لعلي أبلغ الأسباب !

[فارس الهاشمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

1
2
3
4
و حقائق لا تحصى ... و لا تشتمل عليها إلا النفس التي بلغت بالإدراك مبلغاً عميقاً
حتى أصبحت ملامح الحكاية لوحة لا تشوبها شائبة الشك ...
هذا اليقين مريح جداً ... لذيذ أن ينعم القلب بثقة وثيرة ...
ثم ...
أعود و أعود ... لأمتلئ بالحروف الهاشمية ...
حتماً ...
حتى لو ...

انا الممتلئ ياضوء بحضورك .
وأهلاً دائما بعوداتك
التي هي عودة الحياة والمتعة
الرائعة .
شكراً بلا حدود .

 

[فارس الهاشمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

...
...

ومِن فيضِ حبرك نرتوِي يامَطر !
أكمل فحقًا للعينِ هُنا أن تستأنسَ بِهَذَا الحدِيث .

كُل التقدِير

.

الغالية بلقيس .
حضورك الجميل هو غاية ماتطمح له الروح
وتقر به العين
فكل التقدير لقلبك وحديثك
وحضورك
ياكل الحضور والتقدير .

 

[فارس الهاشمي]

(11)


ستبقى خير مرآة ترى فيها نفسك هو الصديق القديم
وان ضاق صدرك ، فيد الله واسعة ، ( ومن ينسى يد الله ) التي لطالما مسحت عن شفتيك الحزن وأخرجتك من الضيق الى السعة ومن الظلمات الى النور .



(12)

عندما تساعد شخصاً وتمد له يد العون وكل مافي قلبك ( هو الله ) فأنت بهذا الفعل الصغير والنية المخلصة قد جئت بالمعجزة ، واستحق فعلك الصغير هذا ان ينمو وينعم بالخلود ويتكاثر .



(13)

مشاريع القراءة لاتتوقف فإذا توقفت توقفت الحياة بعكس مشروع الكتابة الذي يتوقف حيناً ويتعثر أحياناً !

(14)

مشغول أنا بتعلم الكراهية هذه الأيام حتى أعرف ماذا تعني نعمة المحبة !!! وأينما ذهبت في الشعور فإذهب بكل ما في قلبك !


(15)

(دع ضميرك يرشدك وقلبك ) هناك مخرج واحد في الوجود الى سؤال الضمير وسنابل الرشد في الإجابة ، هو الالتفاف على الداخل وإليه بضميرِ قلبٍ محب ،ومحبة قلبٍ وضمير !



(16)

و عندما تستدعي بالحب احدا لحياتك
فكن جريئاً على خوض الحياة معه
فالحب وحدة واجتماع ، والمحبة التي لا تصنع من الإنسان
مجتمعا وجماعة، صديق السوء خير منها هذه المحبة!

 

[نادرة عبدالحي]

هُناك قناعات من الصعب تحريكها من مكانها لإماننا بها

الكاتب الهاشمي مثل هذا الأدب جميلا ان نحتفظ به في فكرنا ليكون زادنا مهما كانت الظروف التي نمر بها .

(8)
قد أغير رأيي بعد لحظات فيما اقوله عنه ، لأنني بعد لحظات أكون قد لاحظت اشياء جديدة عنه وعرفت جديداً ايضاً ، ( الفكرة تريد ان تقول ماذا ؟ ) تريدك ان تحتفل بهذا ( الطقس ) وتستمتع به !

تحياتي وأطواق من الورد

 

[فارس الهاشمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

هُناك قناعات من الصعب تحريكها من مكانها لإماننا بها

الكاتب الهاشمي مثل هذا الأدب جميلا ان نحتفظ به في فكرنا ليكون زادنا مهما كانت الظروف التي نمر بها .


تحياتي وأطواق من الورد

التحيات لعقل قلبك وقلب عقلك الجميل الذي تقرئين به النصوص
فتزداد جمالاً
وتسفر عن مواطن الجمال فيها
من خلالك
نادرة عبدالحي شكراً كثيراً ، وكل الود .

