خَلوَة [ مَاجدية ] و رَقصة عَلى سيمفونية القَمر .. !

[م.ماجد محمد]

أغفرُ الذنوبَ لـِ كُل روحٍ أخطأت بحقي ..
لَكني لا أغفِر الذنوبَ لذاتي ..
بل وأستَمتع بـِ تَجرعِ سُمومهَا ..
لـِ كَي أتعَلمَ بكل قَطرةٍ بأنَ أبتعَد عَنها ألفَ مَره !!

 

[م.ماجد محمد]

قَد نَغمَرُ كَأسٍ بذلكَ المَشروبُ الذي نعشَق إستصَاغَته
لَكننا نَعلَم بأنَه قَد تَكفينَا جُرعَة ً وَاحِدَه فَقط !

لـــــِ نَستصيغَه !

 

[م.ماجد محمد]

نَحنُ أشبَهُ بــِ [ مِيَاهٍ غَازِيَة ] ..
بــِ أوَل إرتِجَاجٍ وُلِدَ من نُطفَةِ الحَماسِ نَفقِد لذَة شَرابَنا ..
ضَاخينَ ذلكَ الضَغط سُقيَا لــِ مَن إستطَاع الحُصول عَليه بعدَ أن أنتَجه !

 

[م.ماجد محمد]

ماأروَع مُمَارسَة رِيَاضَة الغولف بحَياتَنا
نَهدف إلى إرسَال كُرةِ القَضيَة عَبرَ عَصا الحِكمَةِ
حيثُ أن الحُفرَة تُمثِل حَل القَضية الذي نُمَارس رَميهِ بالكُرة
بُعدَ الكُرة عَن هَدفَها يَعني حَل القضيَة مازَال بَعيداً والعَكس في حَال قُربَها
كُل قَضيَة لَها عَدد مُعين من الضَربَات وإنتهَاءها يَعني الفَشل والبِدء بضَربَات العلاج !

 

[م.ماجد محمد]

الإنسَان عِبَارة عَن مَوجَات مُختلفة التَرددات !
بيَومٍ مَا تَصل لأعلَى تَردد مُمكن ويَكون حينَها بقمةِ [ فَرحِه ]
وقَد تَستنشق عَبيرَ أرضِهَا فــَ يَكون بأطوارِ الـ [ حُزنِ ] قَد جَال !
وقَد تستَقر بالوَسطية فــَ حَالٍ هُنا والآخَر يَقبَع هُناك !

 

[م.ماجد محمد]

قَد نَدفَع ثَمناً لــِ شَيئٍ لَم نشتَريهِ أبداً
كذلكَ الحَظ .. يَدفَع لَنا ببعضِ الأوقَاتِ أمراً لو جَمعنَا ثَمنه أبدَ الدَهر
لَما جَمعنَاه .. !!

 

[م.ماجد محمد]

في لُغَة الأكوَاد
قَد تُؤثر نُقطَة وَاحِدة في سَير المُعَادلة
كذلكَ إحسَاسي .. يَسير في خَط مُستَقيم
وأي إعوِجَاجٍ يُصَاب بهِ .. يُوقِف تَدفق المشَاعر حينَها .. !

 

[م.ماجد محمد]

تصحيحَاً لــِ قَانون نيوتن الثَالث :

لكُل فِعل [ عاطفي ] رَدة فِعل , تَزيد في مِقدَارها طَردياً ويَكون إتجَاهَها لجِهَةِ مُستَحثهِ .. !