♥♥ إليكَ خطّي ♥♥

[رشا عرابي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي
مداده الروحُ حِبراً لستُ أسكُبُه

وإنّما الروحُ بالآمال ترويه


خِضابهُ من شفيف الودّ مُنعَرِجٌ

يأتيكَ هَوناً لتحوي ساكناً فيه


يا الله ،
اختنا الغالية: رشا عرابي،
لا تخطئين الروح سفرا بين هتان احاسيسك النقية،
لا عدمناك.


ما شاء الله على هذا اللحن البديع،
مع ترانيم الصباح،



لكن معذرة:

لتحوي أم لتهوي؟!


دمت بخير و عافية.

أخية الروح نادية الغالية
تكونين هنا ملأ المكان وملأ القلب غِبطة
حماك الله وأبقاكِ قرباً يا نقاء

همسة...لا تسوقي العذر يا صديقتي
بل رأيك يُسعدني وأزِنُهُ في ميزان مودة
(ليحوي ساكناً فيه)..هي في قصد الأبيات من (الإحتواء)

محبتي الصادقة التي لا تجهلينها

 

[عوض احمد]

/
/
/
حماك الله يا رشا
ذوقك عالي ورفيع المستوى
وقد أرويتي الذائقة
برقة وعذوبة حروفك

 

[نازك]

الله ... الله ... يارشيقة الحرف !
أتعلمين قرأتُها بصوتٍ عالٍ جداً كما أرتأيتيهَا، واستشعرتُها نجوماً مُنكدرةْ !
دمت بهذا الألق

محبتي

 

[عثمان الحاج]

..،
إليك خطي..
ذاك أدب موصوف،ومألوف
في بحور ولُجج الأدب العربي،
وأحد روافده المهمة لبثّ الشوق
ولواعج النفوس،وشكواها،وعهدها المصون،..
إليك خطي..
أدب للرسائل احتفت به الذائقة،منذ عصور
لم تخالطها المعاني الشوهاء،ومراسلات العصور المتأخرة،..
هو مغزي حكيم مفاده أن حياة الوصل والرسائل والقصائد..
أ.رشا عرّابي
النص يعيد التفكير فيما عاثته الأزمنة بقيمة التواصل،
ويوظّف الأبجدبة لتُبدع بقلمك الجميل،
كل التقدير.

 

[رشا عرابي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض القرني
/
/
/
حماك الله يا رشا
ذوقك عالي ورفيع المستوى
وقد أرويتي الذائقة
برقة وعذوبة حروفك


وذائقتك عذبة أخي عوض
وأختال به حضورك تواضعاً

فمقياس الحرف ذائقة شاعِرٍ كريمٍ كأنت

شكراً لك مدد

 

[همس الطيف]

مداده الروحُ حِبراً لستُ أسكُبُه

وإنّما الروحُ بالآمال ترويه


خِضابهُ من شفيف الودّ مُنعَرِجٌ

يأتيكَ هَوناً لتحوي ساكناً فيه

قَصِيْدَةٌ انْسَابَتْ كَ المَطَرْ
أعْجَبَنِيْ ما اقْتَبَسْتْ
وَخُصُوْصًا البَيْتِ الثَّانِيْ
الصُّوْرَةُ فِيْهِ خَلَّابَةْ

 

[رشا عرابي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
الله ... الله ... يارشيقة الحرف !
أتعلمين قرأتُها بصوتٍ عالٍ جداً كما أرتأيتيهَا، واستشعرتُها نجوماً مُنكدرةْ !
دمت بهذا الألق

محبتي

نازك الحبيبة
تأتين كربيعٍ مزهر
بعبيرٍ أكاد أتنفسه

يا رقّةً تكسوها رقّة
لا عدمتُك بالقرب روحاً أحبها

 

[محمّد الوايلي]

إحساسكِ كّما بحرٌ نغترفُ منهُ الجمال
كلّت أيادينا وما ينضبُ البحرُ
لروحكِ السامية سلاما