هماليل..سنة أولى حب وشعر

[نسايم الساده]

سنه حلوه

عندما تبدأ بفكرة، وتتبلور هذه الفكرة لتتحوّل إلى حلم، والحلم إلى واقع، والواقع إلى حياة جميلة، تشعر بلذة تلك الأيام التي صاحبت فكرتك وحلمك، وها هي هماليل (الحلم) تطفئ شمعتها الأولى وسط دعوات وأمنيات من حولها، فقد مضى عام على تحقيق ذلك الحلم وكأنه البارحة، كنا وقبل فترة قصيرة نرسم خرائط من الآمال لتظهر هذه المولودة بأبهى حلة، حملناها بمشاعرنا قبل أيادينا، أبصرناها بقلوبنا قبل أعيننا، أوصلناها إليكم برؤانا المستقبلية لتكون كما صارت عليه اليوم، ليكون للغد موعد مع أمنيات أكبر وأكبر، بكم أنتم، بأقلامكم، بأحلامكم، لنحوّل هذه الصحيفة إلى رافد أساسي لثقافتنا الشعبية، ولن تكون كذلك إلا بكم أنتم, وبأناس كان لهم الفضل الكبير بعد الله بتواجدها وحجز مقعد لها بين المطبوعات الشعبية لتكون متفردة برسالتها.

عام جديد في عمر هماليل، يحمّلنا الكثير من المسؤولية لتكون كما أردناها أن تكون، هي حصيلة ما زُرع خلال هذا العام، حصيلة تكون لنا رصيداً لنكون ضمن منافسة شريفة مع الآخرين، لإثبات مصداقية رسالة القائمين عليها منذ إيقاد فكرة هماليل، ولأن المصداقية هي ما نصبو إليها منذ انطلاق الفكرة، كانت هي السمة البارزة لدينا، وهذا ما اتضح في وصولنا إلى مجموعة من الأسماء الجميلة في ساحتنا، ليمتد صوت هماليل إلى خارج حدود الوطن، لتكسب هذه الكمية من الحب والتقدير، وما الشهادات التي رسمها أولئك المبدعون في هذا العدد الاحتفالي، ما هي إلى صور وانعكاس ما حظيته هماليل من مكانة في قلوبهم، وهذا بحد ذاته يشعرنا بالكثير من المسؤولية والعمل الجاد، المخلص.

ونحن على أولى خطوات العام الثاني، لدينا الكثير لنقدمه لمحبي هماليل، لن نعد بأن تكون الوحيدة بين هذا الكم من المطبوعات، ولكن نعد بأن نسير على نهجنا الذي رسمناه، منذ سنوات قبل ولادة هماليل، فقد آن للذائقة أن ترتقي بعد اختلافها بين الغث والسمين، وما التوفيق إلى من عنده سبحانه.

وسنه حلوه يا هماليل...

هذي هماليـــــــل الشعــــــر والمعــــــاني
تنثر عطــرها.. تبتديهـــا التفاصيـــل

فيها الشعــــر.. الفــن ومرسى مــــواني
صفحــه جديـــده.. قصـــة البن والهيـــل

فيهــــا أحاسيـــس وشعــــور وأمــــاني
فيها سحـر وابداع.. عطـــر المراسيــل

مــا يختلـــف شخص ن عن شخص ثــــاني
إن الشعــــر إبداع واحســاسنــــا ليـــل

مرّت سنـــه.. كنهـــــا بعمــــر الثــواني
عــــــــامٍ جديــــــدٍ تبتديهــــــا هماليــل

 

[نسايم الساده]

جميل أن يأتي بك الحلم إلى واقع تلمسه بيديك، والأجمل أن تلمسه بسائر حواسك لتشعر بلذته، وهو ينمو شيئاً فشيئاً أمام ناظريك، وها هي هماليل والتي تكمل عامها الأول مع بزوغ عددها الـ 23، تكمل عاماً من الإنجاز والإبداع والتفرّد، أصبحت كما أرادت هي، منبراً للأدب والفن بجميع أفرعهما، تأتي بالمبدع لتنقش إبداعه عبر صفحاتها، منادية بالمزيد لتكون في الصفوف الأمامية.

