بَسْمَلَةُ العِشْقِ لِـ ضِلْعُ الفَجْر ،! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-23-2008, 01:09 PM   #1
نورة عبدالله عبدالعزيز
( كاتبة )

افتراضي بَسْمَلَةُ العِشْقِ لِـ ضِلْعُ الفَجْر ،!




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




يَمّمَتنِي شَطْركَ وَ أرّختُ مِيْلادِي بِمَطْلَعِكَ ،
وَ سَأؤرّخُ مَوتِي بِالمَغِيب ،
وَ سَلامٌ عَلَيْكَ يَومَ وُلِدَ حُبّكَ فِيْ قَلْبِي ،
وَ يَومَ أنْ أتِيتَ إلِيَّ تَسْعَى ،


رَبّيْ إنّيْ آنَسْتُ حُبّاً يَتَدَلّى مِنْ فَاهِ صَيّادٍ فَخَطَوتُ إلِيْهِ لِأكَذّبَ السّنَارَة وَ مَا تَدَاوَلتهُ السّيّاره
فَأضَعْتُ العَقْلَ مِنّي وَ الْتَقَطَنِي صَدْرهُ مَثْوَى ثُمَّ تَدَاعَت لَهُ سَائِرُ الخَلايَا حُبّاً ،
رَبّي إنّي مَسّنِي الحُب وَ إنْ لَمْ تَعْجِن طِيْنِي بِمَاءهِ فَلَنْ أكُونَ أوّل عَاشِقَة خَسرَت عِشْقَها ،
وَ لَكِنّي سَأكُون ثَكْلَى بَائِسَة غَاضَ بِهَا الجَذَل مُبَكّرَاً وَ خَسَرَت أوّل مِيْلادٍ لهَا ،
الّلهُمَّ يا مَنْ بِيدكَ مَفَاتِيح النّبْض وَ مَغَالِيقه ، كَمَا أوْلجتهُ فِيْ صَدْرِي أغْلِق دُونَهُ الأبْوَاب وَ يَسّر
بَيْنَنَا الأسْبَاب وَ صَيّرنِي حَلِيْلتهُ وَ هُوَ حَلِيْلِي قَادِرٌ أنْتَ عَلَى ذَلِكَ يَا وَهّاب ،


{:: أسَاطِيْر العَاشِقِيْن ::}

إنّيْ قَدْ كَنْتُ بِالحُبِّ مِنَ المُنْكِرينَ لا لِيْ حَوجٌ فِيهِ وَ لا لَوجٌ
فَكَيْفَ اصْطَفَاكَ القَدْر لِتَكُونَ فَاتِح مُدُنِي وَ قَاهِر تَمَنّعِي
وَ أكُونُ أنَا الـ غَشَى نَبْضهَا البَوَار فَمَا نَالَ هَشِيْمِي قُبْلَة الحَيَاةِ إلا مِنْك
لأكْفُرَ بِنُكْرِي وَ تَبْطُلَ تَعَاويذِي وَ أؤمِنُ بِأنّكَ هِبَةُ السّمَاء وَ آيَةُ الرّحْمَنِ الـ تَشِيْ بِمَغْفِرَتهِ وَ ِرِضْوَانهِ عَنّي ،




وَ إنّيْ قَدْ هَتَكْتُ قُدْسِيّةِ الحُبّ وَ وَشَيْتُ لِلزّنَابقِ بِأنّهُ مَحْض كِذْبَة
وَ هُرَاء أسْطُورَة تَدَاوَلهَا الرّوَاةِ لِيَصْرِفُوا النّاسَ عَمّا سِوَاهم فَيْسَرِي حَرْفهم فِيْ الأوْدَاجِ أفْيُونَاً
فَ أوْصَدْتُ أبْوَابَ القَلْبِ تَمَنّعاً وَ هَاهُوَ حُبّكَ يَجِيْؤني مِنْ حَيْثِ لا أحْتَسِب
لِـ يُضَعضِعَنِي وَ يُنِيخَ كِبْرِيائِي وَ يَهْزَمنِي فِيْ عُقر نَبْضِي ،!



