لَفَتات >> في آيات

[رشا عرابي]

‏بين( التجَسُّسِ )و( التَّحسُّس )نقطة واحدة
جعلت اﻷول مُحرما (ولا تجَسَّسوا)
والآخر مشروعاً (فتحسَّسوا من يوسف وأخيه)
والعاقلُ لا يحقرُ شيئًا يسيرًا قد يقلبُ الخير شرًّا.

 

[رشا عرابي]

﴿ والباقيات الصالحات خير عند ربك ﴾.

• سبحان الله.
• الحمدلله.
• لا إله إلا الله.
• الله أكبر.
• لا حول ولاقوة إلا بالله.

 

[سيرين]

﴿ مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً ﴾ [فصِّلت: 15]

قالها قوم عاد ونسوا ان القوة والقدرة لله سبحانه وتعالى
فأهلكهم الله ﴿ بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ ﴾ [الحاقَّة: 6]


\..

 

[سيرين]

قال عزّوجل : { زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين
والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث
ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب } ( آل عمران : 14 )

خلقت الفطرة البشرية علي حب متاع الدنيا
فلا ضير من ذلك بطريق الحلال وبما لا يلهي عن عبادة الله


\..

 

[سيرين]

وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}.
(93) سورة النساء

كم عظمت في الاسلام حرمة دماء المسلمين لدرجة قال المصطفي صلي الله عليه وسلم عنها
عن عبد الله بن عمر قال: "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول:
ما أطيبك وأطيب ريحك! ما أعظمك وأعظم حرمتك!
والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك،
ماله ودمه وإن نظن به إلا خيرًا" [رواه ابن ماجة]،


\..

 

[رشا عرابي]

نهر لم يُغرق موسى عليه السلام وهو في قمّة ضعفه (رضيع)
بينما أغرق البحر فرعون وهو في قمة جبروته.

من كان الله معه لا يضيع أمره.

﴿يدبّر الأمر﴾.

 

[رشا عرابي]

‏﴿وإن يردك بخير فلا راد لفضله﴾
'
إذا فتح الله لكَ أبواب الخير في الدنيا،
اطمئن وثق ❗️
بأنّ لا أحد يستطيع أن يمسكه عنك
مادام الله أرادهُ لك.

 

[رشا عرابي]

‏﴿يوم تبدل الأرض﴾

سألت عائشة رسول الله ﷺ عن هذه الآية فقالت :
أين الناس يومئذٍ يارسول الله؟!
فقال ﷺ : (على الصراط).