رتمٌ مرن ...

[سعد المغري]

..
"إغفاءة حلم"
لن اسهب في الكلام
فقط..سأقف
فـ.كل شيء هنا يستحق الوقوف اسمكِ قلمكِ حرفكِ
عزفكِ بهذه الرائعة.
..
"همسة"
لاتغيبي وكوني قريبة دوماً لنرتشف منكِ
جمال الفكر والحرف
تحية وبصمة إعجاب..
..

 

[العـنود ناصر بن حميد]

مفارقة عجيبة يا عزيزة
كنت أشتاق لهذه الإغفاءة تحت جنائن حرفك
والآن
أجدني خارج حدود الممكن
لا حرف يبتسم في وجهي
ولا أملك إختيار الصمت
أعدو هنا في كل مرة
يشاركني الحزن والمطر
ولاشيء ممكن !!

إغفاءة
لكِ من قلبي كل السلام .. وأكثر

 

[تركي الحربي]

إِغفاءةُ حُلُمْ


شُكرا ً لـِ الرّوح التي أنْجَبت أعلاه ،
أنا [ غرقت ] بين روح النّص وَلُغَتِكْ ، أحْتاج لـ القراءه كثيرا ً هُنا :
[ وكثيرا ً جِدا ً ]


[ أسْتاذَهْ ]

 

[إغفاءة حلم]

جرير المبروك ...

هكذا ينمو غصن أمتناني بحضورك أخضرٌ ليّن ..
تمتد أيادي الشكر عن جنبيه كما أوراق طرية بالندى ..

فشكراً خضراء/غنّاء

 

[إغفاءة حلم]

بدر الحربي ....

عينٌ من لُجة أنت.. تنفجر بأرض الحرف
ولايدلني عليك .. سوى هذا الأرتفاع الشاهق بحرفي كما قامة النخيل ..

فشكراً بحجم العلو الذي تهبه لحرفي كلما أنبثقت حضوراً بأرضه....

لك أن تمكث دون أن ترتكب الذهاب والعودة لأنه ليس هناك حرف لا يهوى القبض على القمم وهكذا تجعله ببقائك ممسكاً بالسمو دون أنفلات

 

[إغفاءة حلم]

صًبــحي الأجمل

في كل صحوة لـ النور
وزحمة شدو العصافير
في الأحساء..
تستطعين أن تغرزي أنفك في قلب الفضاء
ويركض الهواء برئتيك ...
فأنفاس النخيل : وضوء..
وكل حركة نبض على سجادها الأخضر : صلاة ..

بفجر الأمس أخبرتكِ بأن ذرات الهواء مزحومة بكِ
وجديلةالجذع أشعر بيداكِ ترتكبها فتطول قامة النخيل
وأنفاسك كانت حنّاء يعتلي جريدها
كُنت تتساقطين في فم قلبي تماماً كما الـ اخلاص
طيبة تجمعين كل سكاكر الكون في عروق روحي
وأنتشي بك كما الأطفال وكما عظمة قطرة عرق تتدحرج بجبين شيخٍ وقور أعجز عن أكتشف من فيهما يُشبه الآخر هو ام أرضه


لاحرمتك

 

[إغفاءة حلم]

عائشة ..

بدءاً من قوس العين الذي أشعرني مندسة به
حتى أستدارة الـ ة وتكوري بها..

هذا الأسم حين يُرتكب أمامي أعرف بأن السماء تناديني

لاتغيبي طويلاً لايعنيني من الأرض شيء
أحتاج السماء كثيراً قرأت حضورك وتشبت بالسماء بجلّ أصابعي
لاتجعليها تتمكن من لفظها الواحد تلو الآخر وترميني
بدنيا لا أحبها

 

[إغفاءة حلم]

قايد الحربي ..

الغمام يتبعك كما جندٌ مطيع
ينحر الجدب ويُسيل مطر الشكر من كل عرق به
ممتنة لحضورك الذي يعشوشب به الحرف