فراغ - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 75161 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 14 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 62 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 430 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 510 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : نويّر الحربي - مشاركات : 786 - )           »          - من يسجن الشمس ؟! (الكاتـب : نويّر الحربي - مشاركات : 73 - )           »          البحيرة والنورس (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 3512 - )           »          النهر الجاري مسودة خاصة .؟!! (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 45 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-2015, 01:58 AM   #17
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



.
.


بهيّة وجميلة كالعادة ,
إياكِ أن تتوقفي يا صديقتي فأنا عالقة هُنا منذ البداية ولا أرغب أبداً بمغادرة هذه البقعةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




حضوركِ البهاء بعينه،
لن أتوقف لأجل عينيكِ يا صديقتي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2015, 02:02 AM   #18
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي





















(7)


حين يسلكمنا المرء طريقاً ما، لا يدرك بأنه يسلك الطريق الذي يسلكه الا حين يسلكه أو يبتدئهُ بخطوة ربما أو خطوتان، ثلاث و ربما حين يبسط نصف الطريق خطوات؛ لكن قليلون أولئك الذين يسلكون طريقاً و هم يعلمون بأنهم يسلكون ذاك الطريق قبل أن يسلكوه بخطوة و بوقت كفيل لأن يتهيئوا جيداً لسلوك هذا الطريق.
سلكت أنا طريقي هذا، نعم سلك طريقي هذا الذي لا يمتُ لي بملكية تذكر غير أنيّ الوحيدة الأبدية التي تسلكه و ستسلكه في وقت سيمضي و سيزول كذلك. سلكت الطريق و أنا أدرك تماماً أني سأسلكه بوقت لا أرغب بسلوكه و بهيئة لا أفتهمُها عن نفسي و أنا أسلكه؛ سلكته و ابتدأتبه و أنا أتساءل كثيراً قبل أن أختطي به خطوة ألوثه بها: لما علي سلوكه و أنا لا يقام علي واجب سلوكهِ؟
"-لأننا واحد، و قدر لنا بأن نكون كذلك".
ابتدأت خطوتي الأولى فيه و أنا أتثاقل و أتكابل على نفسي كل السوء الذي فعلته و افتعلته كذلك الذي افتُعل مني/عني. لماذا؟ لماذا يا ترى عليّ سلوكه؟ لما عليّ مقاسمته الوحشة بجبروته؟ لما عليّ الشعور بوحدة سئمتني! لما تجبرني على مقاسمة الوقت معه، ملاطفته مكسورة؟ لما عليّ مجالسته و ارغام نفسي بسلوك الطريق معه بوحدة فاسدة! ألنيّ غدرت بك دون أن أقتدرعلى غدرك! أتعاقبني لأني ضعيفة الهوان، سقيمة الاخلاص، فاسدة الجمال؟ ألني وحيدة؟ أملأن الوقت ينقضي مع الوحدة سواك؟
"-يوماً ما، قدر لنا أن نكون واحداً. هي الأقدار يا قدري".
خطوت خطواتي و أنا أحافظ عليّ جيداً من التلاشي في هذا الأفق المهلك سواداً. لمْ أدرك تماماً ماعليّ التخلي عنه يحين يتوجب التخلي لزاماً و فرضاً لضيقِ الأسباب الفحشاء المفتعلة هنا. أقلبيّ؟ أنفسي؟ أعمراً اقتصر عليّ بموتٍ حيْ؟ أجلد حاكني بفهارة مقفرة؟ أيد أجبرتني على خذلانك اخلاصاً؟ أقدمايّ اللتان تقوداني إليك عليّ لا أتقود بك مجدداً كما فعلت و فشلت تكراراً مراراً؟ أمولديّ؟ وحدتي؟ أوَ لم تكن الوحدة أنيساً في مولدي؟ أم أن ولادتي وحيدة كفيلة بأن أتخاذل عليهم لأجلك؟
"-قُدر لنا واحداً، و مولدنا اثنان".
حاولت حين كنت أفتعل المحاولة من فراغٍ أن أخرج من وحل هذا السواد بلا خسائر، بلا ضرائب الجرم، بلا قلب ناقص، بلا نفسٍ بلا ملكية، عمر مكتمل الحياة بموته، جلدٍ محاكٍ حاكِ، يدٍ مبتورة المداد و البسط، قدمانِ مطيعتي الحكم، مولدٍ متكامل، وحدة مؤنسة، بلا حياة؛ و قد نجحت، فلحتُ و قفرتُ و نجحت غير أني فقدتُ مال الحياة بلا ثمن، بلا علم و لا كبر، بلا فهم و لا ذاكرة تذكر، بلا أدبٍ و ربية تعمر.
"-لن يلائمكْ الوداع و أنتِ مني".



