تجاوزت الخطوط الحمراء عـذراً

[فاطمه الغامدي]

من في فمه ملعقة من ذهب يصمت فذلك خير
من لم يرَ أمه تتلوى جوعا ومرضا وتظل عيناه عالقتين بزجاج صيدلية فليصمت وذلك خير
من تمنى لعبة وحلوى ولم ينلها فليصمت وذلك خير 000
أو فليقل خيرا

نعم نحن من صنعنا ارهابهم
زرعنا المباديء والمثل وتشدقنا بها ثم فاجأنهم بضدها
حثثناهم على(من سار على الدرب وصل )فلما وصلوا وجدوا المقاعد محجوزة لأصحاب الواو والجيوب المنتفخة
تكبرنا عليهم 00على فقرهم ومبادئهم وتطلعاتهم
نحن وهم من علمهم الإرهاب


مع الشكر لأمجاد

 

[عبدالله الدوسري]

هذا مبرر جديد ،،
الرسول عاش فقيرا ومات فقيرا ،، ولم يقم بهدم البيوت حين فتح مكة ،،
أعلم بكل إبر التخدير كما تفضلت " من سار على الدرب وصل ،، و القناعة كنز لا يفنى ،،
ولكن لا شئ يبرر الإرهاب وإن صودرت الأحلام أختي فاطمة أو قاسينا الفقر ،،
فليعمل خيرا أو فليصمت ويعلم كيف يكون التوكل ،،
تحياتي

 

[د.داليا أصلان]

مرحبا أمجاد ..

أمجاد

أمجاد ..

فهل ساءَلْنا الأجداد والأوطان عن أمجادهم ..

فكرة موضوعك جِدُّ خطيرة على عذوبة واتزان الطرح .. دعيني أبدأ وأنتهي بسؤالك .. من همَّش هؤلاء الشباب؟ ، هذه الثروة الجبارة التي تحولت إلى قنبلة موقوتة ، ان لم تنفجر أرهبتنا انتظارا لوقوع المكروه ، وإن فعلت أكلت في طريقها الأخضر واليابس.


من همش هؤلاء؟ .. وطنٌ مُهمَّش

وطن (بكل جنسياته) يملك المال والأمكنة والمقومات البشرية ، ومع ذلك هو مُعامِل سلبي ، و على كل الأصعدة ، مقهور مِن .. مِن ... مِن ..

مَن همَّشَ الوطن ؟؟

نسينا .. فبتنا نبحث عن حل لمشكلة شاب ، ووطن الشاب في ورطة.

 

[عبدالله العويمر]

صدقيني لايوجد سبب لدخولهم الارهاب سوى امرين لاثالث لهما

1-الفهم القاصر للدين وهذا مسؤولية الوالدين في صغره ومتابعتهم له في مراهقته

2-عدم مراقبة اي تجمع مهما يكن غرضه ، فأي تجمع يلزمه متابعه ووقفه عليه ، فكثير ممن خرجوا عن المجتمع من هذه الفئه وُلِدوا في تجمعات أخذ بها المشوشون راحتهم
































الوطن أرض وأناس يعيشون عليه ، ولايحق لأي شخص أن يقتل ويدمر مهما بلغ الأمر





























كل الشكر ياأمجاد الأبعاد

 

[فاطمه الغامدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري

هذا مبرر جديد ،،
الرسول عاش فقيرا ومات فقيرا ،، ولم يقم بهدم البيوت حين فتح مكة ،،
أعلم بكل إبر التخدير كما تفضلت " من سار على الدرب وصل ،، و القناعة كنز لا يفنى ،،
ولكن لا شئ يبرر الإرهاب وإن صودرت الأحلام أختي فاطمة أو قاسينا الفقر ،،
فليعمل خيرا أو فليصمت ويعلم كيف يكون التوكل ،،
تحياتي

أستاذ عبدالله :
هناك نسبة فرق لصالح الواقع على النظرية 00
عندما نكون في أحسن حال فإننا لانعذر هؤلاء
ولكن عندما تتغير الأحوال سيكون هناك رأي آخر
مناهجنا تنظير وحين حان التطبيق حاربناهم
فأسٌقط في أيديهم
وجهنا سهامنا صوب الاتحاد السوفيتي كعدو
فتاهوا حيث تشابهت الوجوه
تٌركوا للضياع والسخرية وعدم الثقة بأحد
يجب أن نلومنا أولا حيث لامصداقية لدينا