One shot ... No sugar - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 10 - )           »          أُغنيات على ضفاف الليل (الكاتـب : علي الامين - مشاركات : 1209 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75155 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-20-2022, 11:56 AM   #17
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 422468

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي مشاهدة المشاركة
الزوايا الأربع هي مُحيطٌ أنتِ بداخلهِ وتظنين أنكِ خارج المكان ولَمْ تُغادريهِ يوماً
تدورين في نفسِ الفلك الذي يدورُ بهِ حبيبكِ ولكنَّكِ لمْ تريهِ يوماً
ولم تُعدي لهُ قهوتهُ المُفضَّلة لهُ بِكِ
تهربينَ منهُ إليهِ وتظنينَ أنكِ قطعتِ الكثيرَ من المسافات حتى تقطّع حِذآءكِ
فأصبحتِ حافيةَ القدمين كمَا هُوَ
لازلتِ في نفس تلكَ الدآئرة والمُحيط ولَمْ تكوني بعيدةً عنهُ يوماً
إنّه جاذبية نيوتن التي لمْ تبتعدي عنها يوماً إلى فلكٍ حتّى لو كانَ ذاكَ الفلك موازياً لفلكهِ
وحُبكِ لطيور النورس لأنَّها قلقلة وخآئفة ووجلةٌ من اللحظة القادمة
فهي غريبة تبحثُ عن مينآء لاخوف منهُ وفيه
كانت لحظةُ الفراقِ مؤلمة وحادة لم يستوعبها هُو … وايضاً أنتِ
قاسيةٌ هي الأقدارُ لأنّها لاتمنحُ وداعاً مناسباً يُرَمّمُ الحُطام الذي حدث
فتتوهُ الخُطى تبحثُ عن فوارغَ الزّمن كي تملأهُ بضجيجٍ لايُسّمع
لاعنوانين ولا هُدى تُكتَبُ مع الألَم الذي يصرخُ لِمـَا !

ضوء أو منال رُبَّما لمْ تأتِي اللحظةُ بعد …
لِقلبكِ 🤍🌷🌷
أجمل من ترجمني يا محمد الوايلي...

لقد أصبت لبّاً... ما أبصره أحد

في القصص المتأصلة... ليس ثمة وداع يليق بما كان...
و لا يمكن للطرفين إن صَدَقا و صدّقا أن يأتوا بمشهد وداع يشفي الروحي...
و هذا لا يستوعبه إلا من يؤمن بأن الآخر يستحق ما يحق له...

ا لأخ القريب جدا محمد الوايلي...

شكرا لا تفي...

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-20-2022, 12:04 PM   #18
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 422468

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس مشاهدة المشاركة
ضوء عندما تكتب
وان كانت كيبوردية فلن تخرج بدون ان تجد القيم العالية داخل النص
لكل عنوان وبداخل اي نص قضية جهورية لها ولمن حولها
ضوء خافت تكتب لضوء خافت ولمن حولها

اعدت واعتدت القراءه مرارا وتكرارا
فلم يكن طول النص مملا يا ضوء
حرفك عادي وسهل جدا جدا
ولكن الروح التي نفخت في كل حرف جعلت له بريق مختلف
جعلت منه كائن حي يتكلم ويتألم ويتنفس
شكرا لهذا النقاء لهذا الضوء لهذه القيم
كوني بخير
سوليمان صديقي و أخي البعيد...

كم من الأحاديث فاتتني و أفنتني

لا زلت أعتقد بأن الكتابة خطيئة لا تغتفر...

لأنها - بالنسبة لي - خلاصة ما لن أقوله

و لن يُمحى...

قراءات كلها... هي نقاط دعم لوجودي الذي يفضي للنهاية

و من المجحف أن أنتهى دون أن أضع النقاط كلها...

شكرا لك من ٢٠١٨ و إلى ما شاء الله لنا...

