الأموات الأحياء ..!

[ناديه المطيري]

سأعود إن سمحت لي أن أتحدث كـ مصممة وليس كـ شاعرة


لكن كرأي أولي ,, أحييك على اختلافك

نادر أن نجد هنا تصاميم تحمل فكرة وتعتمد على الدمج

هل أعود ؟

 

[شقران الزيادي]

رد إستثنائي ..
لامار أنتي من الأسماء التي تابعتها وراق لي خط سيرها..
عودي يا أختي ولا تأخذكِ بي وبالتصميم لومة لائم
وكوني على يقين أني أعي أنكِ لم تطلب الإذن إلا وأنتي عاقدة العزم على نقد التصميم
وهذا يصب في صالح ريشتي .. ولدي من الرحابة والوعي ما يجبرني أن اشرع لكِ أبواب المتصفح على مصرعية
فالنقد الواعي الذي يتناول المدرسة التي يندرج تحتها التصميم كذلك عيوب التصميم وحسناته حتما يرقى إلى مستوى تطلعاتي

أبواب المتصفح أختي مشرعة لك وباقات الورد تحت أقدامك تنثر

مرحبا بك وبنقدك ..

الزيادي

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

يُحسب لك هذا الاختلاف يا شقران
ف في بعث الموت في : رماد .. ظهور شمس .
و في نحت الحياة في : دم ... تردد نزف .

إبعث الحياة .. و أبتسم لــ الموت يا شقران
و إياك أن تحتمي بِ أُنْثى .. فــما لِ الطريِقِ : إلا : لا أمان .

النيران تشتعل .. و إيخمادها ريشة
ف لا تحرِم عيوناً : دِفئاً .!
و لا تقطع ثلجاً شامِخاً عنا .

همسة : أخشى أن تُتهم ب الحداثة .

تقديري .



:
:

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

"مممم..أحياناً نُحجم عن الإدلاء ..
بِنا،آراءنا لِسببٍ ما نعتنقُهـ.
لكن..
الفِكرة جداً تَستحق إشادة.
الإحكام ،الألوان ، التَّمكُنّ.

"
رُبما مُلاحظتي مُشابِهة لِمُلاحظة .حمد. لكن من زاوية أُخرى.
أو لسببٍ آخر.
أخيراً..التصميم رائع جداً.
الزيادي.. سَلِمَتْ الأناملْ.

النور .. قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ
تناولت هذه الجزئية وأنا على يقين أن هناك .. من أتكلم على شفتيه
حتماً لن أتقن الدور .. ولكن هي رسالة أحببت أن تصل بوضوح ليد حواء .
الإخفاق والنجاح دائما أراه من زاوية الفكرة , بعيداً عن التصميم
أسعى بكل ما أوتين من ألون أن تصل ..

زرعت بذرة التكوين وعلى حواء أن تسقيها كل حسب تجاربه
ليس بالضرورة أن ينطبق كلامي على الجميع !

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ
في حضورك القادم أتمنى أن لا تعتقين حرف واحد سواء
كان في التصميم أو الفكرة أو حتى بي شخصياً
فأنا أرى تواجدنا هنا تكميلي يضئ دروبنا جميعا بــ شمعة ردودكم ونقدكم


سعدت بتواصلك وحرفك
رغم علامات الاستفهام التي نثرتها في ردك والحروف المبحوحة
إلا أني سعيد بردك وكرم عطر قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

شكرا لكِ على إضاءة النقد من زاوية أخرى .. / ولا تبخلِ بها لاحقاً فأنا بحاجة ماسة لها ..!



باقات ورد ومطر

الزيادي

 

[ديم بنت فيصل]

شقران أنت مبدع حد الدهشه





رسمت الألم بـ أنامل الإيقاع النازف





جمال الإختلاف رونق راق لي كثيراً




سلمت يامبدع




دمت بـــخير

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَسمَة آلْ جَابر

.
.’,. شقران الزيادي .’,.
أهلا بك وبريشتك الميته ./. المليئه حياة .،
جميل جداً تصميمك .. وفكرة الموت والحياة بها أتقنت
عتبي على الفلتر بالصورة اليسار ، و بقيةالرؤية لذيذة ..،

تقبل نجومي ..،

أختك ./.

