ما مدى روعتِك؟ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2779 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 582 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-16-2014, 12:45 PM   #1
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي ما مدى روعتِك؟


[justify]لنتوقف قليلاً هنا. نرمي بكل الأوشحة من على وجهنا بعيداً، و من ثمّ ننطلق نعترى من كل قطعة تكسونا تحول بيننا و بين قول الحقيقة. كذلك أنا بإمكاني قول الحقيقة من غير تعري! أنا لا أقصد تلك الحقيقة، تلك التي إعتاد الكل على بصقها و كأنها خفيفة. لا يا صديقي أنا لا أعني تلك الحقيقة سهلة القول. دعني أخبرك ما الذي أتحدث عنه بكل هذا الحزم و الوقار.

أَتعريت الآن من كل شيء؟ انتبه، يبدو أن هنالك على طرف لسانك قطعة أخيرة، أبعدها عنك. هذه المرحلة هي الأهم. أأنت جاهز الآن؟ حسناً، لنبدأ.

أخبرني يا صديقي عن مدى روعتك؟ أعلم ذلك، أنت حسن الخلق، طيب، حنون، و في مرات لا تُذكر تظهر شراستك، و لكن هذا لا يخفي حقيقة مودتك وَ لطفك في كثير من الأوقات، أليس كذلك؟ أنا الآن في حيرة من أمري! كيف لي أن أتأكد بأن ما قلته صحيح؟ و أن ما أعرفه عنك ليس بزيف؟ كيف لي تأكيد ذلك؟ أنا لا أنكر هنا حقيقة معرفتي بك، لكن لا أستطيع في الوقت ذاته أن أجزم على مدى روعتك! معاشرتي لك، قضاء معظم الوقت معك، كذلك تلك المواقف التي تثبت جدارة صحبتك، لا تأكد و لا تجزم على مدى روعتك! كل هذا شبه يومي. معتادون نحن عليه، بالمعنى الطويل، أنا كذلك أستطيع أن أكون لطيفاً حنون القلب مع ذلك المسن مقدمة له يد العون لأساعده على عبور الطريق المزدحم. بإمكاني فعل ذلك حتماً، صدقني و بطريقة أروع من الطريقة التي فعلت أنت بها. هذه أسطوانة قديمة، و عتيقة جداً يا صديقي. إعتدنا على كل هذا و ما يشابهه، بل و تشربناه حتى حفظناه عن ظهر قلب.

ما أحتاج إليه الآن، ما أبحث عنه كذلك شيء جديد. شيء خارج عن المألوف، لنقل مثلاً حدوث كارثة ما. كإنفجار بركان على مقربة منك مثلاً، سقوط طائرة تحمل مئات الناس على متنها بالقرب منك، إنفجار قنبلة نووية في الطريق الذي كنت تسلكه متجهاً لمنزلك، ماذا عن هزة أرضية مدوية؟ و أنت وسط الكثير من الغرباء؟ أناس لأول مرة تقابلهم؟ أنت في حقيقة الأمر هنا يا صديقي لم تقابلهم و لم يسبق لك فرصة لقاءهم حتى. غير أن تلك الهزة الأرضية صادفت أن تحدث و أنت تسير على الطريق من بينهم ما كنت لتلتقيهم. هل ستظل روعتك قائمة؟ أم أنك تتلاشى و تتلاشى معك روعتك المطلقة؟ هل ستقدم لهم يد العون كما فعلت مع الرجل المسن الذي لم تكن تعرفه؟ أم أنك سترمي الجميع بعيداً عنك لكي تنجو أنت أولاً؟ أخبرني عن ما مدى روعتك؟ مدى لطفك؟ مدى كرمك؟ ما مدى حقارتك؟ ما مدى إنسانيتك؟ هل أنت كالحثالة؟ هل ستكشر عن أنيابك؟ إنها فرصتك، هناك بالقرب منك حقيبة مليئة بملايين الدولارات. انتهز الفرصة! لا تدع أحداً يسبقك إليها، لا عليك، انسى أمر الهزة قليلاً الآن، الهزة ستنقضي و ستنتهي، أنا أعدك بذلك. هيا اندفع. لا تأبه لأحد و انقض كما الأسد عليها. إنها فريستك الطرية على طبق من ذهب.
أخبرني يا صديقي عن مدى روعتك؟ ألا تزال تحتفظ بإنسانيتك؟ ما بك يا رجل! لُذ بالفرار منها و افعل ما يحلو لك. لا وقت للإنسانية الآن، أمامنا حقيبة كبيرةٌ لا تتكرر، مليئة، مليئة بمستقبل مزهر.

