من " الهدوء للـ " عام / مقاطع مُرسله " عبر " (بلوتوث) الـ ذائقه !

[أكرم التلاوي]

نشأتي بين عدد كبير من الشَباب أثرت في سُلوكي كثيراً في صِغري
حدثتني أُمي بالكَثير وعايشت أنا الكثير من الفضائح
تعبت والدتي في مُحاولتها إعادتي لـ أُنوثتي التي أخذتها مني تمارين أحمد لي ....!
كُنت أمتلك الكثير من المواهب .. اسحب الكُره بـ أطراف القدم .. أرفعها على الركبه
وأطيرها للرأس .. ثم للمرمى ولا رأسيات ماجد عبدالله
كُنت أحب يوسف الثنيان وأحاول تقليده بكل تسحيباته
شجعت الهلال بجنون وبت أحلل المُباريات كامله أميز التسلل من غيرهـ
أعرف بأن ضربة الجزاء اصبح إسمها ركلة جزاء ..
وبأن اللاعبين دفاع .. وسط .. هجوم .. محور .. وظهِيّري جنب ..
وصانع العاب .. ورأس حربه ..وحارس مرمى ..
كرت أحمر .. وأصفر .. وإيقافات ولجنة إنضباط .. لا أستمتع بقراءة الوردية
إلا بعد أن أفردها من الصفحة الأولى للأخيره وأحل الكلمات المتقاطعه ..!!
أدمنت مُشاهدة الترفيع بـ البانشي ولو صارت لي فرصه بالسيارات بذالك العُمر ما بقصر !!!
الطريقة التي أقف بها كانت تَجعل أمي تُصر على حرماني من الجلوس مع إخوتي
أضع يداي على خصري وأمد قدمي اليمنى وأرفع رأسي للأعلى
أكره الجلوس مع إناث العائلة .. واعشق الجلوس مع أحمد .. وأنا أتأمل حركاتُه ..
وسكناته بِهوس شَديد ..!! المَرحلة الثانوية كانت المُنعطف الأهم في حَياتي
والفضل لله ثم لأمي التي زرعت ووفقها الله لتحصد ثِمار تَعبها في رؤية إبنتها
فتاةٌ هادئه كما تتَمنى .. شُكراً لها بِحق لأنها لو تَركتني لـ كُنت فَتى في هيأةِ فتاهـ

http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...6&postcount=70

فُرصة سعيدة يا كابتن ماجد

 

[العطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوق علي

كَتْبتني .. [ هُنا] ...
عطراً أنتي وأكثر يا عِطر ...[/center]

اووووه ياشوق صَفحات بائعة العطر البائسةٌ في أعين الآخرين
الخَضراء في قَلبي .. الدافئه في صَدري .. القريبه إليّ ..
تَبْتَسم مَعَكِ ..
ياشَوق : رُبما نَحنُ الإناث الرقِيّقات هَكذا وَنتفق

طيب : لا تبتعدين

 

[العطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرم التلاوي

http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...6&postcount=70

فُرصة سعيدة يا كابتن ماجد

سَامَحَكَ الله : يَافَتَى ...!!
وَربك يا أكرم .. إني بِنت حَبابه لكن الزمن لعب لعبته

 

[نهله محمد]

http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...9&postcount=73

على الأقل أبتسم الآن ياعطر ..

 

[العطر]

يانهلة :
جعل هالإبتسامة ما تفارقك بكل الأوقات وليس الآن فقط

 

[سعد الصبحي]

http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=15971&page=2

تعلمين ياورد كما أعلم جيّداً ,
بأنه حكى تفاصلينا الصغيرة جداً قبل أن نولد ,
يعرفنا جيّداً هو ,
يُحب ويعتب ويخاصم ويواسي ويحنّ ويتغزل ويبكي ويضحك ويصبّح ويمسّي
ويترجّى ويرتجي ويبتهل ويعيـش ... ,
ويفعل كل الأشياء داخلنا ولكن بطريقته المُغلّفة بالنيّة البيضاء جداً والطيبة ,
بريشته التي تُشبه قلبه كثيراً , بالحنيّة في صوته , بقلبه المُتعب الذي غادره
لينبُض فينا !
حَـيْ

 

[سـ/ـماء غازي]

منّك لله يا سرحان!

 

[سـ/ـماء غازي]

تغريبنا لأرواحنا ..قد يراه البعض مجرَّد جادّة سبقنا عليها الأوائل .
أو لا يخرج من دائرة الشعر و ما يلزم ..
بينما التغريب ليس بالضرورة .. أن نكون غرباء بالفعل .. ونبحث عن هويَّة ..أو مدفونين و نبحث عمَّن ينتشلنا ..
الغُربة .. قد تُسببها حالة وداع لأناس لم نعتد الحياة بدونهم .
أو زيارة لأماكن كانت مزدحمة بالذكريات . . ولم نجد فيها ما يساعدنا على تذكُّرها..
حتى اختفاء أصوات العصافير و ابتعادها عن النافذة قد يشعرنا بالغربة .. أشياء كثيرة .. تأتي بالغربة و تدفعنا للتغريب ..


ناصر الدهمشي

من "الصدق" لـ"شمس الصورة" .