 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2015, 09:14 PM   #19
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي




(8)








تجرني خيبات الأمل العنيفة ورائها من غير سابق إنذار لعوالم التيه و العتمة طويلة المدى، التي يصعب التغلب عليها و الإفلات منها في حالات التعب الجسدي و حالات الإدمان على الحصول على الأشياء بشكل سلس و ميسر و على طبقٍ من ذهب. أكون منهكة التفكير تماماً حين أفكر في إيجاد مهربٍ و منفذٍ للنجاة من تلك العوالم. إذ كيف لي النجاة من عواقب خيبات الأمل و سيل الألم الذي تجره جنبها؟ كيف لي الإفلات منها و أنا من تعمدتُ بكامل إرادتي السقوط فيها غير متعمِدة فعل ذلك بشكل جديْ!

أنا مخطئة، أعلم ذلك. لا يشفع لي السقوط في تلك الأودية ضعف الحظ الذي أصطنعه، أعلم ذلك. لا حق لي في البكاء طلباً لبصيص أملٍ يشفق على حالي و ينقذ أملي المقتول كذباً، أعلم ذلك أيضاً. أُمرر الحزن الذي أستخلصه خدعة. أمرر ألماً لم يكن. أمرر وقتاً لا أقوى فيه على مقاومة انكسارٍ كاذب. أنا لا أجرُ خلف خيبات الأمل. أنا لا أقع في عوالم العتمة و التيه! الحاصل أني أختَلق تلك العوالم لأبرر غبائي، أَجبُر سذاجتي. أحني سخفي كيْ لا أراه. أحاول أن أراوغ نفسي بشدة بافتعال خيبةٍ لأملٍ مفرط فيه.
- خيبة الأمل كذبة لتمرير حزن مختلقٍ منمق، لتبرير السذاجة. ليس من المنطق و المعقول أن تلبس كل الأشياء ما نفصل من أجلها بدقة متفانية.

قد قلتها ذات مرة، و قد صنعتُ مشهدي. أرمي بي لألمٍ لم يكن له أن يكون. أكذب على نفسي, أغمد خيبة أمري. أجمل مشهدي، ألقي بنفسي عني و أمرر هزيمتي. أرمي الحق كله على ما تأملتُ به مفرطةً بتأملي. أنا المخطئة. أنا المخطئة التي تفرط في التفصيل للأشياء كما تشتهي. أنا التي تجعل الأمور تبدو جيدة في حدوثها بعكس ما تحدث. أنا التي تُكثر في التمثيل. أنا التي تعمر الغباء. أنا التي تبرر ما لا يقع في مقام التبرير مطلقاً. أنا التي لا منطق في فعلها، عقلٌ في تصرفها، فكر في مشهدها. أنا التي أعيش الكذب أخدع بها نفسي. أنا التي تراوغ بلا تأني!
- لا حق لك في إلباس الأشياء ما تشتهين! للجميع حقٌ في لبس ما يطيب له أعجبكِ الأمر أم لم يعجبكِ!

أتجاهل مقامي المذبذب. أتناسى قدرتي الضعيفة. كنت أستمع لحديثٍ غير منصت، أبلور فؤادي و أقضي مضياً سائق.


 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2015, 11:31 PM   #20
عبدالله أحمد
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية عبدالله أحمد

 






 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 0

عبدالله أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


هنا ينضج المعنى على طريقته .


شكراً عائشة

 

عبدالله أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2015, 10:06 PM   #21
مها مراد
( كاتبة )

الصورة الرمزية مها مراد

 






 

 مواضيع العضو
 
0 شيزوفرينيا
0 صمت فضيلتك
0 إلى ولدي
0 قتلتني

معدل تقييم المستوى: 14

مها مراد لطيف جدامها مراد لطيف جدامها مراد لطيف جدامها مراد لطيف جدامها مراد لطيف جدا

افتراضي


أتابع بشغف أ. عائشة
بانتظار المزيد ...

 

مها مراد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-14-2016, 06:04 AM   #22
عائِشة محمد
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله أحمد مشاهدة المشاركة
هنا ينضج المعنى على طريقته .


شكراً عائشة
يطربني هذا الإطراء.
جزيل الشكر عبد الله أحمد.

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-14-2016, 06:05 AM   #23
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها مراد مشاهدة المشاركة
أتابع بشغف أ. عائشة
بانتظار المزيد ...
شكراً مها مراد نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-14-2016, 06:34 AM   #24
عائِشة محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية عائِشة محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخامعائِشة محمد جوهرة في الخام

افتراضي (9)






(9)


أنا وحيدة، ما يعني أني وحيدة بغض النظر عن شعوري بالوحدة. حيث أن لا أحد حولي و لا… أوه، دعك من كل هذا الهراء.