كنت قبل قليل، شاهدت فيلماً يدعى “aftershock” أي “هزةٌ إرتدادية”، و هو من إنتاج عام 2012 من الميلاد. لا أتحدث هنا عن سوء/روعة الفيلم فنياً أو تقنياً. كل ما هنالك أنني كنت قد تساءلت بعدما شاهدت الفيلم، ما مدى روعتي يا ترى في حقيقة الأمر؟ هل سأحتفظ بكل هذه الصفات التي أتصف عليها بقدر ما كانت سيئة/حسنة في لحظات الفاجعة؟ اللحظات المؤلمة المفاجأة غير المعهودة؟ غير المسبوقة؟ غير المحفوظة؟ هل سأحتفظ بحقيقة كوني أنا أنا؟ أسأتلاشى من “أنا” التي اعتدتُ أن أصف بها نفسي؟ بدأت أشك بأمري! على أي هيئة سأظهر عليها وقتها؟ من سأكون؟ كيف سأكون؟ كيف ستبدو هيئتي الإنسانية؟

يتحدث الفيلم المذكور أعلاه، ببساطة عن كارثة تسونامي التي تحدث في أحد دول قارة أمريكا الجنوبية. الجدير بالذكر هنا، أن الفيلم لا يجسد في المقام الأول مدى الفاجعة التي تحدث جراء تلك الكارثة. بل إنه يصور حقيقة الإنسان على حقيقتهِ مجرداً من كل الوشاحات التي كان يتوارئ خلفها في اللحظات المعهودة. عن الكم الهائل من الحثالة الذين تتفاجأ بهم أثناء الكارثة، عن الكم الهائل من السوء الذي يحدث في تلك اللحظات الصعبة المفجعة و غير المألوفة. كيف أن الإنسان يظهر على حقيقته متجرداً من كل شيء، متعرياً من كل ما كان يقدره و يحمل له قدراً في قلبه.

ستجد في هذا الفيلم، كيف أن الناس يظهرون على حقيقتهم أثناء وقوع الفاجعة. تلك الكارثة الطبيعية المسمى بـِ تسونامي، كيف أن أول ما يفكر به الإنسان هو نفسه، مجرداً من كل شيء كان يحمله في قلبه و كيانه. سيغير الفيلم نظرتك تجاه صديقك/ رفيقك/ قريبك/تجاه الكل بلا استثناء. ستشعر بالريبة حول أمرهم. أحقاً أن رفيقي هذا سيذكرني في أثناء حدوث تلك الكارثة؟ هل سيلوذ بالفرار مني ناسياً رفقتنا التي دامت على مدى أعوام؟ و كل ما يدور في رأسه ليس سوى ذاته، نفسه، هو أولاً قبل الكل؟ كيف سيتعامل معي الناس حقاً أثناء حدوث تلك الكوارث الطبيعية/غير الطبيعية؟ من سيتذكرني؟ أنا أتحدث هنا عن أثناء وقوع الكوارث ليس بعدها. من منكم يقدر مدى روعته؟ هل أنت متأكدٌ ممن تكون؟ هل بإمكانك تخمين على أي هيئةٍ إنسانية ستظهر عليها في أثناء الكارثة؟ أنا لا يمكنني ذلك، و أصبحت أخاف من نفسي علي قبل أن أخاف منك علي.[/justify]

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-16-2014, 03:09 PM   #2
نوف سعود
( كاتبة )

