,
ღ
,
ღ
,
ღ

,
ღ
هكَذا هـَي [أشووآآآقي] 00حينّ تزُفُ إليه00
تُبجل وترتقي لهُ فآتي0 إليه بِِشـووووقَ أُنثىَ تحتضُنَ الانتِظآآآآآر/ أشوااقٍ/ وَزفَراتَ00
حــَنينِ وآهَآآآآتـــَ00
,
ღ
يجّذبُ كُلَّ الرَووحَ تفكيراً به ويعتصر الحنين أمطآآآآآرٍ00 من اللهَفة إلىَ [ضّم] أطيافه0
لــ ِ تُعلنَ 00دُمُوع ـيِ أضّياء مُتوجهة مَـنْ الحُ ــب والسكوون
ليضيئُها وحَدّتِي ورسَومااااتي البَاهتة من انتظاراتي المورقةِ بـِ السهاد 0
أعَلو إلى غُرفتِي 00
وطيفُهُ يعَلوْ معِي00
استلقيتُ فوقَ فِراشي المُكتظ بالألم00 وتّـوسدتُ [تلك الذكريات الخالدة بـِ مُخملية العسَجدّ 0]000
تذكرتُ كيَف هو شموووخ هذا الرجُل وكمَ هُـوَ يحلو بي كــقطعة [ حلوى]
و كَيف أُمآآآآآرس أزهآآآآآآر حَديثُهُ وكمّ يحلوّ أطيابُهآآآ0 لِيرتّدّ رُوحَ
الأماكنَ في قلبِي0 فهُناك شُتات /صرخاآآآآت/ شووق أُنثى تعشقُ أرواحُكّ
المُلبسةِ بتآآآآجَ الرجُووولة الطَآآآغيه00
فـ أنَتّ تدفعُني دووماً أنّ أرفعّ عـينيي ويديَ 00
لِـ أُنجايـــ0 ملائكة [الحـ/ـنين] أن تعفُىْ عـنَ [غيابُكّ]
وأرتْلّ حرووفَ الَعفو لأجلكّ00 فتّصدا أرجاُها للسَماءَ00
و ابتهَل وأرتجي لهَذا الشَوووق0 أنّ يبقىَ معموراً بـِ الح ـب ِ والهيام00
فهُم لا يعلمُووون ياصغيريَ كـمَ هـوَ شوقي إليكَ فالله والله لو تُقسم على
100 أنثى لن تكفيهُن00
بلا تزدهُن عنآآآءٍ فلن تجد حُبٍ طاهرٍ كِمثل قَلبي الذّي يملئ أوردة
احشاي بِكَ0
فليسّ غُرورٍ أوَ مُبالغه 000بل هـوَ اعترافآآآآتتـّ أُنثى صادقةٌ [إليه/إليك]
.,
لكل من عطــر مُتصفحي المتوآآآضع
0
أختــكم00
الندى00