لنعد أولاً لأصل الكلمة، الوحدة. ماذا تعني لغوياً؟ شيءٌ من قبيل الوحدات أو ما شابه ذلك؟ لا أدري حقيقةً، و أشعر بالجهل التام و الشناعة لأني لا أدري ما تعنيه كلمة الوحدة لغوياً! فكيف لي أن لا أعلم ما تعنيه تلك الكلمة و أنا أقول في بادئ الأمر أني وحيدة؟

مهلاً! انتظر لحظة، هنالك خطأ! أترى جيداً؟ أنا كنت أقول أني وحيدة؟ أليس كذلك؟ كن معي مركزاً و عاوني في أن أفهم ما يجري هنا. ألم أقل في بادئ الأمر أني وحيدة بغض النظر عن شعوري… إلخ، صحيح؟ إذ ما علاقة كلمة الوحدة بما يجري هنا؟ و ما علاقة معرفتي بما تعنيه لغوياً؟

هكذا كنت أقول في نفسي أنا الأخرى. هنالك لبسٌ في الأمر. و ها هو يتضح الآن، فأنا قد قلت أني وحيدة بغض النظر عن شعوري بالوحدة. أوه! لا! الوحدة مجدداً! شيءٌ خطير ما يحدث هنا. لنتبين من الأمر من جديد.

كون أني وحيدة، ما يعني ذلك أني حزينة، بائسة، منفرد بنفسي، لا أصدقاء لي كذلك. و ذلك قد اتضح لي من معنى كلمة وحيدة في احدى المعاجم العربية، و هذا لا يؤكد حقيقة ما جاء في معنى كلمة وحيدة. فأنا في حقيقة الأمر كنت أظن الأمر كذلك منذ البداية، حيث تعلم ذلك، أقصد معنى كلمة وحيدة، في إحدى مراحل الدراسة الابتدائية. لكن ما جعلني لا أصدق ما تعلمته حينها، هو مدى الاختلاف الواقع بين ما تعلمته و ما أعيشه! أعني، ما كنت أعيشه. فأنا لستُ حزينة، بائسة، منفردة بنفسي، و لي من الأصدقاء ما يزيد على عدد أصابع يدايّ. صدقاً! إذ كيف لي أن أصدق ذلك وهو ينافي ما أعيشه؟ أليس الحق أن أصدق ما أعيشه و أشعر به بدلاً عن ما أسمعه و أعُلم عنه؟ هو كذلك. أنا أيضاً قد كنت قلت في نفسي ذلك.

غير أن، هنالك أمرٌ ما. أمر ما يجعلني لا أثبت على تصديق نفسي. تصديق ما أعيشه و أشعر به عوضاً عن ما أدرسه، أعني ما سبق لي دراسته. فأنا لا أكذب، و لم أكن أكذب حين قلت في بادئ الأمر أني وحيدة. ففي الحقيقة أنا وحيدة، و هذا أمر لا جدل فيه بالنسبة لي. فحين يعلم أحدٌ من من يعرفون هويتي قولي، لا يصدقون حين أقول أني وحيدة. فأنا كما سبق و قلت أناقض معنى كلمة وحيدة للرائي. فالأصدقاء عديدون، و لا أنفرد بنفسي حزناً و لا يئساً. لكن، أنا وحيدة حتماً.



كيف لي أن لا أكون وحيدة و كل من حولي ينافون حضوري الفكري؟ كيف لا أكون وحيدة و أنا لا أجد صديق عقلٍ يشاركني حياة، دماغية ربما؟! كيف لا أكون وحيدة و أنا ذو رأسٍ نافرٍ في كل أمرٍ يطرح للنقاش في جلساتنا المسائية، أنا و الأصدقاء؟ كيف لا أكون وحيدة و رأسي ينفرد بنفسه، حزيناً بائساً لا أصدقاء له؟ كيف لا يكون لي أن أقول أنا وحيدة بغض النظر عن شعوري بالوحدة! فحقيقةً، أنا لا أشعر بالوحدة إلا في رأسي؛ و أشعر بالامتلاء من حولي من الأصدقاء القابلين للتحية و المصافحة الملموسة وحسب.

جال في نفسي سؤالٌ لم أعرف له جواباً لألمٍ شديدٍ ألمّ بي و أشعرني به. ما إن كنت أنا أشعر بالوحدة في رأسي، حيث أني لا أشعر بالوحدة إلا في رأسي كما أسلفت سابقاً، ترى ما مدى الوحدة التي يشعر به رأسي حين أنا لا أكون مع و من حوله؟ آلمني هذا السؤال الذي جال في نفسي بشد!.



دعك من كل هذا و حدثني، ماذا تعني لك الوحدة؟ ما أعنيه، متى تكون وحيداً و تشعر بالوحدة؟ حين تكون وحيداً جسدياً أم نفسياً؟ لا أعلم ربما عاطفياً؟ جنسياً محتمل أيضاً؟ أم أنك مثلي تصنف و كأنك من الكائنات التي أتت إلى الأرض من مكان بعيدٍ جداً يدعى أرض الحكايات، تشعر بالوحدة حين تفتقر إلى عقلٍ يشاركك الحياة، أي أنك و كيانك يشعر بالوحدة حين تكون وحيداً دماغياً مثلي؟ ماذا؟ حدثني، متى تشعر بالوحدة؟

 

التوقيع



أنا تلك السيدة الطفلة،
تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد.






تحاور معي: 7D50F6D8

عائِشة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:00 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.