كل المطارح ملاذ
لنبض سوف يصرخ
كل الاضواء نجمة
سوف تواكب خطوي
والمسافات ؟

وسأعود كثيرا هنا كي أقرأ .
.
احتراماتي