مهندسة الدراما الخليجية الكاتبةالقطرية وداد الكواري

[شــمــ نـجـد ــس]

سعداء بمصافحة عمالقة الدراما الخليجية

الكاتبة الجميلة وداد الكواري ..

أهلاً بـك بأبعاد شاكرين لكِ قبول الدعوة ..

:

الكاتبة وداد الكواري ..

من الأسماء التي ننتظر إنتاجها كل عام ..

لما يحاكيه قلمها من خطوط حمراء لواقعنا المُتِجَاهَل لواقعنا المظلم ..

س / الكاتبة وداد الكواري كيف تتعامل مع الجماهير بين قبول و" غضب " وليس رفض بدأً من الشارع القطري إلى المدى الممتد لساحل الخليج ؟
:

نصوص الكاتب السابقة هي ما أوصلته للنجومية فكان لنا شرف معرفة ولقاء الكاتبة وداد الكواري على امتداد نجاحتها الدرامية..
لذا فما يهم الكاتب دائما إنتاجه الأدبي الأخير .. مسلسل (( نعم و لا )) عمل درامي جميل ..

س / درجة الرضا لدى الكاتبة وداد عن المستوى الإخراجي للعمل وطاقم العمل ؟

س/ دور الممثل عبد العزيز الجاسم ممثل بارع ولكن دوره بين حب الزواج /المال وبين العقوق بشخصية ساخرة ينظر لها المجتمع كصورة للرجل الطيب ( الساذج ) كانت فاصل لـ تقبل أخطاءه .. بنظرك لو أعيد تصوير المسلسل مرة أخرى هل سيسند الدور لـ عبد العزيز الجاسم أم شخصية أكثر حزم ولهو ؟


س/ مشرط الرقيب نسمع به كثيرا كجمهور ولا نعلم ماذا أخذ .. هل أخذ المشرط بعض من المسلسل ليغير مسار القصة الحقيقي ؟

س/ دور محمد الحجي كان رائع جدا وخاصة في كتابة مذكراته لإيصال فكرة نعم ولا بين الواقع وبين الأمنية هي فكرة لاقت الكثير من الاستحسان ..

ولكن الفئة الجماهيرية الأمية وجدت صعوبة في فهم بعض مجريات الأحداث ..
الكاتبة وداد الكواري بمسلسل نعم ولا
إلى أي الفئات كانت توجهه ؟




الشكر والتقدير

وكل المتابعة

مودتي

 

[هدب]

الكاتبة الرائعة / وداد الكواري

أهلا وسهلا بكِ بينا

وشاكرين لك قبول الدعوة وفتح الحوار

والشكر موصول لمشرفتنا الرائعه ريم علي


الى ان اعود
لك باقة ورد

 

[صُبـــح]

استنطاق الشخوص على الورق لصناعة حياة أخرى تشبهنا ونتشبّه بها حيناً ...

صياغة المشاهد من خلال حبر أزرق وخيال كالبحر تحتاج لأكثر من موهبة وأكثر من ملكة إبداع...!


هنا نتشرف بإطلالة قامتك أستاذتنا وكاتبتنا الرائعة وداد الكواري لنقرأ من خلالك
صناعة النور من بقايا الظلام لتشتعل شموع المجتمع قصصاً لا تنسى...

أهلاً بكِ في أبعاد الفكر والأدب ...
وحتماً لنا عودة وعودات لهذا المتصفح الثري..


وباقات ورد عطرية لمديرة اللقاء.. ريم علي..


ودّي ...



صُبـح

 

[محمد فكري]

الكاتبه المميزه/وداد الكواري

أهلاً وسهلاً بحضورِكِ بيننا في أبعاد..

........................

سأحجزُ مقعداً هنا..

لأكون أوّلَّ المتابعينَ..
لردودِكِ على التساؤلاتِ التي طُرِحَتْ..



باقةٌ من ياسَمين..





دمتِ بكلِّ خير

 

[ألق]

لسوءِ وقتي لم أشاهد " نعم ولا " ويبدو أنه فاتني الكثير من جميلِ
أعمالك كما أخبروني " من أنا على ثقةٍ بذائقتهم " ..
إذن , أهلا كبيرة بأجمل من خاض تجربة الـ screen writing
خليجيًا وبفارق أعمارٌ ضوئية عن أقرب المنافسات/ين .

لا أحمل أسئلة , إنّما هي سوادر تتعلّق بتجربة الكتابة
للتلفزيون عامّة .. جمعتها هنا طمعًا في علمك وسِعة جوابك .