افتراضي


،
حُييتِ قديرتي خزانة،
لا شك بأن كل إنسان سيحكم بروعةِ روعته!
لكن عادةً الحقيقة والواقع تسقط فيها
الأقنعة وسيكتشفون هم أنفسهم!
وهذا لا يعني الحكم المطلق، فالإنسانية
ما زالت وستزال سواء في الكوارث أو في غيرَها!
فليس كل ما يصوره الغربي صحيحًا قد يريدون
هم قتل الإنسانية بطريقة مختلفة وقد يكون
رأيًا غير صحيحًا الإختلافات واردة ويجب أن
نحكمها بميزانِ البصيرة!
نحنُ عشنا في حضنِ الإسلام فتفكيرنا وتوجهاتنا
مختلفة تمامًا عن الصليبيون وغيرهم الذين همهم الأكبر
المادة، بعكسنا يا من جعلنا شعارنا قول الحبيب:
"حب لأخيك ما تحب لنفسك"
شكرًا كبيرة الألقة: خزانة،
ولقلمكِ السامق،
تقديري وودي..

 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-16-2014, 09:33 PM   #3
ساره عبدالمنعم
( كاتبة )

افتراضي


مقال رائع
خزانه
انت مبدعه

 

التوقيع

شمس الغلا

ساره عبدالمنعم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-17-2014, 03:52 AM   #4
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي


[justify]بعد كل هذا الكلام الطويل الذي كنت أتحدث به بصوتٍ عالٍ مؤذي للآخرين، رُحت أبحث عن فيلمٍ، أو أي شيء يشابه ذلك الفيلم "aftershock" الذي دفعني للحديث مسبقاً في محتواه. وجدتُ بعد بحث ليس بالطويل، سلسلة لا تتجاوز الاثنا عشر حلقة، لإنمي ياباني. أظن أن اسم السلسلة كانت " Tokyo Magnitude 8.0"، و الذي كان من إنتاج عام 2009 من الميلاد. بغض النظر كذلك عن الإنمي فنياً و تقنياً. حقيقة، هذه كانت المرة الأولى لي التي أختم فيها مشاهدة سلسلة ما في جلسة واحدة. لا يهم ذلك، المهم هنا و الذي أتطلع لمناقشته، أني أثناء مشاهدتي لهذه السلسلة، انتبهت بأن الناس كانت تتعامل مع بعضها البعض بشكل طبيعي تام، أثناء حدوث الكارثة و ليس بعد حدوثها، و كأن لم يكن من كارثة تحدث. بعكس الفيلم السابق، الذي استغل فيها الأغلب الفرصة للحياز لما يرغب به أولاً و أخيراً أياً كان ما رغِب به. لأوضح أولاً عن ماذا كانت تحدث تلك السلسلة اليابانية.

سلسلة الإنمي " Tokyo Magnitude 8.0"، كانت تتحدث عن العاصمة اليابانية، طوكيو، أثناء ما تصاب هي الأخرى بـِ تسونامي. الجدير بالذكر، أن طوكيو و اليابان بشكل عام، معتادة على أحداث و كوارث كتلك الذي أتحدث عنها؛ و لهذا الناس و العامة منهم أثناء حدوث تلك الكارثة، كما صور لنا هذا الإنمي، كانوا يتصرفوا و يتعاملوا مع بعضهم البعض و كأن الأمر معاونة و مساعدة بسيطة مقدمة لرجل مسنٍ يحاول أن يعبر الطريق المزدحم.

بعد مشاهدتي و انتهائي من مشاهدة هذه السلسلة، اتضح لي و تجلى لي تماماً ما كنت أعني به فيما قلته مسبقاً. حقيقة أن الإنسان، يحفظ التصرف الذي سيتصرف به في المواقف المعتاد هو عليه. و "يحفظ" هنا لا أعني بها أن الإنسان يتعمد حفظها و تخزينها. فحين يرى أحدهم كيف أن شخصاً ما يقوم بمساعدة مسنٍ يحتاج عوناً لعبور الطريق المزدحم، فعقله اللاواعي يقوم تلقائياً بحفظ التصرف و تخزينه، فبالتالي، هو الآخر سيتخذ التصرف ذاته في المرة المقبلة التي يرى فيها مسناً يحتاج لعونٍ لعبور الطريق المزدحم، أو تصرفٍ أشبه بما في رأسه.

