ماسنجر أبعاد العام

[صفية عبد الله]

https://youtu.be/fPceCJ8TkVA

***

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي

في منطقة بعيدة
و بإجازة صيفية مكثت عند قريبة 21 يوما و الله أعلم؛
وقد تعلقت بأطفالها
و تعلقوا هم بنا أخوتي و أنا، جدا على غير الحسبان ،
رغم حسبان بأني جيدة في إدارة ذاتي داخليا بكل حيثياتها لولا أن
الصغار و حسب نقطة ضعفي، فكنت أجاهد البكاء بصعوبة شديدة و قد تفلت مني دمع و زفير و أزيز
كثير بمجرد ما كان أحد أطفالها أمامي يفعل المثل، بطريقة مضحكة مبكية ...
هكذا توادعنا على أمل عهود و مواثيق من الله إن شاء الله بأقرب زيارة و تواصل دائم.

 

[نادرة عبدالحي]

ماسنجر أبعاد أدبية مساحة حرة وأرواح مُبدعة

موضوع يقوي الروابط والعلاقات بين أبناء أبعاد الكرام

كوكتيل من الإبداع أو إزدحام إبداعي تعددت الثقافات به وتنوعت

فالمفكر المبدع يطور معايير داخلية ويحكم من خلالها على قيمة الافكار الجديدة التي تخرج من خزين عميق وواسع .

يتوزع على مجتمع كبير فيرى النتيجة المرضية بعد طرح المادة التي يقدمها المشاركون ....

ألاستاذ الأديب محمد البلوي عمل فني إبداعي أت من خبرة ودراسة ثرية .

حالفكَ التوفيق أديبنا الفاضل

 

[ليلى آل حسين]

جعل الله يومكم رحمة وهناء
وأجاب لكم فيه الدعاء
وأبعد عنكم البلاء
ورفع شأنكم بالأرض والسماء

صباحكم ورد آل أبعاد الأحبة

 

[ليلى آل حسين]

يا راعي الماسنجر مطلوب حيا ترزق
الجعبة مليئة بالثرثرة
وما من مضيف
وينك يا بلوي
ووين كرم الضيافة ...!!

 

[بلقيس الرشيدي]

...
...

طِفلةُ الحُب . أنِيقَة الأدب . ذاتُ الحُزن الناعِم !
للصَمت فِيني مدائِن من نُور يَتَّسِعُ بإتِّسَاع دائِرة القَناعَة وعِناقٌ لِلمشَاعر لـ آخر قَطرة !
بسَاطتِي لاتَنتمِي إلى هَذَا العَالم وبراءَتِي ترفُض أن تتعلَّم !

أناقَةُ الماسِنجر لاتكتمِل إلا بكَ يارُبان الأدب أ.مُحمد
وأنا معكِ ياليلى بِصَوت واحد مطلُوب حي تُرزق يامحمد أسعدكم الله

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي

أنا أهندم لحظاتي كمن يتحسس تضاريس جرح عميق
تشكلت أبعادي من احدى لوحات الفسيفساء القديم
عبثاً ألقي بحجر النرد في ذات الركن البعيد
حتى يأتي القدر برقم خلاف الصفر كـ نور يقين
فـ محال أن أركض في المدى و هناك طفل الهوى بات لقيط !




الأديب اللامع القدير محمد البلوي
هكذا أنتَ و سحر نهر النيل العظيم
تمنحنا لحظات الصمت المدهش في محراب الجمال المهيب !

محبَّتي لك ، يا أ. محمود، وشكري الجزيل
مرحبًا بك
وبالنور الذي يسبقك ويتبعك

دمت حاضرًا
وبخير وعافية
والله يحفظك

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي

و لا شيء سوى
قارئة الفنجان تغوص بـ أسرار
دروب الحيارى
و تقرأ خطوط رسمتها صفعات الزمن
على وجه السهارى
حين كان كاظم الساهر يشدو لقلوب العذارى :
أتحداكِ أنا أن تجدي عاشقاً مثلي
وعصراً ذهبياً مثل عصري
فارحلي حيث تريدين ارحلي
وأضحكي وأبكي
فأنا أعرف أن لن تجدي
موطناً فيه تنامين كصدري !

مع احترامي لكتَّاب كلمات بعض القصائد والأغاني، ومع توقيري لأولئك الشُّعراء والأدباء، لا أظنُّنا نختار، يا صديقي مَنْ نُحبُّ، ومتى نُحِبُّ، ولا أظنُّنا نبقى لأنَّنا لا نجد البديل أو النِّدِّ أو العوض ولا حتَّى المُتاح والمُتوفِّر. أكثر الحبِّ قدر، وما شذَّ عن القاعدة إنَّما هو اجتهاد أقرب ما يكون للاتفاق، كما في حالات التَّعاقد على المشاريع والصَّفقات، أو محاولة بريئة قد يُكتَبُ لها النَّجاح، لكنَّها بالفشل ألصق، والتَّوفيق من عند الله.

دمت شجيًّا

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين

القدير محمد
تلك مساحة بيضاء كقلبك
لا تضيق بأحد كرحابة صدرك
فمن أنت يا بلوي ...!!
كل الود وفيض من التحايا

مرحبًا بك يا ليلى
أعادني سؤالك للبدايات، بحلوها ومرِّها،
حين استعترتُ، من صديقة عزيزة، عنوان لوحتها الفنِّيِّة، وكان عنوان اللَّوحة: "ذهول"، فأعارتني الصَّديقةُ الاسمَ ليكون مُعرِّفًا لبعض حساباتي النِّتِّيَّة وبعض بريدي الإلكتروني، وما زال، وكنتُ، في ذلك الحين، أُذيِّلُ اسمي في المنتديات الأدبية بكلمة "ذهول"، ثم تحوَّلتُ إلى عبارة: "كلمات تُحاول أنْ تقولَ شيئًا"، الَّتي هي عنوان لمخطوط لي، ثم استقر بي الحال على عبارة: "ذاكرة مكعبة"، والَّتي هي، أيضًا، عنوان لمخطوطي الأخير. أمَّا الإجابة عن سؤالكِ: فلا إجابة عندي، لأنَّني لا أعرفُ، ولا أدري، لكن يُمكنني القول إنَّني "ذاكرة مكعَّبة" حتَّى إشعار آخر.

لكِ الجنَّةُ دُعاءً صادقًا ومُستجابًا
ولقلبكِ ما يتمنَّى
اللَّهم آمين