كلمــات أجهضَها الكبريـــاء

[سارة النمس]

أمامكَ . . . .
كنت أمضغ كلمة الفراق في عجرفة أنثوية
لكن ما كنت لأبتلعها أبدًا
فهي اللقمة المُرة التي لا يستسيغها قلبي
كما لو أنني قررت أن ألعب لعبة الموت
ابتعت سما قاتلاً أهددك به في دلال كاذب
و لكنك كنت أغبى من أن تكذبني !
و في كبرياء بالغ ، اقتسمتَ معي رغيف الرحيل
و تجرعتَ مرارة الوداع و تركتني وحيدةً هناك
أبتلع الغصة تلو الأخرى
ما كان عليك أن تصغي إليّ
و لا أن تصدقَ الحماقات التي تفوهتُ بها
لقد كان عليك أن تنهي شجارنا بقبلة
كما كنتَ تفعل دائماً . . .
فأنتَ تعلم أنني لن أتوسل بقاءك أبدًا
و في لحظات الخيبة
لن أقد قميصك لا من قبل و لا من دبر
أنت تعلم جيّدا و أنت تحمل هاتفك بين يديك
و أنا أحمل هاتفي بين يديّ . . لن أتصل
و أنت تتصل بي لن أرد !
لن أقبل برسالة نصية و لا مكالمة هاتفية
لن أبتسم إلاّ و أنت تقف تحت نافذتي
تعزف لي كل تلك الإعتذارات في صمتٍ رنّان

سارة النمس .

 

[فاتن حسين]

كبرياء الأنثى في لحظة غضب
غواية تُضيعها كـ شظايا بالسراب
تتعمد شنق احساسها.. متجاهلة كل سطور أحلامها..

تحيتي.. وفائق الثناء يـ سارة..!

 

[نادرة عبدالحي]

يا له من كبرياء لانثى جميلة
عندما تخط الشعر تحمل الوريد الرئيسي لتكتب به
وتحمل باقي الاوردة لتشتاق بهن
سارة أختي الغالية انتي تكتبينني

 

[رشا عرابي]

الكبرياء يروي رضى الأنثى عن نفسها حد الإكتفاء..ويبقي للقلب حديثا آخر لا آخر له جدبا وعناء..
جميلة الحرف والروح يا ساره

 

[سارة النمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن حسيـــن

كبرياء الأنثى في لحظة غضب
غواية تُضيعها كـ شظايا بالسراب
تتعمد شنق احساسها.. متجاهلة كل سطور أحلامها..

تحيتي.. وفائق الثناء يـ سارة..!

أجدتِ التعبير يا فاتن حينما قلتِ " تتعمّد شنق إحساسها ، متجاهلة كل سطور أحلامها "
الكبرياء يفسد الكثير من الأشياء الجميلة
في طلتكِ الكثير من البهاء ، لا حرمني الله منها .
صديقتك : سارة

 

[سارة النمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

يا له من كبرياء لانثى جميلة
عندما تخط الشعر تحمل الوريد الرئيسي لتكتب به
وتحمل باقي الاوردة لتشتاق بهن
سارة أختي الغالية انتي تكتبينني

نادرة عبد الحيّ

سعيدة أنني أكتب أكثر من أنثى

شكرًا على حضورك الجميل يا غلية .

 

[سارة النمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المها

الكبرياء يروي رضى الأنثى عن نفسها حد الإكتفاء..ويبقي للقلب حديثا آخر لا آخر له جدبا وعناء..
جميلة الحرف والروح يا ساره

بنت المها . . حضورك دائمًا جميل و تعودت عليه
أحب أن أراكِ هنا صديقتي فلا تحرميني من هذه الطلة المميزة