حُرِيّتي وَ الشَرقيّ

[الـحُـرِيَّـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

مُوسِيقى البداية ياحُريِّة
لَم تَنْتهي مِن قَلْبِي ..حَتى الآن ../ وثب المطر وتوقف فجأة ..خَاف أن يَفيِّق وَجْهِي ..
بَعد أن توسّد حُضن غيِّمة ,
لِقاءك الأوّل شَعرته جيِّداً ..وَ أُوقن جِداً ..أن يَدي حينما تَمتّد اليكِ تُصافحكِ ..سَتعُود لِصدري ..وهِي بِرائحة الَسماء وَ الملائكة !

هل أقُول أهلاً بكِ ../ أم سَ تكُ صغيرة جداً حيثُّكِ ؟!
لا أعلم ..
وأرُيدكِ أن تعلمي ..أن قلبي الصغير اتسع لك منّذ الوهلةِ الأولى بحجمِ العالم ,

.

.

.

" عَطرْ الجَنّه "
مُنذْ أنْ وَقعْ قَلبي
عَلى أحساسِكْ
وَقدْ دَخلتي قلبي مِنْ أوسع
أبوابِه لِ تَكونيْ بِهذا
مالِكهْ لِحُبْ وأحترامْ
أكِنّه لَكِ وأكثرْ وَأكثرْ
وِدي وَ قُبله

 

[أفراح الجامع]

الحرية..

كنت هنا بوحا صادقا..

وقلما رائعـا..

مرحبا بلقلمك في ابعاد..

 

[حمد الرحيمي]

الحرية ...


أهلاً بكِ في أبعادِ الأدبية ...


نصٌ لطيف [الروح ] شفيف [ البوح ] أنيق الهمس رقيق العشق نديه ...

نصٌ يخبرنا بأننا على مواعيدٍ مع الجمال [ الحرفي ] المزخرف بـ [ الحب ] ...





الحرية ...


لهمسكِ / لنبضكِ ألقٌ ممتدٌ نحو السماوات العلا ...





مودتي ...

 

[الـحُـرِيَّـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السندريلا

عُذُوبَةٌ / جَزَالَةُ بَيَانٍ عَلَى مَعِيِنِ الْعِشْقِ
حَلَّقَتْ بِنَا ،، وَ نَسَجَتْ منْ الْكَلمِ حَرِيِرَا ً

♦.
♦.

:: الْحُرِيَّة ::
دمْتِ بِذَات الْرَونَقِ ،،
وَ اهْلَاً بكِ يَاوَارِفَة / سَامِقَة الْحَرْفِ ،،

" السَندريلا "
بِ أرضْ خَضراءْ
كانْ الحَرفْ يَقطُنْ
حَتى أتيتِ وَبدأتْ الورودْ
تتكاثرْ بِها
تَقديري وأكثرْ

 

[الـحُـرِيَّـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ أنثى

تحليقك نحو نحر الجمال ..!
تجلى للعيان في تلك المأدبة النثرية ..!
التي ارتوت منها ذائقتنا و أُتخِمت عشقاً وردياً ..!

الحرية لكِ لروحكِ الباسقة كل التحايا
وهذه

" شموخ أنثى "
كانْ للجمالْ عنوانْ
قَبلْ أنْ تأتي
وَبعدْ أن أتيتِ أصبحْ
للجمالْ عَنوانْ هوَّ أنتِ
وِدي

 

[صالح الحريري]

حُريّتك قيدٌ لفكرتكِ ...
فكرتكِ أغنية تُعزف أنغامها على أوتار الآنا ...!

أهلاً بك يـ حرّية ...
بوطن أبعاد حيث الفضاء الرحب ...

تحياتي

 

[وَرْد عسيري]

الحُريَّة
الحَرفُ كَ مِسك مسكُوبْ يُعطِر جَنبات الأدبْ ـ وَ بِه يزخُر بذخاً
كَانت القِراءَة مَا بَينَ [ أجلِهِ ] وَ [ الحَيِاة ] : حُريَة
سَلمتِ بِ ألقٍ يغشَاكِ ـ وَ أهلاً لا انتِهاء لِ مَدَاهَا

 

[تهاني سلطان]

.



هُناك .. بَين يَديّ الحُرية ..
تصَافيتُ مع نَفسي و حلقَنـا مع المَلائِكة
فِي سماءٍ واحدة .. لَيس معنا سِوى أحرف
من حُب تقَاسمنَها معك ..



أهلاً بِكِ و أهلاً ..



.