تزاحم أفكار ..!

[لحظة]

أشياء كثيرة تحرضنا على الكتابة ..



وأشياء أكثر تجبرنا على السكوووووووووت !



والصمت ..



دمعة في زايد

 

[لحظة]

كيفما بدأ الشعور ... وبأي سبب راودتنا الأفكار ...



يبقى انتظار الأحداث هو صاحب القرار الأخير




لنقُل أنّها هدنة بيني وبيني ... لـ..نقْل أكبر كمية من الهواء



من ضفّة لأخرى ... دون إحداث شغب وضجيج



.....................




دمعة في زايد

 

[لحظة]

الـ .. عادي ... فقط ... هو مانحتاجه بعض الأحيان


قال* لي حين قرأت له موضوع في أبعاد ...



جميل جدا ً ولكنه يضيّع الوقت .... قلت له وماهو الوقت !!



أقصد إن لم يضيع في هذا ..!




عااااادي .... نحتاجها كثيرا ً جدا ً

* أبي

دمعة في زايد

 

[لحظة]

أنا أدري إنّك كثير ... وأدري إن لي قلب


كم ... وكم من الوقت أحتاج لترجمتي وترجمتك


مع إن الوقت قصير .... وآن لنا أن نستعد !




دمعة في زايد

 

[لحظة]

صعب أن يملؤك عالم من الحقائق ولا تجد حرفا ً تصف به حقيقة واحدة


وكأن الحروف خُصّصت لأحاديثهم وبقيت حقائقك عارية من الحروف


ورغم كل هذا الوضوح يتعين علينا أن نبتكر حروفا ً تنسجم مع بعضها كلغة جديدة


:
:


تَجْمَعُنا ....!



:
:
:


ربما هي لغة موجهة بإتجاه محدد ....


تنطلق من نقطتنا إلى نقطتهم ...


تكتسب قوتها ... منهم !!




دمعة في زايد

 

[لحظة]

http://www.6rb.com/songer/x/ksa/3abas/3abas-ana-mkdr.rm



انا .. مقدر اكون أصدق من إحساسي .. ومن أشواقي ..

تبي .. تعرف كبر .. شوقي ..شوف .. عيوني وتكفيك ..

إذا مايكفي اني اصرخ بإسمك داخل اعماقي ..

وأشوف العمر بك وحدك .. فرحي صار ملك إيديك ..


تراني ماعرفت القى لحبك حل أو معنى ..

تخيّل كثر مااحبك .. انا صاحي وأحلم فيك

تعال وناظر بقلبي .. علّك فيني تلاقي ..

جواب لكل أسئلتك .. غرامي سرّك ويرضيك

انا يومي عشقتك قلت .. ياشمسي وإشراقي

ترى من يومها ماغاب نور ٍ اشرق بطاريك ..



تراني ماعرفت القى لحبك حل أو معنى ..

تخيّل كثر مااحبك .. انا صاحي وأحلم فيك


انا .. مقدر اكون أصدق من إحساسي .. ومن أشواقي ..

تبي .. تعرف كبر .. شوقي ..شوف .. عيوني وتكفيك ..



انت فـ..قلبي الدايم .. وانت فـ..بالي الباقي

لك الله كيف ماتدري .. ابيع الكون لك وأجيك

لقيت فـ..حبك الراحه .. بعد ماكنت انا الشاقي

صرت بعمري القصه .. ولا مر يوم إلا احكيك




- عباس إبراهيم -




دمعة في زايد

 

[لحظة]

قال لها : التقيتي معه بحسدكما عليها ..


لم ترمش ...! وماتت في وجهها إبتسامة صفراء


شعرتُ حينها بأن حسدها فاق حسده ُ ...



كيف يكون لقاء الحسد ... !!!



دمعة في زايد

 

[لحظة]

نضعف حين تلتقي بعض العبارات المتشابهة ...


ياترى كيف يكون لقاء العيون ...!؟



تنتهي كل براعة التمثيل حتى حين تقليد الضعف بأصواتنا ..


يبقى مشهد أخير لا يثبت أمامه إلا الصّدق ...




دمعة في زايد