عام من الفرح في عيون محبي الأدب والفن، في عيون محبي هماليل، عام يحمل الكثير من الآمال والتطلعات لما بعد العام، مشروع أدبي سُخّر لخدمة الأدب والثقافة والموروث الشعبي في دولتنا الغالية، رسالة حملها القائمين عليها لتكون أداة تواصل وتبادل ومعرفة، تمر من خلالها وجوه وأسماء كان لها الأثر الكبير في الساحة الأدبية، مررنا ببعض هذه الوجوه التي حملت في ملامحها الكثير من الأمل والفرح لهذه الوليدة ذات العام الواحد، فكانت كلماتهم تنبض بالكثير من الحب، مررنا عبرها بشريط من الذكريات التي حضرت لحظات هماليل الأولى، وحتى يومنا هذا بانطفاء شمعتها الأولى، لنستنشق شيئاً من العبير هنا، عبر صفحات خصّصت لهماليل ولهم.

مرّت سنه الله يا محلى السنه
كانت هماليل الأدب متجليه

صارت عليها الناس كلها مدمنه
بين الصحف باعلى سما متعليه

الممكنه واللي بعد لا ممكنه
كانت لها في المجتمع متوليه

م الشعر ما تختار إلا أثمنه
الحلو ما يحتاج أصلاً تحليه

الأمكنه تشهد لها والأزمنه
بالصدق والصفوه غدت متخليه

تنزل على قلب المحب وتسكنه
هي غاليه.. إلا بعد متغليه

أكتب لها بعض الشعر وآلحنه
روحي بأبياتي غدت متسليه

الشاعر والإعلامي/ راشد شرار- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

هماليل، مشروع جميل، واحة نخيل ظليلة في هجير تصحّر الحياة، أرجو أن يكبر ويكون واحات تفتح أبوابها على شمس لإبداع الحقيقي، في زمن كثر فيه الزيف.

الشاعر والإعلامي/ سالم الزمر- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

أبارك لهماليل إيقاد شمعتها الثانية، لأن الشمعة الأولى التي أوقدتها العام الماضي، لا تزال متّقدة ومضيئة، فانقضاء العام الأول من عمر هذه الفتية الرائعة، لا يعد انطفاء مرحلة، ولكنه يعتبر إيقاد شعلة جديدة لمرحلة زمنية مقبلة.
تمنياتي بالتوفيق لهذا الطاقم الرائع، الذي يُبحر بهذه السفينة المحملة بكل ما هو جميل بين ضفاف الإبداع المختلفة.

الشاعر والإعلامي/ راضي الهاجري- مشرف ملحق مزون الشرق- قطر
---------------------------------------------------------------------------

عام انقضى بكامل فصوله وطويت صفحاته، ولم يطوَ من الذاكرة هذه الفاتنة التي قدمت الكثير من الصدق والجمال الذي يبحث عنه القارئ، قلمٌ نقش بمداده أعظم الكلمات، وخلـّد أجزل الصفحات في قلوبنا، عام من العطاء والتوهج ليس ككل الأعوام، وليست ككل الصحف، عام سيجعلنا نقف في محطات الانتظار لعام آخر، ولمسلسل سحر جديد من إشباع الذائقة، وتحري قلم يشدو بجميع الألحان الخالدة في أذهاننا، لن تجف الأقلام ولن تطوى الصحف وهماليل تسير بخطى ثابتة في أعين أهلها ومرتادي سطورها، فإلي الأمام يا صاحبة الامتياز في قلوبنا، كل الشكر للإدارة الموقرة على التضحية والتميّز، على رأسهم الأستاذ الإعلامي الشاعر الزميل خالد العيسى، وزملاءه الكرام، فكل عام وهماليل تمطر إبداعاً وتميّزاً.

الشاعر الاعلامي/ راشد القناص- السعودية
---------------------------------------------------------------------------

هماليل لم تكن يوماً مجرد صحيفة، بل كانت ساحة أدبية تديرها عقول/ حقول، فيها من الجدية في الطرح والفكر والأدب الشيء الكثير. أبارك لها ولطاقمها المميّز، وأخص الأستاذ خالد العيسى والأستاذ محمد الرمضاني، والأخوات الرائعات نوال سالم وهنادي المنصوري، وكل عام وقلوبكم بألف خير، وعقبال السنة الـ ......

