فراغ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
>الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 463 - )           »          أسئلـة (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 155 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 518 - )           »          تَمْتَماتٌ وَصور ! (الكاتـب : شمّاء - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 189 - )           »          أيُها الرُوَاد : سُؤال ؟ (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 483 - )           »          رسائل من المعتقل (الكاتـب : بدرالموسى - مشاركات : 345 - )           »          إنكماش .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 5 - )           »          ليل جابك (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 2 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 53 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 44 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-26-2014, 05:30 AM   #1
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي فراغ


*








فراغٌ إلا من فراغ.
فراغ جامحٌ يجتاح الفراغ.

يعم هنا، ينبض هنا، و ينضب ها هناك.




..

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2014, 05:32 AM   #2
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي


-




(1)


أكتب و الوحدة تغمرني. أنا لا أكتب حقيقة و إنما أحاول أن أرفع صوتي حين أتحدث مع رأسي و داخل نفسي محاولة إزعاج الآخرين و إيذائهم قدر ما أستطيع. لا تتسرعوا و لا تدعوا تلك التمتمات تتسلل لصدوركم، أنا سيئة و أعلم ذلك جيداً؛ و لأنني سيئة أحاول إيذائكم معي، أحاول الإضرار بكم بقدر ما أستطيع، أحاول جر النار صوب أقدامكم لتلتهبوا معي و لنحترق سوية سويةً. أنا سيئة و لسوءٍ مني و لسوئي كذلك سأجعلكم تبكون علي و أنتم تضحكون.

هذه الوحدة لا تنفك عني، ليست كوحدتكم و لا تشبه أبداً الفراغ الذي تشعرون به. تتساءلون كيف علمت بذلك و كيف لي أن أتفوه بقولي هذا و أنا لا أعرفكم و لا أعلم عنكم شيئاً؛ لا تحاولوا تجاهل الأمر، أنا أعلم ذلك جيداً و أعرف كل واحد منكم و كيف يشعر و كيف يتقاسم ليلهُ و نهاره و نصف إنائِه مع وحدته، عفواً مع الوحدة. تلك الوحدة التي أبداً لا تشبه وحدتي، و أعي تماماً أن لا فخر في ذلك. لست أدعي الألوهية و لست شبيهةً بها، و بالرغم من ذلك يحق لكم أن تتساءلوا كيف أعلم بشأنكم و كيف علمت ذلك عنكم و ليس منكم و أنا لست منكم. لكن و أنتم تتساءلون لا تتوقفوا و لا تتريثوا قط، ابحروا و واصلوا التجديف في تساؤلاتكم هذه و تلك الحوارات التي تتعاظم الآن في رأسكم، حتماً ستجدون أنفسكم في وحدة و عزلة أخرى من جديد! نعم هذه هي، أتشعرون بها؟ أتشعرون باختلافها عن ما كنتم تشعرون به و ما اعتدتم على تصنعه فيما مضى، لا تعارضوا، أنتم اعتدتم على تصنعه، و أنا لا أتكهن بذلك. أعلم جيداً كيف تتصنعون تلك الوحدة التي أصبحت الآن كانت. تلك الوحدة التي أدرك تماماً من أي المواد تصنعونها قبل تصنُعها فيكم و قبل تصنعِكم بها تماماً.

بدأت العزلة تعتريكم أليس كذلك؟ تلك التي تشعرون بها و لأول مرة مذ وقت لا تذكرونه حتى، تلك العزلة التي لا تشبهكم و لا تقدرون على مجاراتها كذلك، و لن تتمكنوا كذلك من الانحلال عنها أيضاً.

ها قد بدأت تتلبسُكم و تعري صدوركم. ها قد غمرتكم و أنتم لا تعلمون كيف تسري و أين تسري. تلك العزلة التي لطالما كرهتموها. ها قد أتتكم تجتثي كل ما تمتلأ به صدوركم العارية. لا تحاولوا التخلص منها، لن تقتدروا على فعل ذلك. أأكد لكم هذا، حتماً ستُتمتمون بأني قد جننت، و لا أنكر أن هذا إحتمال وارد، قد أكون مجنونة، و قد أكون جننت و صرت مجنونة، لا تفرحوا، أنا لم أجن بعد. أنتم من لم تعودوا قادرين عن الشعور بما حولكم، أنتم من فقد الشعور بسبب العزلة التي اكتسحتكم دون أن تشعروا بها. أنتم تشعرون بها في حقيقة الأمر، و لكن في نفس الوقت لا تشعرون بها. لا تسألوا كيف هذا؟ ثم إني لن آذن لكم بالسؤال هذه المرة. أتعلمون لما لن أفعل؟ لأني ليس بجواركم و لست قريبة بما فيه الكفاية لأسمع سؤالكم هذا الذي تسألونني اياه. أنا لست أسمعكم بما فيه الكفاية، كذلك أنتم لستم تتحدثون بما فيه الكفاية، هذا الفراغ يفصلنا. هذا الفراغ يحجز بيننا. هذا الفراغ يأكلكم و يقضي عليكم. هذا الفراغ قد تخلص منكم رويداً رويداً.