وَ إنّي قَدْ صَوّختُ سَمْعِي لأسَاطِيرِ الأوّلِيْنَ وَ الآخَرِين فَ نَأيتُ بِقَلْبِي عَنْ إفْكِ الهَوَى
وَ حَكَمْتُ عَلَى قَرَابِينَهِ بِالْوَأدِ قَبْلَ الحَيَاة ، وَ أمَطْتهُ عَنّيْ ثُمَّ غَمَسْتُ أصَابعِي بِتُوتِ الكِبْرِياءِ
وَ عَزّيتُ بِهِ نَبْضِي وَ سِرْتُ عَلىَ جَانبٍ مُبْتَعِدَةً أحَاذِي الجُدْرَان وَ أؤازِر قَرَارٍ لَمْ يَتَسَنّهُ مِنْذُ الأزَلِ ،
فَـ أنّى لَكَ يَا أنْتَ أنْ تَلْحَظنِي وَ تَلْتَقِفنِي لِـ تَفْرِقَ بَيْنِي وَ بَيْنَ مَا أنْجَبتهُ بَصِيْرَتِي وَ حِكْمَتِي ،!؟


سُلْطَانِي أنْت وَ نُبُوءة القَمَرِ /:
كُنْ ظِلّي ، هَات ضَوؤكَ لِيَنْصَهِرَ بِيْ ، يُنِيْرنِي فَتَكُونَ أنْتَ جِذْعِي الـ أسْتَنِدُ عَلَيْهِ إنْ أرْهَقَنِي زُحَام الكَونِ وَ أسْقَطَنِي ،
كُنْ حَطَبِيْ ، أحْرِق رَمَادَ سَنَوَاتِي العِجَاف وَ أشْعل جّذوَة ألْوَانِي ، وَ أجّج مِدْخَنَةُ صَدْرِي لِيَفُورَ بِحَرَارتكَ خَفْقِيْ ،
فَـ مَاحِيْلَتِي وَ أنَا أقْتَاتُ عَلِيْكَ رَغِيْفٌ يَهِبُنِي مَا وَهَبَنِي إيّاهُ اللهُ قَبْلكَ : الحَيَاة ؟
وَ مَا حِيْلَتِي وَ أنْتَ المُمْكِنُ وَ المُحَال وَ بَسْمَلَة الحُبّ فِيْ قَلْبِيْ وَ سَدْرَةُ المُنْتَهَى وَ ضَمِيْرِي المُسْتَتِرُ وَ شَعْبِي المُخْتَار ؟
إنّي الـ مُدَنَّسَةُ بِكَ ..، وَ أعْلَم وَ تَعْلَم ، فَكَيْفَ مِنْكَ أطَهّرَنِي ؟!


{:: تَمَرّد ::}

خُلِقتُ مِنْ ضِلْع الفَجْرِ فَكُنْتُ حَدّاً فَاصِلاً بَيْنَ اثْنِين حَيْثُ تَلْتَقِي النّقَائض جَاعِلَةً مِنّي خَلِيطَاً
تَمَتزِجُ فِيه نِسَاء عَدِيدَاتٍ فِي جَسَدٍ أوْحَد ، هَذَا مَا ألْفَيتَنِي عَلَيهِ فَلا تَسْتَبْسِل بِرَغَبةٍ نَزِقَة لِتقولِبَنِي
فِيْ جَسَدِ أنْثَى أوْحَدٍ لا يُشْبِهنِي ،
وَ لا تَمْنَحَنِي أجْنِحَةً نَمْنمتهَا بِوعُود الحُرّيّةِ لِتتحَكّم بإتّجَاهَاتِي أنّى شِئْتَ فِيْمَا بَعْد ،
وَ لا تُسَوّمنِي سُوءَ المَلام وَ أنَا الّتِي اجْتَبيتُكَ مِنَ بَيْنِ الخَلائِقِ كَافّةً وَ بَوّأتكَ فِيْ الفُؤَادِ مَنَازِلَ الأوّلِينَ وَ الآخرَين ،
أسْكَنْتُكَ بِي وَ مَا اسْتَكَنتُ لِغِوَايَاتِ تَوَاشَجَت لِتَرْفَعَنِي حَيْثُ ثَامِنَ سَمَاء ، وَ كَيْفَ لِيْ ذِلِكَ وَ رِيَاضُكَ المُنَى
وَ أنْتَ جَنّتِي فِيْ الدّنْيَا وَ جُلّ المُبْتَغَى ،
مُتَمَرّدَةٌ أنَا فَعَاتِبْني عَاتِبْنِي حَتّى تَرْضَى ،
فَإنّكَ إنْ فَعَلْت تَرَاقَصَت لأجْلِكَ طِفْلَتِي الشّقِيّة عَبَثَاً ،
وَ تَدَاعَتْ عَزَائِمك تَحْتَ سَطْوَةِ الابْتِسَام ،
ثُمَّ صَيّرْنَا خِلافاتنَا فُتَاتَ عَيْشٍ نُلْقِيهِ لِعَصَافِيْرِ السّلام ،
لِتَهْتِفَ بِي " هَلُمّيْ إلِيهِ هَلُمّي " ،


