اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
خالد الداودي
ــــــــــــــــ
* * *
هذا الـ خالد شعراً لا يُريد أنْ يُسكننا الطمأنينة ،
ومن فَرط كرمه لا يُريد أنْ تفوتنا لذّة القلق الشعري التي يمرّ بها
فيأتي - دائماً - " كأنّ الريح تحفّه " ويزخرفها بـ حفيف الأشجار
ليقدّمها لنا على [ عَبَقٍ من نزفه ] .
شكراً لك حدّ الدنيا .
|
الاستاذ/ قايد الحربي
كم تمنح هذا القصير قامة حينما يصافح وعي قرائتك
كل ما يتمناه الجلوس بجنبك في طاولة مستديره حتى يتناول اطرف
القلق الشعري بنكهة قايد الحربي
اتمنى الا يكون هذا العام حطابا
فيأخذ الاشجار فلا تسمع صوتا لي
شكرا لك ملء احترامي