آل أنتي..يا بَسمَة آلْ جَابر
تعلمين أن حضورك يهمني / و / يهمني قبلة نقدك
قلمك رشيق .. / .. يبث السعادة بحذر وذكاء .. وهذه ميزة تحسب لكِ

سيدتي ..بَسمَة آلْ جَابر
نجمومك الأربع أكتملت ببدر حضورك
رؤيتك للتصميم مبنية على خبرة والفلتر المستخدم أحترم من خلاله وجهة نظرك
قد تكون رؤيتي مغايرة ولكن هذا لا يعني أني لم أتقبل نقدك بالعكس كنت سعيد به أكثر من أي شيء أخر لانه مبني على وعي ومعرفه ..

أنتي مبهجه وكفى

باقات ورد وسنابل قمح ,,

شقران الزيادي

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني بنت محسن

تصميم جميل و (( رايق ))

لكن !!!

الأنثى أسمى من أن تنتظر من ينتشل قلبها ...

فهي تنتظر من يغوص في أعماقها ليصل إلى

لؤلؤة أنوثتها ...

فهو حتما يستحق أن يحيا بها ...

هـمـسه ...

ليس كل آدم يهوى اللعب بالنار ...

وقفه ...

أنوثتنا محكمة مشاعر

والرجل من يحتاج الدفاع عنه أحيانا ...

لست أفكر في تغييرك أبدا ..
لو غيرت طبائعك الوحشية
ماذا يبقى منك ؟
لست أفكر في تأديبك ..أو تهذيبك ..
لو هذبت الطفل الطائش فيك ..
فماذا يبقى منك ؟
لست أفكر في إخراجك من فوضاك .
فلو لملمت الورق الملقى فوق سريرك .
ماذا يبقى منك ؟
لست أفكر في تعليمك فن الحب .
فأنت نبي الحب ..
ولو علمتك ما لا أعلم .
ماذا يبقى منك ؟؟

احترامي

العاصفة الرمادية ..أماني بنت محسن


أولاً أشكرك على تواصلك وكون التصميم راق لكِ

يا سيدتي اختلاف وجهات النظر غربال لن يحجب الشمس ..
حتى وإن قلنا انه ظاهرة حضارية .. / .. أليست كذلك ؟


الواقع يقول هناك من يغوص في أعماق الأنثى حتى يقتلع لؤلؤة أنوثتها
ويتركها على قارعة الانتظار .. يشاركها الهم والحزن !!
وأحيانا يضاف للهم والحزن بعض الخسائر الجـ./.يه !!
هل هذا ليس واقع ؟ ! الكل يعلم !! أنه واقع رضينا أم أبينا !!
أحببت أن أتناوله بشكل مختلف لا أكثر ..

ليس كل آدم يهوى اللعب بالنار ( صحيح ) ولكل قاعدة شواذ !!

الحديث عن ظاهرة بالرسم ليس جريمة
هو عبارة عن باقة ورد تهدى لمن يقبل النصيحة لا أكثر
وبشكل أخر هي رحلة للإمتاع البصري

أعجبني ردك الرمادي .. ودفاعك المستميت عن الأنثى وهجومك على آدم !!

يا سيدتي ..
لست بصدد الهجوم على حواء هي إضاءة لا أكثر ..




باقات ورد لروحك


الزيادي

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

التُفاحة ياشقران حِينما سقطت من الجنَّة ..
قَضى الله ..أن تتكوّر ..وتُخلد فِي حُنجرة كُل رجلٍ ..تَحت مُسمى [ تُفاحة آدم ] ,
أسقطته ..لَكنها بَقيت فِي عُنقه ..تُرتب له الهواء ..الغذاء ..الصوت ..
تتمدّد على نَحو شَهيقه ..وتبَقى مضمومة فِي زَفيره ..تُؤمن له الرّوح في تَنفُسٍ جديد !
فِي الحُب كما فِي الفطرة : ’’ تَبلغ الأُنثى بألمٍ ..بينما يبلغ الرجُل بِلذةٍ ’’ فِي الحُب كما في الطبيعة : ’’ الأنثى غابة ..والرجُل طيرٌ مُهاجر’’
فِي الحُب كما فِي الآخرة : ’’ الأنثى جهنّم والجنَّة ..والرجُل السراط والقبر والبعثُّ الجديد ’’ ..
يَاشَقران :
منذّ قِرائتي العنوان ..[ الأموات الأحياء ]
ثَارت فِي عيني مُوسيقى ..وتأملتُ كثيراً فتاة البرواز بِوجهها المُهمل ..وطُيورها الأربع
يداها شَبعت موتاً ..ومازالت قدماها ..على قيدِ الركض والحياة ..بِإمكانها أن تَسعى قليلاً ..فِي نظرتها مُتسعٌ للسنابل ..
حتى التي فِي يمين النبض ..شَعرها القصير ..يُنبىء أن ثمّة حكايا ..نامت على كَتفها ..قَبل أن يستيقظ وجه القبر تحت أصابعها ..
التفاصيل الصغيرة ..داخل [ اللحدِ ] أربكتني ..
لن استأذن رُوحك إذ أعلم أنها ك رحمة الله تسع كُل شيء..’’هِي خلفية جهازي الآن ’’ ,

.