هِيْ أحْلامِي بِك حِيْنَ تَدُورُ عَجَلاتهَا تَأخُذُنِي عَلَى ظَهْرِ خَيْلٍ أبْيَض بِجَنَاحِيهِ يُدْنِينِي إلى السّمَاءِ زُلْفَة
لأقْطِفَ عَنَاقِيد النّجُوم وَ أعْتَصِر ضَوؤهَا الفُضّي فِيْ قَبْضَتِي لِتَخْرجَ يَدِيْ بَيْضَاء أبْسِطهَا لَكَ
كَيْ تحْتَسِيْ نُعُومتهَا فِيْ مَجْرَى كُفُوفكَ الوَفِيّة ،
و أنْتَ إنْ احْتَضَنْتَنِي اسْتَقَامَت أضْلاعِي المعوجّة وَ نَمَت وَ تَسَامَقَت وَ أزْهَرَت وَ أثْمَرَت فِيْنِي أمْنَاً عَظِيْمَاً ،
وَ أنْتَ إنْ خَاطَبْتَنِي بَهتَ هَذَا الكَونُ وَ انْزَلَقَ إلى الظّلامِ فَلا أكَادُ أرَى إلاكَ ،
وَ لا أكَادُ أسْمَع سِوى مَعْزُوفَة رَبّانِيّة مَا مسّهَا الشّيطان تَصْدَحُ مِنْ فَاكَ ،
وَ أنْتَ إنْ جَثَوَتَ أمَامِي وَ أقَمْتَ شَعَائِر حُبّي شَخَصَت لَكَ الأبْصَار
فَ أقْسَمْتُ أنّكَ لَمْ تَكُنْ يَومَاً بَشَرَاً وَ طَفَقتُ أنَقِّبُ عَنْ أجْنِحَةِ المَلائِكَة فِي ظَهْركَ ،


{:: نُتُوءات ::}

إنْ رَشَقَتْنِي السَّمَاءُ بِوَحِيٍ مِنْهَا أنّ عُمْرِي طَوَيْل ،
سَأتَأهَبُّ لِأطْوارِ الصّبْرِ وَ القُنُوط ، وَ سَأغْفِرُ لَكَ هَذَا التّبَاطُؤ فِيْ الإيَابِ ،
قَدْ هَمَسْتُ لَكَ ذَاتَ غُصّة /: إنّي لا أحِبُّ الآفِلِينَ ..،
فَ أرَأيْتَ إِنْ تَرَاكَمَ غُبَار الحَنِيْنِ عَلى صَعِيْدِ الذّكْرَى ،،
مَنْ سَيُجِيْرُنِي مِنْ سَطْوَةِ الغِيْابِ وَ هَذَا الشّوْقُ الألِيْم ؟
حِيْنَهَا أجَبْتنِي : لَحْظَتئذٍ سَأكُونُ قُربكِ قَبْلَ أنْ يَرْتدّ إلِيْكِ طَرْفكِ ،
وَ الحُبّ فِيْ دَاخِلِي يَبْتَهِل /: أتُرَاكَ سَتَكُونُ مُنْقذِي ؟




نُورَة عَبْدُالله
وَ لْتَغْشَى قُلُوبَكُم الطُّمَأنِيْنَة
23/10/1429 هـ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


يَصْعُب أنْ تَعِيشَ بِقلبٍ يُبْصِرُ كل مَا يحدُث حَوله،
لا يَغض طرفه..
وَ ليسَت المشَاهد أمامهُ مُمتِعَة!

نورة عبدالله عبدالعزيز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-23-2008, 01:23 PM   #2
صالح الحريري
( وريث الحرف )

الصورة الرمزية صالح الحريري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 3565

صالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعةصالح الحريري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




غرقٌ حتى نجاة ...!


