سوا ربينا...!

[وَرْد عسيري]

الشعُور هُنا يبعثُ لنا نفسَه بكثافَةٍ كثيفة يا مُحمد ، كُلنا ندعُو بالرحمَة في تأثُر ، كُلنا نطمئِن علينَا من بعدِ كل هذا الصدقِ وَ نصمُت .
بارعٌ .. شفيف .. رغماً عن أثرِ الحُزن

 

[بندر الصقر]

لن تجد وأتمنى أن لا تجد هنا من يستحضر تلك اللحظات كما فعلت أنا يا محمد ..
ليست مرة ولا مرتين ولا ثلاث ايضا ..
ومع كل مرة كنت أنا الشاهد الأخير والفائز بتلك الإعتصارة التي تكاد ان تسحق اصابعي ..


لم اجرأ يوما على كتابتهم شعرا .. ومنذ قراءتي لـ ( سوا ربينا ) أيقنت تماما أنني لن أخرج من هنا حياً ..


لله درك يامحمد ..

 

[منتهى القريش]

الله يسامحك يا محمد الله يسامحك ..

أنا نسيت إنه هـ النصـ ل ذبحني في مكان ثاني.. وجيت هنا أذر الملح فوق الجرح من ثاني ..

الله يسامحك وبس ..

 

[صالح الحمود]

محمد عيضة
أنت مو طبيعي وبس

 

[محمد الغشام]

,

الله يرحمه ..
ويرحمنا برحمته يارب

للتأثير والصور أفئده في قلوبنا لتستدرك خطانا بالأرتباك
لتترامى في صدورنا حكايه فقد كانت ملامسة اليدينْ ..

للفقد تعب وللتعب أحتضار ..
محمد عيضه
دائماً , دائماً ..

 

[وديع الأحمدي]

المسجل خطر / (( مطر )) محمد عيضه ...
بين موضوع النص الموغل في الشعور , المنهك في التأثير , وبين ما حواه النص من صور حديثة , و تفاصيل عميقة , أجدني تلمست خيوط الشعر / الشعر ...
عندما لا يطغى الموضوع ـ رغم أحقيته في الطغيان ـ على بلاغة الشاعر في تصوير التفاصيل والاستعارات والكنايات , يجب أن تصفق الذائقة بـ أكفنا لهذا الشعر / الشعر ((أكرر))
لم أزل أحفظ ــ رغما عن ذاكرتي المثقوبة ــ الكثير من أبيات هذا النص ,
وأستشهد بها على أعلاه ,




كل الود / الورد



تحاياي

 

[حاتم منصور]

دخييييلك لاتموت ان مت...ماعندي رثا واقبرك
وراك شلون ابفتح باب ..لاصار السما شباك..!

حرااااام عليك ياأخي أوجعت قلبي
تذكر فضل الصبر يا أخوي محمد
إنا لله وإنا إليه راجعون
أنا ماأدري أواسيك وإلا أواسي نفسي بعد هذا النص
حراااااام عليك والله عصرت قلبي
ورب البيت قصيده توجع القلب وتذرف لها الدموع

محبك

 

[عبدالعزيز بن عائض الشهري]

واجعتنى يا محمد بهذا النص المبكي هذا النص يامحمد نص تصويري متحرك جعلنى اشاهد كل تفاصيلة بدقه عجيبة حتى أنى أحسست بإحساسك وأنت تكتب هذا النص

احترامي