على هامش عمق أنثى جموح

[أنثى جموح]

حقيقي
في عالمي النائي وضيقي
والندم صاير صديقي
والهدب مبلول !

سيف العتب مسلول ...!
هو رفيق الهمّ ؟
وللا ... هو رفيقي ؟!

ما دريت

،

حقيقي
في ساحة الشوق احتضاره
ذاكرة بِرّ : إختصاره
والوَصِل محلول !

ظِلّ القهر مسدول ...!
هو بريق الغمّ ؟
وللا ... هو بريقي ؟!

وانتهيت

،

 

[أنثى جموح]

لا أدري أأحتفل بكم ، أم بنفسي الفرحة بعودتي هنا ...!

 

[أنثى جموح]

،

لـ امرؤ القيس :


وقد يجمع الله الشتيتَيْن بعدما ..........
.......... يظنّـان كل الظن أن لا تلاقيا !!












،

 

[أنثى جموح]

... ما يجول بـ خاطرك : فيني يجول؛
... لا تـخـبّـي عـــن هــواك الأســـئـــلـــه !

... الســـؤال الصعب نلقى لــه حُــلــول؛
... دامـــنــــا للـــحــبّ قــمــنـــا نــرســلـــه !!

 

[أنثى جموح]

وتبقى أغنيات الغياب معزوفتهم المفضلة حين يرون اصفرار وجهي وارتجاف مفاصلي معها ..
وكأنهم يشمتون من شوقي القاتل
....................... وغيابك المستديم!

 

[أنثى جموح]

،



،







سبحانه اللي خالق الذوق باللي: .....
لا ناظر اعيوني: تسامرت ويّاه

يفداه فرحي، والنواظر، وكلّي .. .....
دامي عجزت اوفي له بـْ فرح لقياه





،

 

[أنثى جموح]

....


• ذات ليل قلتُ له : "هلّا حدّثتَنِي عن أسرارك؟"
استغرب سؤالي !
وأنا اعتبرتُ ذلك طبيعياً بين المحبين..!

 

[أنثى جموح]

اللهم اغفر له وارحمه ، عافه واعف عنه ، أكرم نزله ، ووسّع مدخله ،
إغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقّه اللهم من الذنوب والخطايا كما ينقّى الثوب
الأبيض من الدنس ...


د. إبراهيم الفقّي


إنسان حقيقي ، بقلب كبير ، فقدانه يمثّل الكثير ، وكتاباته بإذن الله وقف
مستمر له إلى يوم الدين ...!
قد يتساءل البعض عن مسألة الوقف كيف تكون لكتابات التنمية؟ لكني أرى
فيها الخير الكثير لنفسيات البشر بما فيها من اقتباسات وأدلة دينية



نسأل الله أن تكون وفاته صباح هذا اليوم دليل حسن خاتمته!