الشاعرة : [ سكون.. تبلل ذائقة الكون ]... فأهلا بها في أبعاد أدبية

[إبراهيم الشتوي]

سكون ..
شاعرة الانتظار والحلم والأمل ..
تضيء بساتين الرند ، وتبلل بغيمة إبداعها صباحات الذائقة ، فتعشوشب الذاكرة بهذا الاسم وتنمو وتزدهر ..
عندما تكتب النص تكتب ذواتنا وتعبر عن خلجاتنا فتعبر بنا المدى إلى هناك حيث الشوق والوله وأرصفة المنتظرين .
كتبت ذات انتظار في لغة متناغمة شفيفة رشيقة ، وبدلالات غنية وأبنية جميلة :

اهنـدم احساسـي وكنـي قبالـك
...........ناشدت حرفي كيف ترضى واراضيك

بعدك تري صبح المشاوير ...حالك
............ بعدك فقدت من الحكاوي هـلا فيـك

يالمرتكي وسـط الحنايـا لحالـك
........... صوًت ولبًي للمشاعر و نا.... جيـك.


شاعرة دقيقة أنيقة في رسم الصورة الشعرية التي تحمل بعدا حسيا ونفسيا غائر بالذات الإنسانية :
أعــي ..في داخلى عـالم بياضٍ قطعة من نـور
..........نعــم .../في داخلى ضجة حديث الموج للصخره

غيــابات التعب دوًت رياح بصدري المهجور
............. تعالت كل هبات الهجير ولاطفُى جمره


قبــل/ ماعشت في دنيا تشابه صفحة البلور
.............بعد ماعشت في دنيا غدت من قلب/ لاتشره


قالت ذات شعور صادق ، وانهمار مستمر في رؤية جميلة :

خذتني ثورة (الشك )...ودواعي
............. هجيره /غربته/غيبة سنينه

غروره/ مايبالي.... في ضياعي
............تساقط من عنا الاغصان / تينــه

إنها باختصار شاعرة تبحث عنها الذائقة ويسكنها الضوء .
مقدرا لها كرمها المغدق في تلبية دعوتي فمرحبا بها وبالوعي الذي يسكنها ..

 

[صالح العرجان]

حضورها نوّ
يسوق البشاير لـ غيمة شعر ديمها وافي ومتعافي


[ سكون ]

وحدث في مثل هذا اليوم لـ سنين قادمه أيادي تلوح لـ أبعاد تسكن زواياها الفرحه بإنضمامك لـ أبعادها


إبراهيم الشتوي

سايق الخير تستاهل البشاره

 

[مروان إبراهيم]

:

بشائر المطر منك يا إبراهيم ،
أهلا بها كبيرة .

 

[قايـد الحربي]

:

[ سكون ] أهلاً وَ سهلاً بكِ مِلءَ الكون .

:

إبراهيم شكراً كـ سجيم .

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:

أهلاً وسهلاً بكِ سكون (:

القدير ابراهيم الشتوي..
شكراً كـ السكون ..

 

[جُمان]

سكون
بالِغُ الترحيب والطيب
أهلاً وسهلاً عاطِرة


شُكراً جداً يا إبراهيم

.

.

 

[عون القحطاني]

اهلاً ب.سكون
وشعرٍ حرك السكون ..

نرحب بك كثيراً
سعيدين ومبتهجين بك وبحرفك ..
شكراً لك كثيراً على تشريفك الابعاد

وشكراً معطره لـ ابراهيم ..

مودتي

 

[الغيد بنت فواز]

أهلا ً يَا سُكُوْنْ ، بك ِ وبـ الشّعْر الْـ آتِيْ ..