[ رَسائِل خَاصْة ] :

[أحمد الأحمد]

إلى الشمس

كم صحى من وهمه تحتك عاشق..!
وكم ضحك بين ذراعيك محب واثق..!
حزينة أنتي عند الغروب.. والدليل الأمثل على الحياة عند الشروق.

 

[فرحَة النجدي]

كالشمس ، مُشرقة على الدوام !
و إن تلاشت ، فإن القمر يواصل تمرير ضوئها إلى أعيننا ..!

أُحبك كثيراً ..

 

[ضياء شمس الأصيل]

...


إليّ...

متى ؟...وكيف؟...وهل؟..أيمكن؟...


...

 

[أحمد الأحمد]

إليها

لايهم ولايعني شيئاً أن نتواصل كما لوكنا أي شخصين آخرين تعارفا بالصدفة وبقيا كما لو أنهما صورتين في إطارين متقابلين .
ماعدت راجياً وصالاً ليس فيه أي شوق أو لهفة، ما عدت أرغب بسماع تلك الكلمات التي تتجمد حتى قبل أن تنبس بها الشفاه .
لعلي اليوم أبحث عن غياب آخر قد يكون أبلغ من أي حديث بيننا.
مالم أنتظره قبل هذا الفراق لن أنتظره اليوم وقد ألتقينا في طريقين متوازيين متقابلين
نعم ولكن بيننا جدار من الصمت يحاصرنا يمنعنا الأقتراب من مشاعر لم نجرؤ يوما أن نتحسسها .
إن لم يكون الشوق والحنين يحملان حرارة الصوت ، فالأجدى أن تنسي حتى أسمي .
أذا لم تعلمنا لقاءاتنا القليلة كيف الوصال ، فلنعطي الفراق حقه.
وتأكدي أنني قد نضجت بما فيه الكفاية لأن أنسى كل الطرق التي قد تفضي إلى حيث أنتي ولو بالصدفة.
وما عدت أخشى ما تخشاه فيروز (خوفي للباب يتسكر شي مرة بين الأحباب... ).

 

[عائشة العريمي]

كلما أستيقظ في الصباح الباكرينتابني احساس لا يوصف بأنني لا أستطيع العيش بدونك ،

أيها العزيز أحب أن تراني كل يوم بشكل رائع وبأحسن بهية وبابتسامة مشرقة كأشراقة الشمس.

تصل الرسالة الى \الامل المشرق في حياتي

 

[نواف الظاهر]

دائما , وأبداً
الصوت لا يصل إلى مرمى البصر ..

حاول أن تتحرر من قيودك " بلطف " .

 

[نواف الظاهر]

رب أخ لك , نبذته أمك "
شأن البقية , حين إكتفت بك .

هو الذي لاحظ اللحظة , من أنهى وصالاً .. أزف
ومررت من عنقها كفاية الدنيا , حتى آخرك .

.. تستطيع سؤاله
-كلنا نحزن !
-
كفّ كفاك , وأخبرني
كيف تحيا بلا أخوّة .

 

[مشعل الحربي]

[ إليها ..]

لو ينفع البكاء على قلة الوصال ، ما كانت الأوراق تقطر بالحزن ، والدمع المديد ..
اشتكت الأقلام ، وكذلك الدمع ، والجسد النحيل ، والعفاف الذي أصبح مشروخاً
كغصن شجرة رُكن بجانب الجُدر ، بعد أن كان شامخاً في العُلى ..
ليس نجوى كل هذا .. وإنما همسة !

لروحكِ النور أختي / عطر .