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الهاشمي

(6)
تكبر محبة الله في قلب المحب بقدر مايقل تعلقه بالملذات الأرضية.

(7)
#علمني_تويتر
أن العلم ( ضيق الصدر ) ، ( وقليل الحيلة ) عاجزٌ عن مناقشة أوضح مافيه ( بوعيٍ عاقل ) وسؤالٍ مدركٍ للتفاصيل الجاهلة في الإجابة ، ولهذا هو ضيق الصدر لايتسع صدره الا لحوار صدره . فيطرح السؤال السخيف كي يحصد الاجابة الساذجة ، احقاً كل شيء ممل ، نعم هو كذلك !

(8)
قد أغير رأيي بعد لحظات فيما اقوله عنه ، لأنني بعد لحظات أكون قد لاحظت اشياء جديدة عنه وعرفت جديداً ايضاً ، ( الفكرة تريد ان تقول ماذا ؟ ) تريدك ان تحتفل بهذا ( الطقس ) وتستمتع به !

(9)
في الفراق. اعمال فنية. تنحت القرب في القلوب كي تبتعد اكثر! وعندما تكون حبيبتك هي النار فكن انت لهذه النار الحطب. فالعذاب شكل من اشكال النعيم في المحبة. وقدر عظيم في الحياة الآخرة.حين تكون انت بفضله وكرمه قرة عينه التي لاتنقطع والنعيم الذي لاينفذ.

(10)

6
بعض القلوب سماوية و تشعل فينا حب الله ...

9
و إن لن يكون ... ستأكل النار نفسها حتى تخمد بطريقة ما ... الأمر ليس مريع حقاً
إنه فقط تغيّر فيزيائي - إن استعنّا بالعلم لنجعل الأمر منطقي بطريقة مضحكة




و لا زلتُ أملأ كأسي و أفرغه ... لذا سأعود
فمعذرة إن أحدثت ضوضاء ..

 

[فارس الهاشمي]

( اللذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن (( عملاً ) وهو العزيز الغفور )

(1)
الحياة تكافيء الأفعال ،
لكن افعالك في المقابل تكافيء الحياة!
اللهم لك الحمد
حتى ترضى ولك الشكر

(2)
الحب غريبٌ ثم صديقٌ
ثم حبيب ثم يعود
غريباً كمابدأ
فسبحان من ألهمك
البداية والنهاية
سبحانك مااقربك !.

(3)
الأمور بهذه البساطة :
لن يخذلك الله وأنت تعلم
ثم إني أحبك .

(4)
في الاتجاه الذي تهرب منه طمأنينتك
فالهرب من الشيء يعني الذهاب اليه
(5)
للحرب أخلاق كما للسلم أخلاقه ...
والحمقى يبدأون بالشتم وينتهون بالهزيمة
(6)
كما تحب وطنك فالآخرون يحبون أوطانهم ،
وكما تحب قادتك فالآخرون يحبون قادتهم ،
وإذا لم تكره الشياطين في داخلك فلن تحب
الملائكة
لذا قبل الحكم على الآخرين
( ضع نفسك في مكانهم واحكم ) !
(7)
كن أكثر حكمة من الناس ان استطعت
، ولكن لاتخبرهم بذلك.
(8)
أفكر الآن في بناء الكرة الأرضية
وأنت؟
(9)
الفرص مختبئة
في كل شيء
وكل شيء مختبيء
في هذه الفرص
وأكثر الأماكن فرصاً
مخابيء الأشياء
في
اللاشيء .!!
(10)
تجد نفسك حين تقرر
عدم البحث عنها
وعندما تلتقيان
تكون الحياة هي
المعنى العظيم
لنعمة الحياة
التي هي الحياة
في رحمة الموت .

(11)
عند هذا الرقم
نجمع الأرقام
وعند الجمع
لن تكذب النتائج!