قراءة في [ حِــــذاء ] منتظر الزيدي

[محمد الضويحي]

الآنسة نوف عبدالعزيز .. ومساءاتك الورد


حذاءه الشامخ : تتقزم أمامه هامات تحتها الآف الصواريخ الميته ؟
ابتسمي يانوف ... فنحن في زمان أنطق فيه اللهُ الحذاء وخرس الكثيرون



أشكرك كثائرة على السائد دائماً

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد شجاع

محمد الضويحي
أشكرك كثيراً على هذه اللفته العظيمة
...
حقيقةً في السابق وتحديداً في مقال لعبدالله الدوسري هنا كان قد يتحدّث عن الأقتصاد العالمي وقد عرّج على الوضع في غزّة ، وقد قلت في ردّ لي آنذاك ، أنّ فلسطين أولاً وتابعاتها لا يأتي حلّها في كلام .
فانظر كيف هذا الفعل البسيط الذي قد لا يخلوا من أيدي خفيّة خلفه وأنا لا أريد أن أكون ذلك الذي يخترق الورق من شدّة قراءة ما خلف السطور ، ولكن هو فعل بسيط ولكنّه فاز في شرف أنّه فعل ، فمثل هذه القضايا لا ينفع الحديث أبداً أيّاً كان - طبعاً هذه وجهة نظري - لذلك نعم هذا الحذاء دخل التاريخ ، ما أتمناه أن تكون الأحذية القادمة مدروسة القذف نحن يا محمد مللنا صورة ذلك البطل الذي يأتي من الخلف و يكسر حصون الأعداء ويهزم الشرّ ويحيل الدنيا إلى جنّة ، نحن نريد دراسة الأمور ، وعليه أدعوا إلى دراسة كل حذاء سوف يقذف في وجه العدو أيّاً كان وسنرى كيف ستكون نتيجة تلك القذفة المدروسة .
....
أحترم إهتمامك وهو واجب قلّة هم فاعليه وأنت من تلك القلّة الفاعلة .

الكريم .. خالد شجاع .. أهلا بك

وأنا أحترم فكرك ومداد وعيك ... ونتفق بأن الله أعطانا سلاح بإمكاننا أن نقاوم به
وجه الجبروت والطغيان ... [حذاء] الجميع يملك حذاء لكن من الذي يؤمن به كسلاح
ثورة وإباء .. هنا فعلا القليل القليل القليل .. أشكرك يا خالد وأعتز بك

 

[نافع التيمان]

أنا لم أحدد موقفي بعد , ربما كانت مؤآمرة ؟!!

محمد الضويحي : سلام يا صديقي ..




لي عودة بكل تأكيد ..

 

[محمد الضويحي]

سأظل أتغزل بك
حبيبتي أصبحت تغارُ مِنك يا حذاء منتظر ..


















.

 

[عهود]

الرئيس الغبي اصدر قرار بمنع دخول الصحفيين لاي مؤتمر صحفي يعقده باحذيتهم!!!

(دخل يرشق القنابل وخرج مضروبا بالاحذيه)

محمد الضويحي اشكرك من كل قلبي

عهووود

 

[محمد الضويحي]

حذاءك أعظم إنجاز عربي لعام 2008

 

[محمد الضويحي]

ولأحمد مطر أيضا

شعبي و.. الحذاء!

قال: ما الشيء الذي يهوى كما تهوى القدم ؟
قلت: شعبي...
قال: كلا... هو جلدٌ, ما به لحمٌ و دم...
قلت: شعبي...
قال: كلاّ... هو ما تركبه كل الأمم...
قلت: شعبي...
قال: فكّر جيداً
فيه فمٌ من غير فمْ
ولسان موثقٌ لا يشتكي رغم الألم
قلت: شعبي...
قال: ما هذا الغباء ؟!
إنني أعني الحذاء !
قلت : ما الفرق؟
هما في كل ما قلت سواء !
لم تقل لي أنه ذو قيمةٍ
أو أنه لم يتعرض للتهم.
لم تقل لي هو لو ضاق برِجْلٍ
ورّم الرِجل ولم يشك الورم.
لم تقل لي هو شيءٌ
لم يقل يوماً... (نعمْ) !


..............

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا إسماعيل

ماأسعد طفولتنا بهذا الحذاء (الحلوى )
الذي دخل التأريخ ليشهد أننا نتكلم ونحن
في المهد فمابالكم عندما سنبلغ الحلم !!!

والله صواريخ الدنيا لاتكفيه ((عندما نكبر ))
والأعياد آتية والأضحية على القادرين
آه ياوطني
هل سنكبر ؟؟؟

نورا إسماعيل :: اهلابك

كلنا متفائلين بهذا الحذاء .. فقد رمى به منتظر وأسّقَطْ ؟؟

تقديري لك