فيحان الصواغ/ رئيس تحرير مجلة أنهار الأدبية الالكترونية- الكويت
---------------------------------------------------------------------------

سنه مرّت هماليل الشعر والإبداع
وانا عمر السنه شفته مع الأيام كالأسبوع

ولا زلت أعشقك فكره جميله صدق بالاجماع
عساها ما اتغيّر إن كبر حجمه المشروع

صحيفه للوطن فيها من النكهه إلى الإشباع
محليه عساها للوطن مورثه المطبوع

الشاعر/ ناصر راشد الزعابي- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

نبع الأدب والشعر تبقى هماليل
كل عام وابها يحتفون الأحبه

ذوق وقصايد تستحق المواصيل
كلن بها يرتاح باله وقلبه

الشاعر/ حمدان صروخ الدرعي- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

تطفئ شمعتها الأولى، ولا تزال رؤوس جبالها تستقبل هطول الأمطار، وينابيعها تسقي بساتين الأزهار ذات النسائم العليلة، والنفحات الهادئة التي تسكن الوجدان، إنها "هماليل"، اسم على مسمى، فهي إحدى دعائم ماضينا التليد وحاضرنا المجيد، هي لوحة فنان ماهر تمكن من إتقانها بجدارة، وهي قبس من نور، وهي عقد من تبر وألماس، هي "هماليل".

تمضي سنين العمر والحب باقي
والذات في عهدك يبوح التهاليل

ياللي جديدك هي صميم اشتياقي
والحرف يخضع لك بعزه وتبجيل

أول سنه تمضي كلمح البراقي
واول شموعك تنطفي يا هماليل

عهدك تجدد.. وانا عهدي وثاقي
أبقى مع طيفك يا عشق التفاصيل

الشاعرة/ ولهة الشوق- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

خبّت على درب المعالي هماليل
في سبق حاشد والقوافي مضامير

فزّت تسابق والقصايد مداهيل
تنقش على كف القصايد تعابير

وتقنّد القيفان بالبن والهيل
وتضيّف العربان عذب التصاوير

الشاعرة/ ناعمة الكعبي- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------


أتمنى من كل قلبي لصحيفة هماليل التقدم والتميز في مجال الإعلام، وبدون شك أن صحيفة هماليل فرضت تواجدها في الساحة خلال فتره قصيرة لا تتجاوز العام، وهذا دليل على جودة ما تطرح من مواد أدبية تخدم الشعر والشعراء بصفه خاصة والأدب والثقافة بصفة عامة ..
كل الشكر للقائمين على هماليل من إعلاميين وإداريين على ما يقدمون من خلال هذه الصحيفة وأتمنى التوفيق للجميع.

الشاعر/ سعد مرزوق الاحبابي- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

إنه لا يسعني في هذه المناسبة إلا أن أقف إجلالاً وتقديراً لكل القيّمين على هذه الصحيفة الغراء"هماليل"، والتي أثبتت ولا تزال تميزها الأثير في صناعة الثقافة الشعبية والأدبية النيرة، وتكريسها للأدب الإماراتي في المشهد الثقافي في الإمارات وبعض الدول الخليجية والعربية.
ولي أن أقول أن "هماليل" أسعدتنا نحن كشعراء إماراتيين، كونها ركزت بالدرجة الأولى على المبدع الإماراتي الخلاق، على غير عادة المجلات الشعرية وبعض المؤسسات الثقافية المحلية، التي دأبت على استقطاب الفقاعات من خارج الدولة والتطبيل والتهليل لها.
إن المتابع الجيد لـ"هماليل" منذ انطلاقها، يرى أنها ترنو يوما بعد يوم إلى القمة، لتختال في الصف الأول مع زميلاتها من صحف ومجلات أدبية محلية وخليجية، ولا غرور أن تكون (الأولى) بينهن، إن استمرت على نفس النهج والوهج، وهذا كما أظن أنه ـ ولابد أن يكون ـ طموح القيمين عليها.
بدوري أشكر كل من ساهم في إنجاح هذه التظاهرة الشعرية والأدبية الرائدة "هماليل"، وننتظر نحن كقراء وشعراء ومثقفين الجميل القادم، ونتمنى لها التوفيق والارتقاء الدائم.
وكل عام وأنتم والشعر بألف خير.