 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح الحريري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-23-2008, 02:04 PM   #3
فيصل الحلبوص
( شاعر )

الصورة الرمزية فيصل الحلبوص

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 25

فيصل الحلبوص غير متواجد حاليا

افتراضي






نورة العبدالله






لضلع الفجر فجرُ سيشرِق






أسعدك الله







كوني بخير






 

التوقيع




أنسان أنا من قبل لا أكون رجال !

تويتر : al7lbo9@




فيصل الحلبوص غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-23-2008, 03:22 PM   #4
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


نورة عبدالله
ــــــــــــــ
* * *



أُرحبُ بكِ مُجدّداً .

:

[ بسْملةُ العِشقِ لضلْع الفَجر ] ..
هيَ :
[ بسْملةُ الشّفق لضلع الفَجر ] ..

أوّلُها : [ مُناجاةٌ ] ، وَ آخرهَا : [ نَجاة ] ،
وَ ما بينَهُما : [ نبْضُ الحَياة ] .

ألْوانُ الكِتابَةِ : أربعةُ ألوانْ
أجزَاءُ الْكتابَةِ : أربَعةُ أجزَاءْ

يؤكّد هذا بأنّ الْكتابَة كـ الطبيْعة ، إذْ هناكَ ما يَجمعُ الألوانَ وَ هوَ [ وَاحدٌ ]
لكنّها ليْستْ كُلّ كِتابة ..
هيَ - فقَط - ما تُشبهُ أحرُفَ [ نورة عبدالله ] - تماماً و غماماً - .

:

نورة عبدالله
شكراً تتلوكِ بخشوع .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-23-2008, 09:49 PM   #5
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي




بعين مبصره

تصفق أصابعي العشره

لكتاب الحب والغيمات توحي به على مسمعك

نورة عبدالله

وما أوتيتِ من العشق إلا قليلا



رد ود

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2008, 09:16 AM   #6
نورة عبدالله عبدالعزيز
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري مشاهدة المشاركة


غرقٌ حتى نجاة ...!



،://


وَ إنّي الغَرِيقَةُ بَحِروفكَ يَا صَالَح .. وَ لا أرْجُو النّجَاة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



انْتِظَارٌ وَ امْتِنَانٌ لَكَ يَا قَدِير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
:://::

 

التوقيع


يَصْعُب أنْ تَعِيشَ بِقلبٍ يُبْصِرُ كل مَا يحدُث حَوله،
لا يَغض طرفه..
وَ ليسَت المشَاهد أمامهُ مُمتِعَة!

نورة عبدالله عبدالعزيز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2008, 09:19 AM   #7
نورة عبدالله عبدالعزيز
( كاتبة )

الصورة الرمزية نورة عبدالله عبدالعزيز

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

نورة عبدالله عبدالعزيز غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الشودحي مشاهدة المشاركة




نورة العبدالله






لضلع الفجر فجرُ سيشرِق






أسعدك الله







كوني بخير








،://

أظُنّهُ أشْرَقَ لَحْظَة أنْ عَانَقت المَحَاجِر حُرُوفكَ الوضّاءة يَا قَدِير ،


لِتَوَاصلكَ وَ جَمِيل حُضُوركَ تَقدِيرٌ يَطْغَى
مَعْ تَواتر الأيّامِ يَا فَاضِلِي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
:://::

 

التوقيع


يَصْعُب أنْ تَعِيشَ بِقلبٍ يُبْصِرُ كل مَا يحدُث حَوله،
لا يَغض طرفه..
وَ ليسَت المشَاهد أمامهُ مُمتِعَة!

نورة عبدالله عبدالعزيز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2008, 10:05 AM   #8
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


و قد كانَ قلبي قد سألكِ يوماً : كيفَ ستستطعينَ بعد هذا كتابةَ الحرفِ بذاتِ القدسيّةِ و ذاتِ القدرةِ على منحِ الأشياء أرواحاً و أجنحة ,

كنتُ أدركُ أنَّ مثلكِ لن تأتي إلّا بالفريد , و ها قد طرقَ الحُبُّ بابَ حرفكِ فأتى لنا مُزهراً مُشرقاً , الغريب أنَّ حرفكِ مخضّبٌ بالموسيقى , على ايِّ حالٍ أتى , موسيقاهُ تلكَ تحملُ توقيعَ أصابعكِ , تحمل رائحتهم و رشاقةَ تنقّلهم بينَ حقولِ اللّغة.


حقّاً رائعة ,

محبّتي يا نوّارة .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:19 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.