هــديــر..

[أمال بابيه]

سمع هدير صوته المتزايد على شاشات القنوات الإخبارية.. تهالك بِجسده على الكرسي المرصع، واجتذب من أعماقه كلمات متقطعة: "لقد قتلته.."
- "فعلت ما يجب لإخراس صوته من الوجود".
- "روحي منقبضة.. أنا قتلته، ولكنه لم يمت.. هو قتلني".
- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".

 

[عبدالإله المالك]

وهل هذا الحب ومنه ما قتل .!
لربّما ..

تحياتي يا إيمان

 

[علي آل علي]

الشعب يريد اسقاط النظام ...
إنها تحفة أدبية بلا شك .

تحية وتقدير لكِ أ. أمال

 

[نادرة عبدالحي]

كان أعتراف من تلقاء نفسه
والإعتراف التقائي لا يأتي بسهولة.
بورك قلمكِ يا كاتبتنااااا

 

[أمال بابيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

وهل هذا الحب ومنه ما قتل .!
لربّما ..

تحياتي يا إيمان

لعلك أخي عبدالإله المالك تقصد حب الكرسي.. ذاك الجماد المرصع الذي جلب بويلات الافتتان به ما ذهب بروح من جلسوا عليه دهورا كثيرة.. ذهابا غير مشرف الذكرى..

لك الشكر على المرور الطيب أخي..
سلامي تحية..

 

[أمال بابيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي

الشعب يريد اسقاط النظام ...
إنها تحفة أدبية بلا شك .

تحية وتقدير لكِ أ. أمال

هو ذاك الهدير..
الشعب يريد..

لك من التحية والتقدير بمثلهما أخي علي..

 

[أمال بابيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

كان أعتراف من تلقاء نفسه
والإعتراف التقائي لا يأتي بسهولة.
بورك قلمكِ يا كاتبتنااااا

نعم.. تكمن الصعوبة في التقبل.. ومتى ما غاب هذا الأخير استحال الاعتراف السهل..

لك الشكر على جميل المرور نادرة..
وللخير دمتِ أخية..