لَفَتات >> في آيات

[رشا عرابي]

‏{ ثمَّ السَّبيل يسَّرَه }

النهاية في كل الطُّرق هي اليُســر ؛
العُسـر أمرٌ طارئ ، أمرٌ يختبرُ صبرك
لـيعطيك الله بـقَدر ذلك الصَّبر!

 

[رشا عرابي]

(( وقال إني مهاجرٌ إلى ربي إنَّه هو العزيزُ الحكيم ))
هجرتنا هجرة قلوب ، ولكن :
أين "صدِّيق" هذا الزمان، الذي يعين على نوائب الدهر،
ويبذل كلَّ ماله من أجل الله ؟
أين "صدِّيق" عصرنا، الذي يقف ويقول: أينقص الدين وأنا حي !!؟

 

[سيرين]

قال تعالى: {وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا *
من أتخذ القرآن الكريم هداية واتعظ به لكان خيراََ له في الدنيا وثبات الدين
اللهمَّ اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصَّتُك،


\..

 

[سيرين]

" فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوماً لدّاً "

أي شرف نالته اللغة العربية لتحمل آخر رسالات الانبياء من الله سبحانه وتعالى
ما أيسرها ورحابة مداها ووقع نغمها علي النفس


\..

 

[رشا عرابي]

‏لطائف قرآنية :

دعا إبراهيم ﷺ: ﴿رب اجعل هذا (بلدًا) آمنًا﴾ ، جاءت نكرة لأنها لم تكن بلدًا معروفًا، بعدها عُرّفت ﴿رب اجعل هذا (البلد) آمنًا﴾.

 

[رشا عرابي]

‏يصرف الله قلب المتكبّر عن قبول الحق ؛﴿سأصرف عن آياتي الذين يتكبّرون في الأرض ..﴾؛ وفي الآخرة لن يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كِبر.

 

[رشا عرابي]

‏غالبًا كثرة الجدال تكون بسبب الكِبر والرغبة بالانتصار للنفس لا للحق؛

﴿إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كِبر﴾.

 

[رشا عرابي]

‏﴿سبحًا طويلًا﴾ ؛ وقتًا كافيًا ترتاح فيه.
﴿إدبار النجوم﴾ ؛ أي وقت النهار عند غياب النجوم.
﴿أقوم قيلًا﴾ ؛ أجدر أن تواطئ سمعك وقلبك