 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2014, 05:38 AM   #3
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي


-




(2)







يجاريني صديقي الصدوق في وحشتي. نتسابق سويةً من يستوحش أولاً قبل الآخر. من منا بإمكانه الشعور بالوحشة أعمق من الآخر. هذا الصديق الصدوق في كل مرة يخسر و لا يأبه بخسارته أمامي مطلقاً. الغريب أنه مؤخراً بدأ في كل مرة نتسابق فيها يخبرني بأن علي التوقف عن الفوز عليه في السباق. رغم أنه لا يأبه بخسارته أمامي، إلا أنه بدأ يخبرني بأن علي التوقف عن الفوز عليه. و منذ ذلك الحين و أنا لا أنفك عن سؤاله، لماذا ترغب و تظل تخبرني بذلك يا صديقي الصدوق و أنت لا تأبه إن خسرتَ أو فزتَ أمامي في المقام الأول؟ لماذا تظل تخبرني في كل مرة أن علي التوقف عن الفوز أمامك و أنت في حقيقة الأمر لا تأبه بخسارتك و بفوزي أصلاً؟ لما تظل تفعل ذلك يا صديقي الصدوق؟ لماذا لا تتوقف عن مناقضة نفسك بهذا الشكل المريب؟ ثم في الحقيقة أيٌ من الأمرين يهمك؟ فوزي عليك و قبح خسارتك أمام ضعيفة صغيرة مثلي؟ أم أن ما يهمك مقاسمتي لك الشعور بالوحشة و التسابق بها؟ ما الذي يهمك أكثر؟ أخبرني يا صديقي الصدوق ما الذي يعتلي قائمتك أولاً؟

مع كل هذا يظل صديقي الصدوق لا يجيب علي أبداً، صديقي الصدوق لا يخبرني بالأمر الأهم بالنسبة له، و لا يخبرني لما يناقض نفسه بهذا الشكل المريب الذي بدأ يخيفني بشدة. لا أدري إن كان قد سئم مني و من مقاسمتي له الوحشة، أم أنني لم أعد أشعِرهُ بالمتعة كما كنت أفعل دائماً منذ لقائِنا الأول. حقيقة أنا أشعر بالحزن على نفسي، أكاد لا أفهم سبب طلبه ذلك، لا أفهم لماذا يظل يستمر بطلبي التوقف عن الفوز عليه. أكاد أجن من التفكير في الأمر. ألم نكن أنا و أنت أيها الصديق الصدوق صديقان لا ينفكان رغم الصعاب؟ لماذا بدأت بالتغير علي هكذا؟ لماذا صرتَ تبدو مريباً للغاية؟ نعم يا صديقي الصدوق أنا أشعر بتغيرك و بتناقضك أيضاً. أليس المرء يبدأ بالارتباك في كل فينة و الأخرى حين يتغير في قلبه شيء؟ ترى ما الذي حدث لقلبك أيها الفراغ؟ أكاد أجزم أن أحداً ما يقاسمني الصداقة معك. أحدهم يحاول سلبك مني صديقي الصدوق. من ذاك الذي يجرأ على فعل هذا يا ترى؟ أنا في حيرة شديدة، لم أعد أستطيع التركيز بحدة. ما الذي يحدث بيننا أيها الصديق الصدوق؟ ثم من لي سواك يا ترى؟ كيف لي أن أحتمل هذا التغير الذي حتماً سيجرُ وراءه غياباً و فراغاً لا أقوى على معايشته. أنا لازلت أفضلك على الجميع، عد كما كنت صديقاً رفيقاً، لا تترك يدايّ عاريتان ممدودتان في العراء. لا تبتعد عني بهذه الصورة. كن معي. كن معي قريباً حد الشفافية المطلقة. كن صديقاً صدوقاً ودوداً لا ينضب كما عهدتك. كن من يدوم لي. كن دوماً من يدوم لي.





يتبع..