بمعنى أوضح و بسيط، أنت لن تستطيع أن تكتشف ما ستكتشفه عند حدوث كارثة كـ تسونامي في البرازيل مثلاً، مقارنة بحدوث نفس الكارثة في اليابان.[/justify]

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-17-2014, 08:35 AM   #5
نادية المرزوقي
( شاعرة وكاتبة )

افتراضي


خزانة ككل أنثى و كأي رجل لفترة طويلة أو في مرحلة ما لسبب ما
تلك السيدة الطفلة،
تلك الحائرة المرتبكة التي تنطق بما لا تريد؛ تلك الحيية الجميلة الخرساء عما تريد نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


فكيف حين تقوم القيامة ؟


من حيث تعريفك بنفسك، ربما تتصورين بعض الصدى..
و ربما ترين أخرى تتمنين،لم تعرفيها قبلا، أفضل من كل من حولكـ و على يديك الخلاص لك و لكم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



بعض الأطفال كأطفال غزة تموت في أحضان أمها تحت الأنقاض، الاطفال تبحث عن حماية و مصلحتها و من يهديها الحلاوة و الأمان

،

سنكون كأنت ربما ، سنكون أحسن ، حقا لا أحد يضمن كيف يكون حين قيام قيامته أو قيامة غيره ؟



رائعة يا الخزانة

دمت في حفظ الله و رعايته
و كتب الله لك حسن الخاتمة بحسن نياتك يا أختنا الطيبة.

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له،
و أزكى التفاؤل : الاستغفار
طوبى لمن ملأ صحيفته منه
(وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)


نادية المرزوقي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2014, 05:20 AM   #6
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي


نوف سعود، سارة عبد المنعم، نادية المرزوقي
أشكر لكن هذا الحضور عزيزاتي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2014, 03:36 AM   #7
سَارة القحطاني
( كاتبة )

افتراضي


.
.

بعد أن فرغت من القراءة فكرت مليا في الهيئة التي سأكون عليها حين وقوع كارثة مآ ..؟ هل سأكون " أنا " على طبيعتي أتصرف
بتلقائية مطلقة ..؟ أم سأسعى جاهدة للفرار .. لتقليص حجم الكارثة في محيطي أنا ..؟!
وحتى أكون صريحة وصادقة لم أصل للحقيقة إذ أن كل الأشياء لحظة وقوع الكارثة تتغير حتى نحنُ نصبح أشخاصاً
آخرين , تختلف أولوياتنا ونظرتنا للحياة لذلك من غير المنطقي أن يقول شخص مآ بأنه رائع ولطيف على الدوام !

خزانة ..
أنتِ مذهلــة كالعاده , سلمتِ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


الحلم صار واقعاً ..
" ظل أعوج " نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
http://twitter.com/_92sarah

سَارة القحطاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2014, 02:04 AM   #8
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو
 
0 خـِزانه
0 #InsideOut
0 فرصة حياة
0 قراءة أبعادية

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني مشاهدة المشاركة
.
.

بعد أن فرغت من القراءة فكرت مليا في الهيئة التي سأكون عليها حين وقوع كارثة مآ ..؟ هل سأكون " أنا " على طبيعتي أتصرف
بتلقائية مطلقة ..؟ أم سأسعى جاهدة للفرار .. لتقليص حجم الكارثة في محيطي أنا ..؟!
وحتى أكون صريحة وصادقة لم أصل للحقيقة إذ أن كل الأشياء لحظة وقوع الكارثة تتغير حتى نحنُ نصبح أشخاصاً
آخرين , تختلف أولوياتنا ونظرتنا للحياة لذلك من غير المنطقي أن يقول شخص مآ بأنه رائع ولطيف على الدوام !

خزانة ..
أنتِ مذهلــة كالعاده , سلمتِ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حضوركِ المذهل دائماً صديقتي سارة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:28 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.