.

.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

التُفاحة ياشقران حِينما سقطت من الجنَّة ..
قَضى الله ..أن تتكوّر ..وتُخلد فِي حُنجرة كُل رجلٍ ..تَحت مُسمى [ تُفاحة آدم ] ,
أسقطته ..لَكنها بَقيت فِي عُنقه ..تُرتب له الهواء ..الغذاء ..الصوت ..
تتمدّد على نَحو شَهيقه ..وتبَقى مضمومة فِي زَفيره ..تُؤمن له الرّوح في تَنفُسٍ جديد !
فِي الحُب كما فِي الفطرة : ’’ تَبلغ الأُنثى بألمٍ ..بينما يبلغ الرجُل بِلذةٍ ’’ فِي الحُب كما في الطبيعة : ’’ الأنثى غابة ..والرجُل طيرٌ مُهاجر’’
فِي الحُب كما فِي الآخرة : ’’ الأنثى جهنّم والجنَّة ..والرجُل السراط والقبر والبعثُّ الجديد ’’ ..
يَاشَقران :
منذّ قِرائتي العنوان ..[ الأموات الأحياء ]
ثَارت فِي عيني مُوسيقى ..وتأملتُ كثيراً فتاة البرواز بِوجهها المُهمل ..وطُيورها الأربع
يداها شَبعت موتاً ..ومازالت قدماها ..على قيدِ الركض والحياة ..بِإمكانها أن تَسعى قليلاً ..فِي نظرتها مُتسعٌ للسنابل ..
حتى التي فِي يمين النبض ..شَعرها القصير ..يُنبىء أن ثمّة حكايا ..نامت على كَتفها ..قَبل أن يستيقظ وجه القبر تحت أصابعها ..
التفاصيل الصغيرة ..داخل [ اللحدِ ] أربكتني ..
لن استأذن رُوحك إذ أعلم أنها ك رحمة الله تسع كُل شيء..’’هِي خلفية جهازي الآن ’’ ,

.

.

.

إن قلت لكِ يا عطر الجنة / عطْرٌ وَ جَنَّة .. أني .. أريد أن أتتلمذ على يديك
هل تقبلين أن أضع كراستي بيدي وأحضر مبكراً إلى مقاعد الدراسة ؟
ورب الكعبة يا عطر أني أستفيد من كل حرف تكتبينه
أقرأ مواضيعك يومياً ثم أذهب إلى ردودك وأقرأ كيف تنبت سنابل اللغة وهي تسقى من أحبار فكرك ..
سيدتي عطْرٌ وَ جَنَّة
انحناء يليق بسمو حرفك / فكرك / شخصك
ما كتبتية لوحة أخرى طغت على عبث فرشاتي ..

يا سيدتي آدم سقط وسقطت معه حواء
لم يتنصل آدم من دوره العبثي أبداً
أعلم أن حواء جنة وتعلمين أن أدم كان هناك
قد يكون آدم يثأر لسقوطه سهواً أو لهواً لا أعلم ولكن هي الغريزة الذكوريه
وحب السيطرة .. أو خطأ مشترك أخذت منه حواء نصيب الأسد بسذاجة الحب وتحت شماعة الوعود الكاذبة .. مع واقع الرغبة والجسد ..
لم يساورن ِ أدنى شك أن ردك سيأتي مختلف تماما عن الجميع
لأنك الوحيدة التي تأتي من هناك ( أنظري إلى سبابتي أين تشير ) إلى السماء

همسة .. أدهشني قرأت التصميم بفكر كاتبة .. / .. أصدقك القول أني توقعت أن التصاميم تحتاج إلى مصمم كي يفك رموز التصميم / وها أنتي تغيرين للمرة الثانية قناعتي الممتدة دهر ..!

يا الله يا عطْرٌ وَ جَنَّة كم أنا سعيد بزمالة حرفك / فكرك

حماك المولى / حماك المولى / حماك المولى

إضاءة..
عطْرٌ وَ جَنَّة
سأخطي وسأتمتم وأتلعثم وأتعلم إلى أن أقف أمام حرفك بما يليق بكِ / أعدك بذلك وعديني بمزيد من الصبر على تلعثم أبجديتي ..


الزيادي