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2014, 05:24 PM   #4
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


لطالما كان ما تأتي به خِزانه
فلسفة عميقة

بالقرب يا صديقة
وكلّي عيونٌ قارئة

جورية مودة تليق

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2014, 11:41 PM   #5
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

الصورة الرمزية بلقيس الرشيدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18761

بلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


وأنا بَين هَذَا الفَراغُ وذَاك أُنصتُ لِثرثرةِ الصَمت هُنا !
مُتابِعه يَاخزَانَه وأهلاً بعودةِ ربيعكِ المُخضر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2014, 02:10 AM   #6
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي


-




(3)


من منكم يجيد الحديث؟ ذلك الحديث الطويل المطول دون انقطاع و لا تفكير حتى. لا أقصد الحديث الأبله الأحمق الذي يخترق صدور الآخرين حين أقول بلا تفكير، أنا أعني فحسب الحديث الطويل الذي لا يقطعهُ أيُ تفكير؛ فبطبيعة الحال التفكير يحتاج وقتاً و الحديث الذي أتحدث عنه هو الحديث الذي لا انقطاعات فيه، حديث سلس طويل بلا مرتفعات، من منكم يجيد ذلك؟ من منكم سبق و أن أحصى عدد الكلمات التي يقولها في جملة واحدة مشكلاً بهذا حديثاً طويلاً بجملٍ معدودة؟ أنا فعلت ذلك و لا أحد يصدق أني فعلت ذلك. أتحدث كثيراً بلا إنقطاع و بحديث مسطحٍ بلا ارتفاع، مسطح مخضر، ذو كلمات لا تعد و جمل لا تحصى و من غير أن أكِل أو أمَل الحديث. و بالرغم من ذلك لم يسبق ليّ قط و أن نُعت بالثرثارة!. أنا لست بثرثارة مع كل هذا الحديث الطويل الذي أتحدث به. كذلك لم يفلح أحدٌ على منافستي في الحديث. دائماً أنا في المركز الأول في تلك المنافسات. لا أحد يجرؤ على التفوق علي في هذا، لأنني حقاً لا أجيد شيئاً سوى هذا و لأني لا أجيد شيئاً سوى الحديث المسطح الطويل بلا ارتفاعات، فإني أصب جل جهدي و كامن طاقتي به. أجتهد به و أتفنن في أداءهِ. و لا أخفيكم ذلك، أنا بكماء، نعم أنا بكماء و بالرغم من ذلك لا أتزحزح عن المركز الأول في سباقات الحديث. لا يكمن في الأمر سر مكتوم، كل ما هنالك أنني أتحدث و أتحدث و أتحدث و أتحدثُ بإستمرار و لا أحد يسمعني!. الكل يصاب بالصمم حينما أتحدث، الكل أصمٌ حين أتحدث، باستثناء أعضاء لجنة التحكيم. أيضاً أنا أستغرب مما يحدث، كيف أن هؤلاء فقط دون سواهم يقدرون على سماعي و وحدهم فقط، كذلك هم لا يكذبون في هذا. هم حقاً يسمعون ما أقول و يخبرون الجميع بما أقول و لا أدري كيف يفعلون ذلك. بالرغم من أن صاحبة الصوت الذي يُتحدث به هو أنا و الأبكم من بين الجميع هنا هو أنا في ذات الوقت، و مع هذا لا أستطيع سماعي و لا سماع صوتيّ، حاولت مراراً و تكراراً و لا أستطيع سماع ما أقول و أتحدث به. عاينت نفسيّ، راجعتُ أطباء كثُر و لا علة في سمعي كما يقولون، إلا أني لا أستطيع سماع صوتي. لجنة التحكيم تلك كذلك، عاينوا أنفسهم و لا علة في سمعهم، و يظلُ بإمكانهم سماعي و أظلُ أنا لا أستطيع سماعي. العجيب أن أعضاء لجنة التحكيم يتغيرون في كل سنة مرة، إلا أن كل من في اللجنة يسمعون ما أقول في كل مرة، و في كل مرة الفائز في السباق هي البكماء أنا. إلى هذه اللحظة، حتى الآن أنا لا أفهم أين تكمُن المشكلة، أسال كل من حولي في كل مرة أتحدث فيها، هل بإمكانكم سماع ما أقول؟ هل بإمكانكم سماع صوتي؟ و لا أحد يجيب. كيف سيجيبون وهم لا يسمعون سؤالي في المقام الأول. لا أدري أين تكمن المعجزة المشكلة، لكن أنا موقنة تماماً أن في الأمر شيء عجيب. دعوني أسألكم مجدداً، هل بإمكانكم حقاً الآن سماع صوتي و سماع ما أقول؟


 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-30-2014, 02:57 AM   #7
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي مشاهدة المشاركة
لطالما كان ما تأتي به خِزانه
فلسفة عميقة

بالقرب يا صديقة
وكلّي عيونٌ قارئة

جورية مودة تليق
و لطالما حضوركِ كان فريداً يا رشا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-30-2014, 02:58 AM   #8
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي مشاهدة المشاركة
وأنا بَين هَذَا الفَراغُ وذَاك أُنصتُ لِثرثرةِ الصَمت هُنا !
مُتابِعه يَاخزَانَه وأهلاً بعودةِ ربيعكِ المُخضر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أهلاً بكِ أكثر يا بلقيس نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:34 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.