قصة رحيله !!

[لمياء أحمد]

.

ما طعنته في صميمه هذي طعنة خنجره
..................... هو رفع محزم ظنونه ... فوق صدره ثم ثار

جيت اسلم ثم احضنه ثم ابوسه واشكره
..................... جيت اطبطب فوق كتفه .. صد عني واستدار

راح يركض في ذهوله ما عجبني منظره
..................... شب ناره في وريده صارت .. ضلوعه وجار

كل بابٍ كنت أصكه .. جاب جيشه يكسره
..................... كيف اغطي في عباتي شمس تملا هـ النهار

والله إني حيل أحاول ../ قد ما قدر استره
..................... والله أني إيه أحبه .. إيه أحبه ... مهما صار

أسالوه .. بكل حبي .. كود يرجع .. منبره
..................... الزوايا وسط روحي له .. [ بيوت ] وله مزار

أسالوه .. شْلون جاني .. كل حبلٍ .. يبتره
.....................من عطاه الحق يلبس [ ثوب شكه ] في القرار

ذكروه أوصاف وجهه.. كيف وجهه يذكره
..................... بلغوه الكون [ واضح ] ... كل شي ٍ له مدار

ذكروه .. شْلون ليله .. في جروحه يسهره
..................... وبلغوه [ الشمس تطلع ] . مهما طال الانتظار

بلغوه إن [ الخناجر ] .. في ضلوعه تعذره
..................... وعلموه شْلون جرحه .../ يستصيغ الاعتذار

بلغوه .. انه حبيبي وسط روحي .. ما كثره
..................... وبلغوه انه سكني ... [ صار لي ] حاكم ودار

ما طعنته لا وربي ... وان جرحت المعذره
..................... هذي هي كل الحقيقه في [ رحيله ] .. باختصار

.

 

[عبدالرحمن السمين]

لمياء

.
.

وما أجمل هذا النص ... وما أبدعه من حرفنه وزخرفٍ لا يضاهيه الا نقاء روحك .
صح قلبك سأتنفس هذا الاسم طويلا .

مودتي لك .

 

[فاطمة ناصر]

مساء الــوردْ ~
[

بخيوط من عمق نسجتِ قصة رحيله
بِـ مُنتهى العذوبه والسِحر والجمال ..!
ووهَمْ الفُراق مُنهك ومتعُِب جِداًجِداً ..!
نبضكِ مذهل حدّ الارتباك يالمياء
كوني بخيــــــــــــــــــــــــر ..!

 

[وادرين]

لمياء احمد

نحن معك ...بمشاعرك الصادقة
حضور مبدع تتلون بها الصفحات بالوان الحزن
تعجز المشاعر وتذوب جميع التعابير أمام ذلك الإبداع
صادقة ومؤلمه تلك المشاعر التي فاضت بها نبضكِ

دمتي بود

عمق الألم ... wadren

 

[عبدالله العويمر]

ما طعنته في صميمه هذي طعنة خنجره
..................... هو رفع محزم ظنونه ... فوق صدره ثم ثار

جيت اسلم ثم احضنه ثم ابوسه واشكره
..................... جيت اطبطب فوق كتفه .. صد عني واستدار


جَمِيْل هَذا المَدْخَل يالميَاء في شَطْرِه الأوّل ، ولَكِن ماعَلاقَة المحْزَم وثَوَرانه بِالخَنْجَر؟!
نَص اختَصَر إجابَات اللّوم
دُمْت ِ

 

[نواف العطا]

لمياء
نص ثائر يروي حكايه رحيل
بكلمات عذبه وشاعريه شكراً
لكِ على هذا الجمال وهذه
الروعة ودمتِ بود

 

[عبدالسلام السهلي]

الشاعرة القديره لمياء احمد لغة الخناجر والطعون كم هي محببه الى قلبي

وتذكرني بحامد زيد الذي لايكاد يكتب قصيده تخلو من الخناجر والطعون

ولكن أنت هنا لك الخصوصيه والإبتكار

شكرا لقلمك

ودي واحترامي

 

[خلف المهيلان]

لمياء مسرح كتب بسيناريو شاعره لمعركه لم تجلا ملامح غموضها كون المحرك انامل اتقنت
بهلوانيتها وجعلة المتكلم شطروكأنه يشيربصبع الاحساس إلى كتامة غيره كانت بغير محلها اواتهام باطل
/ لجحود قلب / كان ينبض جمال النقاء ، نص لم يكتب من فراغ كان صوت الحس للمشاعر

يعلو بنبرة الواثق من صدق احساس نبض روح صاحبه
ليوكد تجذرالوفاء والانتماء لوطن الحب مهماكانت الظروف/
لذالك كانت الرسائل صادقه ومغلفه بشمع الرومنسيه
لم تكون حاده اوقاسيه كون كلمة قولو احبه ؟ طاغيه بختراقها وكأنها تسلس اوتقوم بمرونة ماسبقها من مفردة عتب
دايماً رقت المشاعر حتى لوكان القلم الي يكتبها على هئية خنجر رقيقه كألامل
ولكن لشفافية الحس كانت قراءتي بهذا الاحساس لاني عايشت الاحساس به المتدفق كوني بخير ود وفاء
يظل المحب دايماً كثير العتاب لانه من منطلق حب صادق وهذ االفرق
/ خ /