عُبَّادُ الْوَهْم ..!!

[نوف آل محمد]

أنا أحترم كثيراً هذا القلم وَ أتابعه
أنتِ سَحابةٌ ممطرةٌ أبتهل لله أن لا تَجف : )


كل التقدير و الود

 

[زَينَبْ الخُضَيــري]

فاطمة العرجان

قلم نابض بثراء نبيل.

كفراشة ثملة بالفضول أنتِ, وكشقيق أحمر أزهرت كلماتكِ هنا,

أنا أتوافق معك كتوافقية بلزاك .

كوني بخير يا حبيبة.

 

[حمد الرحيمي]

فاطمة العرجان ....




أهلاً بك ...



[ عُبَّادُ الوهم ] هم فئة مريضة موجودةٌ في عالمنا [ الحقيقي ] قبل أن تطفو بشكلها الناصع على سطح عالمنا الافتراضي

لذا فهؤلاء هم أتباع / مروجي / متلقفي الإشاعات ... و هم أبواقٌ ناعقةٌ تتلقف كل ما يصنعه سوء ظنها / شكها / ريبها ...




ألم يقولوا شيئاً حفظه الجميع : " القافلة ... "


و ألم يقولوا : " لو أن كل ... ألقمته الحجر لصار الحجر ... "







لذا من الأفضل أن تدعيهم لأوهامهم و ألا يشغلك النظر للوراء عما هو أمامك ...










فاطمة ...



قلمٌ وارفٌ بالضوء ... شكراً لكِ كثيراً ...

 

[صبا الكادي]

فاطمة العرجان

عباد الوهم لم يعمقوا النظر في روعة الأدب نثرا وشعرا ولا حتى جملة لها وزن فكري عميق

بل عمقوا النظر في شخص الكاتب ومن خلال حروف تناثرت يسهبون في تحليل الشخص فيشغل فكرهم بدل من نصه

هم عباد وهم مساكين أضاعوا وقتهم في أمور يجهلونها ليعطوا صورة للجميع بأنهم أفهم الناس واعقلهم

فعاشوا الوهم يقتاتون على جثث ابرياء الحرف والكلمة ليشبعوا غريزة الفضول عندهم

حماك الله...لكِ نظرة ترى ماخلف الأسوار

سلمت وسلم قلبك

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان العنزي

لااستطيع ان ابصم هنا بيدي على كلامك

لكن ساقف الى حين استرد بعض من كلماتي امام هذة الحقيقه المره

شكراً لحضورك الأول وبصمتك الأولى
وفي انتظارك يـ ثري

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

فاطمة العرجان
ــــــــــ
* * *


أرحبُ بكِ كثيراً .

:

عُبّاد الوَهم : رُوّادُ الهَمّ ...
وَ " مَن راقبَ النّاس ماتَ همّاً " ،
وَ هُم لم يكتَفوا بِالمُراقَبة وَ المُعاقَبة ، بَل زادُوهَا بالتّهم وَ القَذف
كُلّ ذلكَ مِن غَير بَيّنَة ، عَدا الدّخول بالنّوايا وَ سطحيّة القِراءة ،
وَحدهم مَن يُحيلونَ الأدب إلى قِلّة أدب بتَحريفهم الكَلِم عَن مَواضِعه !

هُم ينْطلقُونَ بِحكمهم علَى النّاس ، مِنهُم ..
يَرونَ الآخَر بنَظرةٍ مثقُوبةٍ لا ثَاقِبة ،
بذلك :
هُم لا يُمثّلون الأدبَ إذْ لا مُمثّل له وَكلٌ مُمثّلٌ ذاتَه وَ ملذّاته .

:

فاطمة
شكراً تليق بحضورك .

يراقبون .. ولا موت ..,
موتهم الحقيقي .. حياة ضحاياهم رغم خناجر شكهم
..

ك شمس تضيء الحرف يـ أ.قايد
شكراً لك

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان

عباد الوهم

*

يزعمون الانتساب للأدب .. وهو الأبعد عن أطراف أيديهم وإن وقفوا على أطراف أقدامهم ..
يزعمون تذوق الأدب .. وهو الأنأى بهوائه عن نتن أفكارهم ..
لا يزالون يعتلون مراقيب أوهامهم , متسلحين بذخيرة من خيال قذر بقدر اتساعه ,
خيالهم الذي ينسج لقراءاتهم قصصاً أوهن من خيوط العنكبوت , ففي شرائعهم المنحلة :
كل رجلٍ يخاطب أنثى .. هو موثق بها بحبال الخطيئة ..
وكل أنثى تساجل رجلاً .. تحمل قلباً موشوماً بعشقه ..
كل شعورٍ يسطره قلم , طائرٌ معلقٌ في عنق صاحبه ,
لا احتمال لكونه متلبساً بروحٍ مكتظة بالبوح
عاجزة عن كتابته , فأوعزت إليه هذه المهمة ..
لا احتمال لكون سطوره خيال يعشق الثرثرة , أو حلم طغى على واقع ..
بلغ من تقديسهم للكلمة أن بحثوا عن ماهية الحبر الذي نزفها , وليتهم وقفوا بباب البحث وإنما سمحوا لعقولهم المهترئة بأن تدخل البيوت من ظهورها وعندما وجدوها فارغة , سولت لهم أنفسهم أن يصنعوا من الفراغ امتلاءً .. ولكنه امتلاء أشبه بالفراغ .. إذ لا حقيقة لما يصفون , وإنما سراب مهَّد لتشييده وهم اقتنعوا بحقيقته ..
إذا كان بعض مدعي الأدب ينظرون للشاعر بأنه زير نساء لوصفٍ أدرجه ضمن قصيدة وآخر مخالف له ساقه في أخرى , فهو في نظر عباد الوهم متقلب بين كفي أنثى كلما قلبوا بين كفوفهم له قصيدة ..
إذا كانوا يقيمون عند قراءة نصٍ عاطفي علاقات فاحشة بين معرف أنثوي وآخر ذكري بسبب حرف ثَمِلَ فانسكب , إذا أرادوا أن يلصقوا البذاءة واحتمال كل لفظٍ مالا يُحتَمَل , إذا كانوا يفعلون كل ذلك وأعظم ..
.. فلا عجب أن يؤمن من سواهم بهبوط مستوى الأدب وأخلاق رواده ..

*
يحتاجون إلى قليل من وعي .. وكثير من مخافة الله ..
ولكن كما يبدو.. لا يملكون أياً منهما ..
لذا ..لا حيلة ,
إلا أن ندعهم في غيهم وضلالتهم يعمهون ..

فاطمه العرجان

كلمتان في توقيع لكِ سابق هم إختصار للكثير من الكلام
[ ساعتزلكم وما تفكرون ]

رد ود

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

صدقاً عُباد الوهم ،
لا زالنا نُعاني من شيئين في الآدب
النظرة السطحية له ،
والنظرة العميقة التي تخترق ما يُعرف بالتقديس ، لـ لا شيء يستحق ،
كـ إملاء الفارغ بـ فراغ ،
كَما قُلتِ يا فاطمة ،


نحتاج إلى
من يكتب ويصمت ،
لمن يقرأ بـ وعي .
فقط



شُكراً لكِ يا فاطمة

أحياناً تتعمق نظراتهم حد العقم يـ عائشة ..!

,

الشكر لك يـ أنيقة على وجودك