{ ..... أفــروديــتْ ـالـفـَانـيـة ...

[سعـد الوهابي]

.
.
.
افروديت الفانية . .

صورة عكسية لـ ماتُحس به . . لما تشعر به

لما تعايشه في صورة أفروديت

وكأنها هي . . تتلبسها حكايتها ، مغامراتها ، عشقها ، حكمتها ، طيشها

فتصبح مرآةً لها لـ نراها بأعين هذه السديم الباقية . .

.
.
.
سيدتي القديرة

" السديم "

بعض النصوص تأخذك منك لـ تبحر بك بين شطآن لغتها

فتستمتع بالرحلة . .

هكذا كان هذا النص

سلم فكرك وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . باقية )

سعـد

 

[م.ماجد محمد]

السَديم

يستَلذ المُتصَفح بـِ إيقَاع إحسَاسِك و أحرفك السَاحِرَة ..
صبَاحك سُكّر .. كـَ موضوعكِ الذي يرتَدى الأناقَة ..

لروحك اليَاسمين .. !

 

[محمود هرموش]

في حضرة أفروديت
انفجرت شهقة الصلوات
وراحت شظاياها تجوس في عتمة الغيبوبة الكبرى
وتعيد إلى سديم الماء وصايا جريانه نحو مصب فقد وصيته الأخيرة
يصعد سلالما تحبِّر الأسوار بكلام الانتظار عند منعطف مسارات الدجى

في حضرة أفروديت
سأعد وليمة من وسائد الكلام لنعاس أصابعي
وأشعل نواح الرمل الذي خذلته الريح بسكون هسيسها المعفَّر بالظنون
وأُعتِّقُ حكايا عناقيدٍ ما خطرت يوما على بال الكروم
وأمضت عمرها على أبواب النبيذ الذي كسَّر دفَّ نشوته
وراح يسترق سمع خطى العابرين إلى حانة قصيدةٍ مسبيّة السطور


تحيتي
واعجابي

 

[تهاني سلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

السديم
ـــــــــــ
* * *


تكتبُ عن الآلهة ، فتؤلّه الحب _
و كلّ آلهةٍ مُحِبّة .

و بلغةٍ تكاد تقطرُ : مطراً و تُمطر : قطراً
أدركتُ الآن لماذا لُوّنتْ الحروف بلون السحب ..
لأنّ آخر السحب : [ ـحب ] و الحُبّ كان عنوان
المروج هنا .

السديم
شكراً كـ غيم .

صَبــاحٌ عامر بِـ وجودكـْ ..

و أدركتُ أنا أيضَاً لِمـا أحروفكـ يُعانِقُها الـ الأزرقْ
لِـ أنهَا كَـ المَطر تَبعثُ السَعادة و الراحة ...


شُكــراً لِـ مروركـ أستاذي ..


.

 

[ناديه المطيري]

انيق حرفك ايتها ( السديم )

ساحر كـ (افروديت )

اتابعه دوماً حتى من بعيد

سـ أكون قريبة هذه المرة واشكرك على هذا الجمال


شكرا لهذا الشعور اللذيذ ..

 

[سعد المغري]

..

السديم..
أيتها الباقية
بشوق نحن لحروفكِ الذهبية التي تنساب برقة
وحنان إلى مسامعنا ونأمل أن لاتغيب
دمتِ هاطلة بألق..
..

 

[تهاني سلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

صـَديقتِيْ { سَدِيْم } ..
هَا أنْتِ كَمَا أنْتِ مُتْرَفَة / فَارِهَة بـِ عَاصِفَةِ الْجَمَالِ ، دَافِئَة فِيْ شَبَقِ أفَـرُوْدِيْـت { الْـفــنِـيـة } فـَ الحُبٍّ وَ الْجَمَال تَجَسدّ فِيْ هذه الْبَشرِيَة { الْفـانِيـَة } ..
غَالِيْتِيْ لَكِ عَبَقٌ وَ لـِ حرْفكِ ..

ترانيمي ...



شُكـــراً لِـ القَدر الذي جمعَني بِكـْ ..
شُكــراً لِـ مُروركـ ..

لِـروحكـ أكليلٌ مِن الورد ..



.

 

[وَرْد عسيري]

سَدِيمِي ،
يَكْفِي الـ أفْرُودِيت مِنكِ عَبقَ الكَلمِ الـ يُضوِعُ
كُل وُريقَاتِ الحُب بِ شّذَاه، وَ يَملَؤُنَا مُتعَةً تَتبعُها دَهشَة حَد التُخمَة ..،


طَابَ طَعم ُالحُبُ بكِ يا جَمِيلة