[ أين أنت أيها الطائر !؟ ] ..!!

[ربيع الربيع]

اليوم لا جبل يستوعب صرختي !
ولا طيور تردد أنين بسمتي !!
ذلك الربيع !
الذي كان بيني وبينه سراب جميل !!
لا ينفك عن التملص !
لا يتوقف عن مصارحتي بحقيقة كذبتي !!
تائه,
ورأسي المدلى أمسى بلا قواعد للوطن‎ ‎‎!‎‎!‎
أين أنت أيها الطائر الذهبي !؟
وأين هي شمسك وأزهارك !؟
أين هي أراحيق أحلامنا التي رسمناها سويا !؟
الغد الذي لم يعد يعني أحد !
والأمس الذي لا ننسى أن ننساه عن عمد !!
الأرض التربه .. الجبال المدد
البحر حضارتنا الصامده للأبد
عدد أيها الكائن
عدد بلا عدد
أنظر إلى الأحفاد
أرجع إلى الأجداد
وأثبت كمن صمد
أنثر الورد .. في مخادع البارود
وأنثر البارود .. في عين من حقد
في عين من يتربص بالوطن !
يتربص بالمجد القادم !
يفتت أحلامنا .. أوهامنا !
.. ينزع عنا رداء الحزن
ينزع عنا رداء الفرح !
يعلق آمالنا .. يزيد من ألآمنا !
أين أنت أيها الطائر !؟
و أين هي أحلامنا التي رسمناها سويا !؟

 

[صالح الحريري]

أي ربيع هنا ..!؟

وكأنك تنسج من ضوء الأحلام أمنيات تضيء عتمة كهوف الحقد ...!





يــ ربيع ..
لا تحرمنا ربيع حرفك ..

 

[ربيع الربيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

أي ربيع هنا ..!؟

وكأنك تنسج من ضوء الأحلام أمنيات تضيء عتمة كهوف الحقد ...!





يــ ربيع ..
لا تحرمنا ربيع حرفك ..

أهلا بك يا صالح =]
أعدك بذلك شريطة أن لا تحرمني مرورك =]

 

[نفيسة شادي]

ربيع


ويظل الترقب


ينحت معالمه


حلمه


عودة أمله


لطائر ينشد حرية


احترامي

 

[ربيع الربيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة شادي

ربيع


ويظل الترقب


ينحت معالمه


حلمه


عودة أمله


لطائر ينشد حرية


احترامي

أشكرك نفسية .. مرور عطر =]

 

[عبدالرحيم فرغلي]

أنثر الورد .. في مخادع البارود
وأنثر البارود .. في عين من حقد
في عين من يتربص بالوطن !
=====
الطيور نست التغريد من زمن .. هي لا تظهر في المساء .. لا تظهر حين تعتم النفوس ويزيد الظلم .. هي تعيش الفجر بكل نسماته .. بطهارته ، ولكنها يوما ما ستغرد .. قريبا ستغرد في ربيعنا .. في ربيع حروفك .
==
لأنها كانت في بداية النص .. فقد ظللت أعيدها .. تلك عبارتك ( أنين بسمتي ) .. وتساءلت هل للبسمة أنين .. أحببت سؤالك عنها .. وتحمل جهلي أيها الفاضل

ألف تحية وتقدير

 

[ربيع الربيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

أنثر الورد .. في مخادع البارود
وأنثر البارود .. في عين من حقد
في عين من يتربص بالوطن !
=====
الطيور نست التغريد من زمن .. هي لا تظهر في المساء .. لا تظهر حين تعتم النفوس ويزيد الظلم .. هي تعيش الفجر بكل نسماته .. بطهارته ، ولكنها يوما ما ستغرد .. قريبا ستغرد في ربيعنا .. في ربيع حروفك .
==
لأنها كانت في بداية النص .. فقد ظللت أعيدها .. تلك عبارتك ( أنين بسمتي ) .. وتساءلت هل للبسمة أنين .. أحببت سؤالك عنها .. وتحمل جهلي أيها الفاضل

ألف تحية وتقدير

أنين البسمة يا صديقي ليس كمثله أنين !
فها نحن نتصنع البسمة رغم ما بنا من جراح خوفا من نظرات الشامتين المليئة بالحقد !
لكننا لا نستطيع تصنع الفرح .. السعادة
شكرا يا أنيق .. أسعدني مرورك

 

[فرحَة النجدي]

أين أنت أيها الطائر الذهبي !؟

في قلب كل ثائر ،
فإذا ما وُجد حقاً وُجد بريقه و الأحلام أيضاً !



شكرا ربيع .