كلمة شكر لمن ترسلها

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان

*





لمن يقرأُها

ولك أيضاً ياابراهيم ..

-

حسناً لدي شكر خاص :
للإنسان / عبدالله عليان - أثابه الله ، وهو يعلم لماذا -
-

لاترد في مكان آخر ، أريد ردك هنا
😬

 

[سليمان عباس]

عبدالله عليان

عبدالله عليان

اعلم انه لا يفيك الشكر
ولكن لك شكر بحجم السماء
لا تحرمنا تواجدك ما استطعت

 

[ضوء خافت]

قد لا نقولها... لا نكتبها

لكننا نشعر بالامتنان...

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

ولك أيضاً ياابراهيم ..

-

حسناً لدي شكر خاص :
للإنسان / عبدالله عليان - أثابه الله ، وهو يعلم لماذا -
-

لاترد في مكان آخر ، أريد ردك هنا
😬

.

ممنون لك جدا شاعرنا المطر
شكرا لك أنت على عطائك أيها الجميل شكرا لكل ماتقدمه لأجل الشعر والشعراء شكرا لك لأنك هنا ولأنك سعيد الموسى ألف شكرا

الله عليك

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

.

ممنون لك جدا شاعرنا المطر
شكرا لك أنت على عطائك أيها الجميل شكرا لكل ماتقدمه لأجل الشعر والشعراء شكرا لك لأنك هنا ولأنك سعيد الموسى ألف شكرا

الله عليك

قول وفعل - كنت أعلم أنك ستحضر ، لأنني أعلم أنك تحترم الرجال عندما يتحدثون إليك ..
- يابعد راسي يالأصيل..
25 قُبلة على رأسك يابوعابد : )

 

[عبدالله عليان]

: للإثنين .
:::
:::
أجمل مافي الشاعر ماجد العيد أنه يخلق في نصوصه أوبرا موسيقية مسرحية على سلالم موسيقية حسيّةٌ دقيقه ,
متسلسلة وذات قوالب مدهشة ومُربكة !
إذ أنه يستخدم الموسيقى كنبضات شعرية : وهذه هي الموسيقى التي لا يُفترض بالمرء أن يسمعها ,بل يشعرها إذ أنّه يهمّ في تحويل موسيقى الشعر من ذات قيمة فعلية ضئيلة إلى أُخرى مفعمةٌ بالحياة تعطي للمشهد بُعداً إيقاعياً .
وهذا هو الضوء الأصعب في كيفية الكتابة الشعرية ,التفعيلية [ الغنائيّه ] !
:::
:::
ماجد العيد أفضل الشعراء الذين يجمعون داخل نصوصهم , الشخوص والطقوس !
إذ أنه يبلوّر لك القصيدة في قالب ٍمسرحي سينمائي موسيقي حسّي يُقحمك فيه أثناء القراءة لاتستطيع الخروج منه حتى ينتهي ,
وتنتهي الأوبرا الشعرية وأنت في حيره .
بقلم سعيد الموسى

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

: للإثنين .
:::
:::
أجمل مافي الشاعر ماجد العيد أنه يخلق في نصوصه أوبرا موسيقية مسرحية على سلالم موسيقية حسيّةٌ دقيقه ,
متسلسلة وذات قوالب مدهشة ومُربكة !
إذ أنه يستخدم الموسيقى كنبضات شعرية : وهذه هي الموسيقى التي لا يُفترض بالمرء أن يسمعها ,بل يشعرها إذ أنّه يهمّ في تحويل موسيقى الشعر من ذات قيمة فعلية ضئيلة إلى أُخرى مفعمةٌ بالحياة تعطي للمشهد بُعداً إيقاعياً .
وهذا هو الضوء الأصعب في كيفية الكتابة الشعرية ,التفعيلية [ الغنائيّه ] !
:::
:::
ماجد العيد أفضل الشعراء الذين يجمعون داخل نصوصهم , الشخوص والطقوس !
إذ أنه يبلوّر لك القصيدة في قالب ٍمسرحي سينمائي موسيقي حسّي يُقحمك فيه أثناء القراءة لاتستطيع الخروج منه حتى ينتهي ,
وتنتهي الأوبرا الشعرية وأنت في حيره .
بقلم سعيد الموسى

أهلاً ثم أهلاً ثم أهلاً
ياه ياعبدالله .. قديمة هذه الكتابة ، إلا أنني لازلت أعني كل حرّف فيها ..
ماجد مُربِك والجميل أن ماجد " لايعترف بذلك " لذا يستمر في إرباكه لنا أثناء الكتابة ..
سرّ تميزه " أنه لايريد شيء " وأفضل أفضل مايميزه هو انتقائيته للأشياء " كنت أعتقد أن ذلك في الشعر "
وعلمت أنه ينتقي كل شيء ، وهذه الإنتقائية جعلته في عزلة عن مجتمع الشعر " وعن فكرة النشر "
إلا أنها بطريقة أو بأخرى " أبعدته عن التشوّه " لذا هو لايزال مبدع وافكاره تخصه وطريقة تناوله للنص تخصه
وتعامله مع الموسيقى داخل النص " تخصه " - ملعبه له ..
كتابة تفعيلة مثلاً : هذا غير صعب ، ولكن أن تكتبها بحرفية كما ينبغي لأقول هذا " نص تفعيلة لفلان "
هذا هو الصعب - وماجد يشبهه ولايشبه غيره وسيأتي " من يشبه ماجد "
-

شكراً لك أنت ياعبدالله إذ أحييت رأي قديم ، وشكراً لماجد الذي أستفزنا لنكون ردة فعل، بما يقدمه من شعر

 

[منى آل جار الله]

لذاتي التي مازالت تكابد ذاتي وتقاوم شرودها وجنونها