لا تَتَزوج كاتِبة

[قايـد الحربي]

:
:

شمّاء لا تنصح ..
هي توضح حقيقة وعليك الفعل ،
وهذه الحقيقة كُتبتْ بعناية فائقة و لائقة باللغة ،
حيث الشيء و نقيضه والتفاصيل الدقيقة المليئة بالشعور.

شمّاء
شكراً بحجم السماء.

 

[بعد الليل]

الزواج اختيار
فماذا يفعل القلب بهم !!


الكتابة وعي وخيال .. وشغف
والشغف غريمٌ لا يقبل الشراكة

شكرا لحرف جميل ووعي راقي
اسمها
شماء 🌸

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. لينا شيخو

هذه الرسالة كتبت بحسٍّ عالٍ جداً
يمثّل ويشخّص وضع الكثير من الكاتبات
ويلمس أرواحهن...
للحديث بقية ..ربّما ..!
محبتي 🌷

على جادة الانتظار أترقب بقية الحديث المشروط بربما
د.لينا
تحية معطرة بالود

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

دعوة في محلها
حين تكون الكتابة رحلة هروب لسكنى الخيال بلا شك ستكون في عالم آخر
ذو صفات بعيدة الى حد ما عن الواقعية
ومايشبعها من متطلبات قد لا يفهمها بسهولة من حولها
يانعة الفكر والجمال دوما مبدعتنا شماء
مودتي والياسمين

\..

سيرين
للروح مطلب إن لم تجده تخترعه، وقليل من يدرك هذا
شكرًا لينبوع الكرم والذوق

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء شمس الأصيل

...

وماذا عن " لا تتزوجي كاتبا" ؟

محبتي

...

هذه مثل تلك أستاذة ضياء
مرحبًا بكِ

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

شمّاء لا تنصح ..
هي توضح حقيقة وعليك الفعل ،
وهذه الحقيقة كُتبتْ بعناية فائقة و لائقة باللغة ،
حيث الشيء و نقيضه والتفاصيل الدقيقة المليئة بالشعور.

شمّاء
شكراً بحجم السماء.

تماما، هذا ما تقصده شمّاء أستاذ قايد
تحيّة معطرة بالامتنان

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل

الزواج اختيار
فماذا يفعل القلب بهم !!


الكتابة وعي وخيال .. وشغف
والشغف غريمٌ لا يقبل الشراكة

شكرا لحرف جميل ووعي راقي
اسمها
شماء 🌸

والشغف غريمٌ لا يقبل الشراكة

جميل!
الشغف لا يقبل الشراكة
عذبة هذه الكلمات
واسمك جميل كذلك فمابعد الليل إلا البياض
مرحبًا ألف بحضورك البهي

 

[ضوء خافت]

أما و أنكَ قد فعلت ... فلن تدركها إلا بعد فوات أوانكَ ...

عندما تصبح أنتَ اللاشيء الذي صنَعَت منه ألف شيء يعيدها للحياة بعد كل مرات السقوط للأعلى ...


شمّاء ...

لا تستحقين التصفيق و حسب ...

تستحقين امتلاك نهراً تنمو على ضفافه أفكاراً و حروف تقطفينها كل صباح لتعدين عشاء فاخراً للورق ... لذيذ هذا الصباح مع نصّك الذي أشبعني ...