شكرا كثيرا

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-20-2022, 12:09 PM   #19
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 422468

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البابلي مشاهدة المشاركة
النص احيانا يميل الى الحكائية واحيانا اخرى الى الخاطرة
لكن ما يدهشني ورغم انك وضحتِ ما تودي ان يتضح لمَ اجدني اعود لقراءة ثانية وثالثة
لديك مهارة في الكتابة بنفسٍ طويل ستكون القصص والروايات ناجحة وهي تنهمر من فكرك

ضوء ،،، دمتِ بكل خير وكل التحية
أهلا بك أستاذ على البابلي...

ربما وجدتَه هكذا... لأنه خضع لمتغيرات يوم أشبه بما نسميه ( السرّايات)

فصول متناقضة متصارعة... سوف تكون خاتمتهاخريف أصفر...

تحياتي لسمو نفسك كلما جئت أستاذي الكريم

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-22-2022, 10:35 PM   #20
حمدان روسان
( شاعر )

الصورة الرمزية حمدان روسان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 44633

حمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعةحمدان روسان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت مشاهدة المشاركة
إن لم يستدعيك الشغف ... و الإعجاب و الاهتمام بما كُتِب ... فلا تأتي

و لا ترد لتجبر خاطر ... و لا لترفع حرجاً

لا تأتي لتسد فراغاً ...

فالفراغات هي مساحة حرّة ... لمن جاء متحررا من كل ما لا يدفعه ...


و شكراً ...


نبدأ على السجية ...

كيبوردية غير مرتبة ... و بلا إعداد و لا استعداد ...

تماما ككل ما سبق و كتبتُه في أبعادكم ... و أبعادي ...

العنوان تأخر قليلاً و جاء بعد المقدمة ...

فالعنوان أيضاً يكتب نفسه بعد أن تتبلور الفكرة ... و ما دمتُ أسير على السطر بعفويتي و عشوائيتي ...

فمنطق المنطق أن يتأخر العنوان ... حتى يحضر النص ...

( أرتيكاريا )

النوع ( خلايا القلق )

الأعراض : أنتَ ...

و دمع يتشكل و يتهدّد العين ... ثم يرتد للصدر ... ثم يتحول إلى : نوبة سعال حاد !

أشياء تحدث ...

و طبيب العائلة قال : لا سبب طبّي واضح للأرتيكاريا ... لكنه نوع من الضعف في نظام المناعة ... و هجوم شرس من المحيط الخارجي ...

هذه الخلايا ... هم الضحايا ... هم دم الدفاع ... هم المحاولة الفاشلة ... لرد الهجوم ...


أما تشخيصي يُختَصر في كلمة ... لن أقولها بعد الآن ...

و الأعراض ( أنتَ ) ...

مكثت لساعات في العراء على تراب الشاطئ و البحر أمامي و السماء فوقي ...

أحاول استعادة الشريط ... شريط المساء الأخير ...

خلُصتُ إلى :

ما هذا الغرور يا منال ... ما هذا الكبرياء يا ضوء ... ما هذا التكبّر يا امرأة !

انهال نجم ... حتى صار بريقاً في عيني ...

و النجم لا يهوي ... إلا بما هوى به ...

و خلايا القلق ... استنفرت !

في عيني حدث أن حط ملَك أو ملِك أو مُلك ليس مشاعاً ...

أقامَ فيها لثوان ... ثم قام عنها ...

و لم أسترِح ... لم أسترخِ ...

حيث كان قائماً ...

تخلّق في العين ماء الأسئلة و نواة خيال خصب ... بين الحين و الحين ينهمر على هيئة دمع لا يجف ...


أيتها النسوة ... لا تغنّينَ ( مسيطرة )

أنتِ مسيطر عليكِ ... حتى و أنتِ تأمرين و تنهينَ ...

حتى و أنتِ تحبين و تكرهين ...

حتى و أنتِ ... ترتدين و تخلعين

تتعرين و تتستّري !

أنت فاقدة للسيطرة ... أمام الفكرة ...

