طقوس البكاء ... !

[علي آل علي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد الشَّاعر

هي الأعين كلما حدقت نجوى نحو الأماني! / "كل الأماني"،
وهي المدامع، وهي تسقي عطش الشِّغاف! / "كل الظَّمأ"

الأستاذ السَّامق / آل علي.

كم هو جميل بوح المدامع لذواتنا!.

لقلبكَ الفرح إن شاء الله.




أيها المرهف الجميل
فرحٌ أنت، ووطنٌ أيضاً للشعور الحقيقي
شكراً عظيمة لك
وكل التقدير

 

[نادرة عبدالحي]

رسالة إلى نفسي بل هي رسائل من النفس وإليها يكتبها صاحب النفس .
طقوس من بكاء أو بكاء في طقوس تتسلل إلينا منذُ ولدنا وتُبعثر فينا ما مضى منا......
الكاتب علي ال علي يأتي كل مرة بنص مكتنز المعاني والحكم وفيه نصيب وافرُ من أحاديث النفس
التي لا بد منها ... فهذه الأحاديث تعيش في يوميات الإنسان وتتغذى منه ويتغذى منها .
وأُمنيتي أن أمتلك للكاتب كتب وليس كتاب .
موفق كاتبنا الكريم

 

[عثمان الحاج]

..،
لنشيجها ونحيبها تغدو حبائل الممكن متينة،
تتهادي بين شدّ الأمنية،وجذب الواقع
لتصطرع بمقدار يقيها الولوج لحدائق الشوق الغناء
والفارغة إلا من شدو العصافير،تغني للمواسم
فتحيل البقاع،لمساحات من الصدي والهتاف،..
أخي علي
بعض طقوس البكاء لا تمنحنا الوقت،
ولكنها تومض بالشعاع في آخر النفق،
تقديري لحرفك الجميل..

 

[نازك]

صِدقاً وجدتُ هُنا أجواء نقيّة مناسبة للتنفس وبطريقةٍ صحيّة !
وما أحوجنا لتلك الطقوس التي يصحّ لي ربما تسميتها بـ مُكاشفة، مُصالحة ، مُصادقة مع الذات
تلك هي النفس اللّوامة،الشفيفة ، حيث أقسم بها ربُّ العزة في التنزيل العزيز
فما أجملها صورنا الحقيقة في انعاكساتها على مَرايا الروح !
؛
(إنَّ طقوس البكاء تضمنا كأمهاتٍ لنا، في لحظات نكون فيها سكارى همومٍ تكالبت علينا من كل حدب وصوب، تُجسّدْ لنا هيئات السعادة في ماضي الأيام وإن كانت قليلة)

؛
أ / علي
بوركت وزادك الله من آلائه

تقديري

 

[علي آل علي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
رسالة إلى نفسي بل هي رسائل من النفس وإليها يكتبها صاحب النفس .
طقوس من بكاء أو بكاء في طقوس تتسلل إلينا منذُ ولدنا وتُبعثر فينا ما مضى منا......
الكاتب علي ال علي يأتي كل مرة بنص مكتنز المعاني والحكم وفيه نصيب وافرُ من أحاديث النفس
التي لا بد منها ... فهذه الأحاديث تعيش في يوميات الإنسان وتتغذى منه ويتغذى منها .
وأُمنيتي أن أمتلك للكاتب كتب وليس كتاب .
موفق كاتبنا الكريم
أستاذة / نادرة عبد الحي
مما يشرفني امتالكك كتباً لي، فأنتِ أهل للتقدير والامتنان
بوركتِ يا فاضلة وشكراً لا تفي حقك من العرفان...

 

[علي آل علي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
..،
لنشيجها ونحيبها تغدو حبائل الممكن متينة،
تتهادي بين شدّ الأمنية،وجذب الواقع
لتصطرع بمقدار يقيها الولوج لحدائق الشوق الغناء
والفارغة إلا من شدو العصافير،تغني للمواسم
فتحيل البقاع،لمساحات من الصدي والهتاف،..
أخي علي
بعض طقوس البكاء لا تمنحنا الوقت،
ولكنها تومض بالشعاع في آخر النفق،
تقديري لحرفك الجميل..

الوضوء من قطرات البكاء يجعلك طاهراً من الأهات، والأحزان
عزيزي وأخي عثمان
بورك حضورك وتألق نجم حرفك فشكراً لك مزيداً من ثناء يليق.

 

[علي آل علي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
صِدقاً وجدتُ هُنا أجواء نقيّة مناسبة للتنفس وبطريقةٍ صحيّة !
وما أحوجنا لتلك الطقوس التي يصحّ لي ربما تسميتها بـ مُكاشفة، مُصالحة ، مُصادقة مع الذات
تلك هي النفس اللّوامة،الشفيفة ، حيث أقسم بها ربُّ العزة في التنزيل العزيز
فما أجملها صورنا الحقيقة في انعاكساتها على مَرايا الروح !
؛
(إنَّ طقوس البكاء تضمنا كأمهاتٍ لنا، في لحظات نكون فيها سكارى همومٍ تكالبت علينا من كل حدب وصوب، تُجسّدْ لنا هيئات السعادة في ماضي الأيام وإن كانت قليلة)

؛
أ / علي
بوركت وزادك الله من آلائه

تقديري

أ. نازك
بوركتِ الدعاء، وزادك الله من فضله وبركاته
أشكر لكِ نور حرفك هنا، وكل التقدير