معشر و مشعر هذه القلعة الأدبيّة، البهيّة:
أسعدكم الله وسعدتم بكل أوقاتكم..
أمّا بعد :
باب :-
- ماجاءَ في النص القصير :
. . بين الفؤاد وخالقه
- بين الضمائر والضمير
- كلّه أماني عالٍقة
روحه مع الثلث الأخير
والصبح واللي فالقه ..
............
تنبيه
مريت باب القصيدة وانفتح ماطرقت !
وكسرت فيه النظام و سيف ابو طالب
حاولت ابطلع من القالب كأني غرقت !
الظاهر اللي معي : قارب مهو قالب!
...........................................
مرور آخر :
امرّ البال.. و العّن مروري !
أعرف الكل لكن مااعرفني
دواعي كل شي إلا سروري !
واحسب الوقت ينصفني | نصفني
سقيت الحلم حتى اينع شعوري
وقبل لاقطف من أزهاره قطفني
غيابٍ قام ياكل من حضوري
سهر يحرق مع الأحلام جفني
به الأطلال لا وائل كفوري
على لحنٍ من أوجاعي عزفني
ياهذا الوجدّ وخّر عن عبوري
أو إنك مع طريق الحلم ضفني
عرفت القتل والقاتل شعوري
لِمن يسأل عن المقتول : شفني