و ما هي الفكرة ... أو بالأحرى : من الفكرة ؟

هو الفكرة - إجابة أولى -

الرجل فكرة - إجابة منطقية

حبيبي الفكرة - إجابة شافية

إذا أحببتِ رجلاً محورياً تدور الكرة الأرضية على بنصره ... فكوني حذرة جداً ...

لقد أخرجكِ من الكرة ... أنتِ تمشين على راحته ...

لا ... لا أعني راحة يده ...

راحتَه هو ...
لأنه ملِك ...!

يقول فيلسوفي : أنت تبدو كما تقدم نفسك للآخرين ...

و حين قدم نفسه قال : أنا ... أنا .

و لم يعقّب ليشرح نفسه

استرسل ليؤكد ... ليشدد ... ليحدد ... ما الذي يجب عليّ فعله ... لأصير أنـــا

هو ... فمن هو ؟!

السؤال الأكثر تعقيداً ... و إجابته لا تأتي في قالب تعريفي ...

بل تأتي كضربات متتالية ... في الصميم ...

و دائما يصيب الهدف ...

كنت أعتقد أن الهدف قلبي ...

ثم ظننت أنه يصوّب على عقلي ... ليعصف به

لكني أشعر بأنه يسمح لعواصفه أن تمر من خلالي ... فنتسع

لأتحول إلى حلقة ... و هو السلسلة !

stop dim light

time out


لماذا و حين أكتب عنكَ ... يرتعش كلي ... يرتعد خوفاً قلبي ... يستعر هيبةً جوفي ...

لماذ لا أستطيع التوقف ... و لا الوقوف ... و لا الخروج من هذا المأزق - مأزق الاسترسال - و مقص الرقيب فمي ...

كتكات أربع أصابع ... قهوة مرّة ... و نواصل ...

back

سلسلة الكلام ... تنزلق من فمه ... تصفّد فمي ...

و كل ما أملكة حين يتكلم ... أن أغتصبه بشفتي ... و لا أقدر ...

أنا حرة ... به ...

و كحلم شاذ ... السلسلة تحولت لهاجس ... كيف يمكن أن تنفرط ؟!

عن قامته ... وصفته كما شعرت ... و لم أرى ...

عن منكبيه ... تبدأ العاصفة في المنتصف ... تحت العنق ... خلف الذقن ... و تضرب في كل الاتجاهات ... لتحدث الكارثة الأولى ...

قبل العناق ... تنزل السماء ... بمطر الرفض !

و يبدأ الدعاء ... ألا نلقى قبولاً ... و ينحصر السؤال في إمكانية اللاممكن ...

فما أعرَضَ منكبيه ...

i need double shot ... To go on ...

الرجل فكرة ... و حبيبي حزمة فكرية ...

لا أجيد تغذيته ... و لم أعدَّ له قط ( دلة قهوة ) ...

رجل محصّن ... بثلاث جرعات ! و آي الرحمن ... محصّن باسم الله ... و بنفسه !

الأرتيكاريا النفسية :



(( خلايا القلق ))

و ما الذي يقلقكِ ؟؟

لقد احتسيت الشاي الأسود ... على شاطئ بحر أزرق ... و الورد بكل لون يمكن أن يحيل المنظر إلى لوحة من إبداع الخالق ...

لكني أمام لوحةٍ أبدَع ... مشهد فارغ تماما من كل العناصر ... و رجل فقط ... يملأ المكان و يملكه بمن فيه ... و أظنني كنت فيه !

الإقناع ...

و المشاهد لم تعد مقنعةً ما لم تكن سيّدَها ...

لقد هبط صوتكَ سماوياً ... من عالمٍ علوي ... و ارتقى كل شيء إليكَ صعوداً ... و أولها أنفاس تهجدت !

هذه ليلتي ... الأولى !

ألقى قصائده ... ويكأنه يمسح ذاكرتي ... و يكتب بصوته ألواح ملكوتية على صفحة عذراء ...

حتى أصابني يقين بأني ما كنتُ قبل هذه شَيّا ...

قال ... و قال ... و أدركت !

في عالم المعرفة ... تحصل على المعلومة ... لتزداد معرفة و علما ...

