[ الْمِدَى ..وَ الرّيْحْ ]

[عودة نزال]

عبدالله العويمر ..

كتبتنا واستنطقت كبتنا ..

رائع ياعبدالله


و


مبدع فقط

 

[شاهَه]

مدى للتنّفُس
حتّى وان لم تسمعُنا الاّ [ أنفُسُنا ] ..
قصيده جميله جدا ً بِذكاءُك وَقوافيْك وسهُولتها الصّعبه ..
شُكرا ً لك ..

 

[رزان العتيبي]

تدري؟ لقيت إنّي مثل صرخة الريح
........................وانت المدى، لوصحت ماتسمع الصوووووووووت




عبدالله ولايشبهك أحد ..

 

[عبدالرحمن الزهراني]

الحزن شاعر00في بيوته تباريح
...................................ودرب القصيده باخره صار تابوت

مرهق ايها العذب .. اطربتني بهذا الخيال والابداع

تحيتي

 

[خالد علي اليامي]

وسعف النخل وان شفته يقوم ، ويطيح
..................................مثل السنابل رقصها 00رقصة الموت


عبدالله

مررت من هناحيث الجمال

كل الحب

 

[هـيـفـااللاّفـي]

,’
{..الله
فآخر وفآره ومليء بالجمآل عَبدالله
تكتب بكل أنقآه كي تنحت أبيآتك في صدورنا
.
.
شكراً عابقه ..

 

[بدور الفارس]

نص جميل جداً


صح لسانك مـليون


تحياتي

 

[ميسون الرملاوي]

هي خطوط الزمن
تبني أسوار قسوتها على وجهها
على الرغم من كتل المساحيق وألوانها وأصنافها
تبقى هكذا
والسؤال تبرزه اللواعج
متى سيُسمع صوت الريح ؟
والخطوات المبتورة تسير نحو المجهول
................. نحو المدى ،،



عبد الله
تتنفسنا كثيراً وبعمق