- من المعروف أن كتابة " نصّ للشاشة " فنّ يمتلك هيكلًا خاصَا
ومستقلا عن الكتابة الورقيّة ,حتى أن بعض المتخصّصين يرونَ أنّ
الكاتب الروائي بنفَسِهِ السرديّ الطويل غير صالح لتخريج هذا النوع
من النصوص , وذلك تبعًا لتباين المُتطلبات حيث تبتغي الأعمال
السينمائية والتلفزيونيّه إجمالًا تدفّقًا متتابعًا , محدّدًا
وغير منساقٍ وراء تداعيات جانبيّة ( حشو ) ,
فما هوَ هذيانٌ فلسفيّ مغفور وربّما محمود في الرواية يُعدّ
حشو وتكرااار فيما لو طُرح في عملٍ تلفزيوني ,
إذن .. هل تحرصين على توظيف كل جُملة / إشتباك / موقف /
صورة / لفتة .. بما يخدم الفكرة وتفاصيلها دون استرسال وتكرار ؟
أو بغير صيغة : برأيك .. لو تمّ ضغط عمل خليجي
في قِطاع مخروطي مركّز ما نسبة المَشاهد
التي لو تسقطُ لمَا وجدنا فرقًا ؟

- نحنُ نستقبل أي مشهد على مرحلتين ,
الأولى : التماهي العاطفي .
الثانية : تحليل المشهد عقليًا من مكانٍ مُطّلٍ عن قرب .
وكما هو الحال عند كثير من صنّاع السينما خارجيًا –
ينجح المشهدُ غالبا على الصعيدين دون أخطاءٍ تُذكر,
إذ أنّهم يُعنونَ أكثر بالأساليب الغير مباشرة ,
كأن يَقذفُ الكاتب مؤشّرًا او اثنين لما سيلتقطهُ المُشاهِد
بصورة ضبابيّة فااتنة ,مثل توليفة موسيقيّة وإشارات مُوحية
مع قليلُ كلام ومن ثمّ يذووب المُشاهِد عاطفيًا
داخل المشهد بغير تكلّف .

عربيًا : نجد أنّ جُلّ السيلِ زبدٌ ..
بحيثُ تُثارُ عواطفنا بطرق مباشرة جداً " صراخ / لطم / دموع
مشهد عاقّ جدًا , موسيقا بأعمق سحبةٍ دراميّة ممكنة
والكثير من المشاهد ذات الأطراف الحادّة .. "
وإذا مررنًا على المُستوى التحليلي المنطقي فـ"العكّ " حاضر ,
ويحدث أن يقع في هذا الخلل كتّاب قد برعوا سابقًا ..
كمثال : ما قدّمتهُ ريم حنّا * لهذا العام كان سيئا
على هذا الصعيد مقارنة بمُنتجِها سابقًا ..
أيننا من هذا التكنيك السينمائي الكتابي " الذكي " ؟
وهل الدور في هذا يقع ع كاتب النص ؟ أم المخرج ؟


أخيرًا ..


ورد وأيّام حلوه ( :

ولريم شكرا

 

[أمجاد]

.



.

.


الأستاذة الكاتبة / وداد الكواري
أنتِ خير من يعلم مقدار ما زرعتِه في داخلنا من قصص حبٍ و خصام و حكايات تشدنا من شرودنا ‘لى يقظتنا و نحن نتابع من خلال الشاشة الفضية ما ينقلونه من أوراقك إليها ، و أرحب بكِ بيننا في الشاشة الالكترونية لنحاورك و نقرأ لوداد الكواري و هي بيننا بدلاً عن القراءة من الشاشة الفضية


أستاذتي الكريمة
دائماً ما نلاحظ في مسلسلاتك اعتمادها على ثيمة الموت بوصفها أساساً محركاً لأحداث المسلسل ، فأبطالك يطولهم الموت في حالات قد تتشابه في ظروفها ، و خاصّةً أبطالك الأقرب إلى قلوب مشاهديك ، و كأن المسلسل يبحث عن الشفقة في نفس المشاهد و لو بقسوة ، كموت الأبطال . هل الاعتماد على هذه الثيمة هو شيء مقصود عند الكاتبة وداد الكواري و تكتب نصّ المسلسلات للوصول إليه أم هو في نظرها تطور طبيعي للأحداث ؟؟



اسمحي لي أستاذتي بتساؤل آخر و صغير

نلاحظ دائماً إظهار نماذج من المجتمع تبدو دائماً في أحد الطرفين ، إما الخير بشكله الكامل أو الشر بكل ما فيه ، أين الحالات الوسط في شخصياتك ؟ و هل المجتمع فيه من الشخصيات مكتملة السوء بهذه الكثافة إلى حدّ تمثيلها كنموذج يمثل ظاهرة ؟
وأخيراً....متى نقرأ روايةً يتصدر غلافها اسم وداد الكواري ؟

*/مُرفق قرنفلهٌ لكِ

أمجاد

 

[م.سعد الغامدي]

صباح الخير

شكراً للقائمين على هذا الصرح لإتاحة هذه الفرصه أمام الجميع
والشكر موصول للكاتبه الراقيه وداد الكواري على تلبية الدعوه


* ماسر توجه قلم وداد الكواري وفجر السعيد وغيرهم من الكاتبات للجانب السيء في المجتمع .. بالنسبه لكتابة المسلسلات ؟

* هل مازال للطفل نصيب من كتاباتك المسرحيّه ؟

* كنتِ ممثله .. فماهو سبب الإبتعاد عن هذه المهنه ؟

وشكراً جزيلاً

 

[معربة الجدين]

أهلا" وسهلا" بالكاتبة المتألقة جدا" جدا"


:::<<<وداااااااد الكوااري:::<<<:::


لكم هو رااائع توااجدك بيننا هنا في هذا الصرح الأدبي


>>>>متااابعة للقاااااااااااء بكل قوة .....

وحيااااج الله بينناااااا