الشاعر والإعلامي/ خالد الظنحاني- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

ما قامت بة صحيفة هماليل من تغطية للفعاليات الثقافية والفنية، وإلقاء الضوء على مجموعة من المبدعين والأدباء والكتاب والشعراء، يعتبر جهداً يُشكر علية القائمين على التحرير، كذلك التواجد الدائم في الملتقيات والندوات لأعضاء التحرير، مما يؤكد الحرص على متابعة الحدث بشتى أنواعه ورؤاه، وأعتقد أن كل ذلك دليل على أن الصحيفة حققت النجاح في الوصول إلى يد شريحة كبيرة من المجتمع في الإمارات، تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح.

الفنانة التشكيلية/ د. نجاة مكي- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

نبارك لأسرة هماليل هذا الإنجاز، بمناسبة مرور عام على صدورها وتألقها، وهذا إن دلّ على شيء، فإنما يدل على الخطوات الثابتة في سبيل خدمة الموروث والأدب الشعبي، وذلك بأسلوب حضاري وتقنية إعلامية بديعة، وفكر راقٍ بقيادة رئيس تحريرها الأستاذ خالد العيسى، والقائمين على هيه الصحيفة الفتية من كتاب وإعلاميين، والنهل من كافة المشارب من قصيد وقصة قصيرة وبحوث ودراسات ولقاءات وحوارات جادة، انعكست بها صورة الإعلام الشعبي المتألق، وأتمنى لكم المزيد من التوفيق والتقدم والازدهار في هذا المضمار، وفي جميع ما يخدم الإعلام والقارئ والمثقف بشكل عام.

الأديب والباحث والإعلامي/ محمد العرفج- السعودية
---------------------------------------------------------------------------

هماليل الشعر والأدب أتت في وقت، كانت الساحة شبه خالية من مطبوعة مختصة في نشر الشعر
الشعبي، بعد أن غاب عن الساحة الأدبية ملحق شعر وفن، الذي هو عزيز على قلوب الجميع .
لكن المثل يقول: (تغيب عين وتظهر عين)، وهماليل هي العين التي ظهرت لنرى من خلالها إنتاجات الساحة الأدبية، وخصوصاً الساحة الإماراتية.
أتمنى لها بالتوفيق والاستمرارية.

الشاعر/ عمر بن قلاله العامري- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

يا هماليل الثقافه
يا هماليل الأدب

اختصرتيها المسافه
صرتي بأعلى الرتب

نجمه بدنيا الصحافه
وللشعر منجم ذهب

أبارك لهماليل وكل القائمين عليها، إطفاء الشمعة الأولى، وما حققته هماليل الشعر في سنتها الأولى عجز الكثيرون عن تحقيقه في سنوات طوال، إلى الأمام دائماً بمزيد من التقدم والامتياز.

الشاعرة/ سجايا الروح (مريم النقبي)- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

هماليل، هذه الصحيفة المميزة التي لوّحت لنا بكل معاني الإصرار والأخوة، في تحقيق الأهداف المنشودة، فكانت باكورة اجتهاد مجموعة من الشباب، ودعم سمو الشيخ محمد بن زايد أل نهيان (حفظه الله)، فهي صحيفتنا ذات الطابع الثقافي الشعري الإماراتي المتميز، ذات المصداقية الباعثة للأمل المشرق، تصدر من العاصمة الثقافية أبو ظبي، فدامت لنا هماليل، ودامت أقلامنا غيث لا ينتهي، ودام محبو هماليل في تعطش لصفحاتها ذات الإشراقة الثقافية الراقية.

