صوتٍ[ لفاني ].. ؟!

[بلقيس الرشيدي]

...
...

المَودَّة والرِفقة الطيِّبة تستحق الكثِير !
يِسلم احسَاسك أ.صَالح وسَلم بنانك . لك كُل التقدِير

.

 

[نادر السيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

.

هبوط اضطراري

صوتٍ ( لفاني ) دون عيدي بليلين
جاني .. صداه ومنبعه .. بالمدينه


أهلاً هلا يامرحبا حي هالعين
الطيب اللي ما بقى من يِدِينه


لاحظ جبينه لا لفوه الغريبين
حتى يدينه ترتوي من يدينه


حُرٌّ أبيٌّ .. ما يبيله .. براهين
نفسٍ عزيزه والطنا في جبينه


هذي حقيقه واضحه للبعيدين
أوكد من اللي خبروبه جهينه


يوم العرب جوع ومجاعه وظامين
فبيت أبوه الناس من كل طينه


شان الزمان وليت من زوله اثنين
إن كان مابه عين تبقى حزينه


ابن الكرام الطيبين العزيزين
من الحجاز ليا حدود العيينه


نبع السطر لوتنقسم! كان قسمين
في شطره الثاني مجالس مزينه



هي أبيات تقف صغيره امام الوفاء من الوافي اخوي وصديقي وجاري منذ الطفوله/ طلال فرحان الحربي

وسلامتكم

الله يسلمك يا ابو عبدالله
هذه القصيده مفعمه بالوفاء وقل في زماننا هذا المسمى بـ الوفاء
صح لسانك

 

[سلسبيل]

جميل جداً
دمت متميزا
يحفظك الله

 

[نادية المرزوقي]

شان الزمان وليت من زوله اثنين
إن كان مابه عين تبقى حزينه


ابن الكرام الطيبين العزيزين
من الحجاز ليا حدود العيينه

:

و يبقى الجمال منذ اول الدنيا إلى قيام الساعة،

هو جمال الروح ، و الأخلاق الطيبة،

هنا تربع العرش و أحسنتم وفادته على هيئة صديق كريم.

كل الشكر و التقدير لهذا الجمال و طيب الوجيب.

دمت بخير و عافية.

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

الودّ منازل تقديرهُ ثم تتويجهُ بما يليق أصدقها
دام حرفك وارِفاً وافياً يمنح البراحات آفاقاً من العطايا القلبية

ودامت دياركم عامرة بالأحبة والمحبة يا صالحنا

كل عامٍ وأنت على الرضا وبه تحمد الباري

حضورك يعني لي الشيء الكثير.

لا عدمت هذا التواصل يا رشا

كوني بخير

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الهاملي

ونعم والله بالحجاز وأهله كرام عن كرام

ونعم بعد بوفاء الصالح.


رائع أخي صالح وأكثر.

مية هلا بمرورك العطر.
عطرت القصيده .


وما عليك زود يا النشمي

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم

رائع انت ياصالح

مجرد مرورك من هنا.
له وقعه في النفس.

لاهنتِ ثم لاهنتِ.


على المرور والأطراء.

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة القحطاني

عندما يصافحنا الوفاء في مصفوفة عذبة ك هطول الغيم
دمت ودام مدادك

لكي الورد و الياسمين لحضورك البهي.
تشرفت القصيده بمرورك.