في عالمه ... كلما فهمتُ شيئاً ... ازددت جهلاً و تضاءلت معرفتي و اقتربت من حالة الصفر ...

انكمشت و كلّي منصت ...

تضاءلت و كلّي يتعلم ... لأعترف أني وددت لو ألكم أحدهم ... لكمة إنصاف ! لا انتقام و لا عقاب و لا استخفاف ...

تماما كما نحاول أن نركل آلامنا و عقدنا ...

no more coffe !

لدي ما يكفي من الكافيين الفكري الذي لن يجعلني أنام ...

لدي ما يكفي من الأدرينالين الذي سيجعلني خائفة من شيء ما ...

و تفسير الأشياء ... قد يزيدها تعقيداً ...

و أخيراً ... إياكِ أن تقلبي الفنجان ... و إياكِ أن تقرئي النص قبل النشر ...

تنويه هذا الرد حلاوته وطعمه بااخطائه الاملائيه
( مبرر ومسوغ كي اكتب دون تدقيق وتمحيص فلااستطيع ان أكون إلا أنا)

انخت الركاب يامنال
واستسهلت الصعاب بطبع مجبول كي اقول مايجب
من دون استفهام وعجب
وندهته هوانت او انت هو
غلاب انت ياهوى
تماللك حتى لاتتهالك
وشل من شالك
واستعز بشانك
ثم أنتِ وآه من أنتي
حين أقولها يختلف كل شيء في عيني
فهي اليقين والتطمين
واليقطين
لازيف يحولها ولاتحريف يجذبها
هي مخلوق من ماء
ضوء خافت
إذا عرفتِ من هو ستعرفين من هي

 

التوقيع

وشلون اشتاق أنا ليّه
إذا ماغبت أنا عنّي
.
.
حمدان روسان

حمدان روسان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-10-2022, 04:02 AM   #21
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 422468

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي مشاهدة المشاركة


تنويه هذا الرد حلاوته وطعمه بااخطائه الاملائيه
( مبرر ومسوغ كي اكتب دون تدقيق وتمحيص فلااستطيع ان أكون إلا أنا)

كن أنت ... و إن كانوا غيرَهم ...

انخت الركاب يامنال
واستسهلت الصعاب بطبع مجبول كي اقول مايجب
من دون استفهام وعجب
وندهته هوانت او انت هو
غلاب انت ياهوى
تماللك حتى لاتتهالك
وشل من شالك
واستعز بشانك

صح منطوقِك ...

ثم أنتِ وآه من أنتي
حين أقولها يختلف كل شيء في عيني
فهي اليقين والتطمين
واليقطين
لازيف يحولها ولاتحريف يجذبها
هي مخلوق من ماء
ضوء خافت
إذا عرفتِ من هو ستعرفين من هي
عن الماء ... ابتلعْتُه ذات مرة ... و اختنقتُ بذاتِها

كانً قوامها مرّ و مَرّ

و استمَر بالذهاب و الإياب ...

لا مَدّ و لا جَزر ... و لا شواطئ و لا ضفاف ...

فقط كوم حجارة و صخور عظيمة ... تعرّت حين ضربها الماء بلطافة

المأساة تبدأ حين نعرف ... و لا يمكن بعدها أن نتقهقر بادعاء الجهل ...

بعدها نبدأ بحفر حفرة عميقة ... ندس فيها الكلام ... الخائف

لأنه قيل عن إدراك ... و أن منبته خصب يحصد الوجوه الموسمية ...

أنا !!!

لا زلت أسأل أمي : كم عاماً استمر مخاضكِ بي ؟!

لأني أشعر و كأني ولِدتُ مرة من شجرة و مرة من حجر و مرة من كتاب ... و آخر المطاف وجدوني كعثرة في طريقهم !


حمدان روسان ... بعض الأخطاء هي حل الأحجية ... التي لا حلّ لها !

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
My Baby Shot Me Down مشعل الغنيم أبعاد النثر الأدبي 22 12-01-2009 09:23 PM


الساعة الآن 04:01 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.