الشاعر/ سعود المصعبي- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

هماليل من المنابر المهمة جداً على خارطة الشعر الشعبي، وخاصة في دولة الإمارات الزاخرة بالفعاليات الأدبية، إذ أنها بادرت بطرح مختلف عما طُرح سابقاً خلال المطبوعات الشعبية الإماراتية، فجاءت فكرة مختلفة كلياً عن المعتاد، وبعيدة عن بروتوكولات المجلات باتخاذها خط مغاير تماماً، وبحسب ما وصل إلي، فإن هماليل أسست قاعدة في الصحافة الشعبية تؤهلها لتكون منافسة للمطبوعات الشعبية الخليجية، إذا ما استمرت على نفس الخط والنهج، وهي خير مثال لاحتواء جميع الشرائح، وفي حفظ الموروث الشعبي لتكون مرجعاً للأجيال الحالية والقادمة. ولا يفوتني المطالبة بالتركيز على انتشارها وتوسعها لتصل الجميع، لأن الجهد المعمول به يستحق المتابعة، لأنه بالفعل عمل يُحسب للقائمين عليه، والذين أتوجه بالشكر الجزيل لهم، هذا الطاقم المخلص في عمله والمتمثل بالشاعر القدير خالد العيسى والأستاذ الإعلامي محمد الرمضاني، والشاعرة الأنيقة نسايم الساده، والأخ عيضة بن مسعود، والشاعرة بنت السيف، فهذه الأسماء تستحق متابعة أي عمل يقومون به، وبالفعل فقد حظيت هماليل بهذه الأسماء القديرة لتكون في الصدارة، وهي كذلك، وأتمنى للجميع التوفيق والوصول إلى الأهداف المرجوة، وكل عام وهماليل بألف خير.

الشاعر/ فهد السعدي- عمان
---------------------------------------------------------------------------

عام مضى ولم تتوقف سماء الإبداع من زخ هماليلها، عام مضى وهي تسقينا هماليل من الشعر والفن والأدب، عام مضى ونحن نستمتع بما يأتي من قطراتها بكثير من الأبواب المتعلقة بالثقافة الشعبية، وغيرها من الدانات التي يتضمنها كل عدد من الصحيفة، وُلد هذا الصرح الأدبي عملاقاً ليصل الجميع، ويكون للجميع في ساحتنا الزاخرة بالكثير من الأسماء القديرة والواعدة.
وأود التقدم بخالص التهاني بمرور عام على الإبداع والإمتاع والفائدة، وكلنا سعداء بهذه الوليدة ذات العام الواحد، لنهديها أجمل ما يوجد من باقات الورد المعطرة بالشعر، إلي جميع القائمين على هماليل الإبداع من إدارة وتحرير وكل من شارك، آملين بتقديم ما هو مطلوب نحو إبراز ثقافة وتراث دولتنا الحبيبة، فكل التوفيق لمن صنع بالشعور مجداً، ولمن رسم بالإبداع فناً، أطرب بها مسامعنا وأبصارنا.
كل عام وأنتم بألف خير، وكل عام وأنتم من إبداع إلي إبداع وإمتاع.

الإعلامي/ محمد خالد- الإمارات
---------------------------------------------------------------------------

هماليل بكل بساطة، تحفة أدبية تحوي الكثير من المواد الشعرية الدسمة، ويجد فيها القارئ ما يبحث عنه وما يشبع نهمه من مواضيع متميزة، وكوني مهتم في الساحة الأدبية فإنني واحد من متابعي هماليل وأحرص على اقتنائها، بل وأشجع كل متابعي الساحة والمهتمين بها للاطلاع عليها.
وبهذه المناسبة أهنئ كافة أسرة هماليل لمرور عام لصدورها، على رأسهم الأساتذة الأعزاء خالد العيسى ومحمد الرمضاني، مع تمنياتي لها الاستمرارية والتوسّع خارج نطاق دولة الإمارات، وأن تكون لكل ساحة شعرية صفحة متخصصة لها.

الفكر والشعر الحقيقي هماليل
تروي القلوب الظامية بالثقافه

لا اتدوّر الأسباب ولا التعاليل
واشطب من القاموس كلمة حسافه

المركز الأول صحيفة هماليل
حاول تنافس غيرها ع الوصافه

الشاعر والإعلامي/ محسن الحمري- البحرين
---------------------------------------------------------------------------

هماليل أدبية .. برؤية إماراتية

دلة فكر - فنيال شعر - يمنى تراحيب

مع خالص تحياتي/ نوال سالم (نسايم الساده)

 

[عبدالله العويمر]

أمنياتنا للمجله بالتقدم والتفوق


نوال


كل الشكر