ليلة ساخنة .. وبعض مطر

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

.../دائماً مَاتَتْرُكِين فِي صَدْرِي مُتَسَعٌ لِأَلْفِ دَولْةٍ مِنْ الْبَكاء
وَشُعْوباً مِنْ أطْفَال تَواصو عَلى الْأرْصِفة .. بَعْدَ أنْ تَلَقفهمِ الْطَيرِ ضالاً مِنْ تحتِ الأتْربه
../وَكانُوا لمْ يَشْبعوا مَوتاً بَعْد ,


طُوبَى لِلْرياض

.

.

.

 

[العـنود ناصر بن حميد]

د/ فيصل
أهلاً بك متى عدت
فالمكان كله لك
كن بسلام

 

[شــمــ نـجـد ــس]

:

الأماكن والأحزان
والنفور ..
ذلك الشعور الذي يقتص من ذكريات بائسة ..!
آآآآآه يا عنود
وإن حاولتي أن تفصليك عن رّياضك
ستظل عبارة التأكيد " العنود والرياض " بفارق الشعور سيان ..!
دعواتي لكِ بالانتماء

.
.

محبتي

.

 

[قايـد الحربي]

العنود ناصر
ـــــــــــــــ
* * *


مُتيقّنٌ من أمر :

أنّ ما سبق من عَبَق ، مُختلفٌ جداً عن سابق العابق بـ زمن
إذ هنا :
شعرُ اللغة
شعور اللغة
وَضوء اللغة
وُضوء اللغة

هنا :

التقاطٌ حادٌ جداً .. لا يُمكن اصطناعه - أبداً - إذ لا مُنتبه له غير
النابض به .. أعني النابض بأدقّ و أرقّ تفاصيله و فواصله .

:


العنود ناصر

مُدهشة هذه [ الليلة الساخنة ببعض المطر ]
مُدهشة حدّ القراءة لمراتٍ عديدة .

شكراً
كمساء الرياض .

 

[العـنود ناصر بن حميد]

السندريلا
كنتِ كما الحلم
شكراً لمرورك

 

[فاطمه الغامدي]

العنود :
هم من يجعلون للأماكن رونق
ويزرعونها في كفوفنا
وعندما يرحلون
تبقى لاقيمة لها
كوني بخير















































:

 

[العـنود ناصر بن حميد]

شكراً
يا ريانه
أحببت أسمكِ كثيراً
وأحببت وجودك
لقلبكِ السلام

 

[م.عبدالله الملحم]

رغم كُل ما يُقال
و بِ حجم كُل ما تقذف بِه هــ الرياض .. من الكثير
إلا أنني أعشقها كثيراً و كثيراً
دم و ماء و روح
ربما هي لا رياض : ملامح
و لكنها رياض قلوب
رياض بياض
رياض بياض
رياض بياض

ـــــــــــــــــــــــ [ أعشقها حد الـــ.. لا وصف ]


العنود
لــ قلبك السلام
و لــ الرياض .. كُل الخير ... تقديري ..

:
: