أعمى المدينة!

[جُمان]

ياااا فهيد

تبتكِرُ من الـ [ عادي ] أسطورة حرفٍ وأبجديات
أتوقُ للإنغماس في هذا النهر
أودُ المكوثَ في أوّل الصفوف
يُراودني الفضول عن حرفك لأتبعه أينام حلّ



ما زِلتُ أفكر فيما يجِب أن يقال هنا
ثمين ../ ثمينٌ جداً هذا النص يا فهيد

شكراً بحجم الكون ../ ولن تكفي


.

.

 

[فهيد العديم]

الريم..
أعترف بإرتباكي كما هممت بالرد, وانتِ هنا تفتحي الكثير من النوافذ على" حرم "النص, حتى هذه اللحظة لا ادري ماذا اقول لك, او كيف اتصدى لتأويل فكرك/قراءتك, سأنحاز لـ نصي وأقف بصفّه بصمت كما يحب
قلت من قبل وفي أكثر من مكان أن الريم لديها ذائقة مختلفة ومخيفة جداً, وقلّة هم من يستطيعون إيقاظ الكثير من الاسئلة, ومن يصنع السؤال هو يبحث عن معرفة , ولذا لا أُحب كثيراً الردود التي لاتوقظ في من يقرأ اسئلة ما, كما لاحب النصوص -اياً كان نوعها-التي تساير الذائقة العامة ولا تجيد التصادم معها او على الاقل مشاغبتها!

بعيداً عن كل شيء:
الريم..
ان بصدق ممتن لقراءتك هذه, وأشد فرحاً بها,
فـ
شكراً لك
وشكراً لقراءتك..
ولـ أبعاد..

 

[فهيد العديم]

سحر المسا..



وحضورك الأول..مبهج..
وفي كل حضور لك يورق النص وأورق..
أهلاً كـ مدى..

 

[فهيد العديم]

محمد الضاوي










وكم يحتاج الشعر لقارئاً بحجم وعيك..
كن هنا دائماَ..
كل الشكر لقلبك..

 

[فهيد العديم]

عوض الضامي..
للأمانة..ردك اربكني كثيراً
مُدان لك بشكر عظيم وبهجة رحبة
وبإنتظارك بكل سموّك ياشاعري..

 

[عبدالله ثويني المانع]

..

فهيد العديم

لغة راقية
تكتب الشعر والشاعر
بإمتاع وإقناع ..

إعجابي وتقديري
لـ حضور النور

..

 

[فهيد العديم]

افكار الناظم..




وانتِ لغة راقيى لاتعترف بالحساب..
لاتعترفِ سوى بـ السحاب..
لقلبك الود..

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهيد العديم

[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يتوه ..إبك الظلام ..اللي قسم روح المدىنصفين!=ويؤم أعمي المدينه ناسهـا ,ويأمـن الأمـوات!
ويموت من الحمام اللي يموت ..وسكرة التأبيـن=شعاراتٍ..بعد موت البنادق..تفضـح العـورات!
ويقتل عابث أحـلام الصغار..ويلغـي التلويـن=تباهـا بالسواد..وحُلكـةٍ تستشعـر الـلـي آت!
عبث تاريخ ..يستنطـق بغيّـة بـؤرة التدويـن=تجغرفة الغوايـه عجرفـة , تتسـوّل النعـرات!
يطير من الحمام الريش بس! إلا الحمامه..ويـن؟=يموت من الُحمام ..الـ / ينتخى :ياهادم الفزعـات!
هنااااك بـأقرب ضلوعي..يموت من الامل ثلثين=بعد ثلثٍ دفنته قاب جرحيـنٍ مـن اللـي مـات!
نعم..لاءك..يا افصحهم غبا..جثّت عروق التيـن=ومنها سال دم..وهـام ليل..وامطـرت لعنـات!
جنيت ال..فلس..من دم الأرامل فالبيوت ال..طين=وبنيت من الوهمٍ بيتٍ هدم فـي انتصـارك ذات!
تجشأ ..ناري حروفك نصر..ياحضـرة التنّيـن!=ترى يادوب تلحق حول سفرتهـم شوي/فْتـات!
[/POEM]

الشاعر/ فهد العديم

فلـ نكتب الحجارة رغيفا للنازحين
او لنشد بعروق الذات خيام الحرف في يباب البرد

شكرا يا فهد لأنك تستنطق الحجارة وغيرك يدوسها دون تأمل

شكرا يا فهد لأنك تعير الكلمة انتباهك