العنود ناصر بن حميد وفنجان قهوة - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75153 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-24-2009, 09:02 AM   #1
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي العنود ناصر بن حميد وفنجان قهوة



.
.
بالأمس كنتُ قد سكبتُ فنجاناً مؤلماً بالنسبة لي
في مقهى العنود الدافىء
وتحديداً بركنها الساخن ( فنجان قهوة )
رداُ مني على أحدى فناجينها التي أستفزتني جداً
وذهبت بعدها بصمت
لكن هناك من شدني من يدي
شدني بقوة
حيث كانت قيد من ورد
أول من أمرني بحب وحنين
أن أضع فنجاني ذاك ُهنا في الهدوء
لانه يستحق ذلك !!
فقط من أجلهم أُلبي بحب وحنين أيضاً.

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-24-2009, 09:12 AM   #2
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي


http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...postcount=1338

* هذا الفنجان قدمته العنود
وأستفزني جداً
ولم أستطع الصمت أبداً .
وتحديداً ما لوُن بـ لون الحُب " الأحمر " *



،
في عُرف من يعشق القهوة
هزة الفنجال
تعني النهاية
هكذا
ببطء
يشبه كل شيء من حولك!!
.
,
منذ أيام أشعر أني أترقب حدثاً ما
الأحداث تزدحم
الوجوه أيضاً تحاول الاحتفاظ بمكان قريب من مركز الذاكرة
الابتسامات تقاوم عوامل الشيخوخة
دائماً ما كانت أمي رحمها الله
تردد
ماتضيق الا تفرج
الآن اسأل
كيف يكون الفرج دون وجودك!!

.
,
هذا الفنجان مختلف
كأنه يودعني
ويخبرني انه بغيابي سيُقلب
أو ربما
سيُركن في أقصى البعد
سيصاحب الظل
وسيعلو محياه الغبار
سيُشاهد المارة في الشوارع يهرولون للمقاهي القريبة
يحملون معهم
صحفهم
همومهم
ابتسامتهم
ضجرهم
أحلامهم
الكثير منهم
سيرمقهم بتعب وربما بشيء من العتب
ربما ستفاجئه الدمعه
لكنه سيكون أقوى
فلن يستسلم للبكاء
فقط
سيصاحب الظل
وسيتذكر
كل من مروا من هنا
ارتشفوا فناجينهم
وبقيت رائحتهم خلفهم
تكتب فوق المناضد
هنا كان فنجان قهوة
يشارككم بكل حميمية
قلوبكم
همومكم
شفاهكم
وابتسامتكم الصغيرة

،

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-24-2009, 09:34 AM   #3
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي



http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...postcount=1458

* وجاء فنجاني هذا الذي سكبتهُ
لـ أُغيض فنجانها الساخن
فكان بالنسبة لي مؤلماً جداً *


،

*رائحة فنجان القهوة
رشوةٌ مباحه
تنتزع منا ابتسامة
و توقظ الكثير من الأحلام
كيف لا
وأنت

تعودتي أن تقدمي لنا الأفضل
كل الأشياء تأتينا كنخب أول !!
فنجاننا كما نحبك وأكثر
حين يكون الحديث عنك يا عنود
تتغير ملامح الأشياء
تغدو أجمل وأجمل
أحيانا
رائحة القهوة ألذ كثيراً من مذاقها
أدمنا تلك اللحظات الخاصة
فحين تكتمل بصوت فيروز
وذكرياتك
حتماً سيكون لليل شأن آخر
تستقبلنا القهوة بترحاب كبير
تُقبل عبوس ليلتنا السابقة
تمطرنا بأسئلة صامتة
فـ نتأوه بتعب
.
.
وفي لحظة مشاركة
تمد أذرعة حرارتها الداخلية
لنتصاعد معاً
هناك
نتوقف عن التفكير
كانت كلماتك تلك تعبر للقلب
تفسح الدروب الضيقة للنور
تبني فسحة جديدة وتترك النوافذ مفتوحة
ياعنود
نصحو ونحن على أمل
نخترع أمنيات
نخلقها من العدم
تأتي مكتظة بتساؤل قديم
الا يزال بالقلب مساحة لإنتظار ؟!
ونردد نعم مازال
نعم مازال
مازال

في حزننا
حاضرة قهوتكِ
..
في غضبنا
اندلقت قهوتكِ
..

في فرحنا
رقصت قهوتكِ
..

وفي حبنا
تبتسمت قهوتكِ

نحن وأنتِ
كصحبة لانفترق
نتحدث بصمت
نقطع دقائق المساء
بهدوء نرتشفك
وترتشفينا
وحدك
تهبين للأشياء قيمتها
ورونقها
وإبتسامتها
.
.
وبدون قطعة سكر !!

عنود
مُحبط
أن تمر الأيام هكذا
ويفقد الصباح نكهة حديثك
لعثمة تصريحك بالتعب
هذيانك المحبب عن كل شيء.. وأي شيء
عن مغامراتك الصغيرة
وحكايات الماضي
أحلام الطريق الصامت
مواويل السهر
قهوتك السوداء
خبرتك الطويلة في صنعها بإتقان
كل شيء
كل شيء
مُحبط هذا الصباح .. وأكثر
و
لم يُعد يهم
عدد قطع السكر
عدد الفناجين
عدد ليالي السهر
أيام الحنين
لم يُعد يهم !!
مساءً
كانت الأشياء تناديلك
تبي تنعم بقنديلك
مساءً
ماتت الأشياء
تناديلك !!
قيل الكثير
لم تعد الكلمات تُجدي
لم يعد الانتظار مهم
بالأمس
كانت القهوة تحمل تاريخنا
نعم تاريخنا
انتصاراتنا وهزائمنا
خوفنا
غضبنا /هدوئنا
محبتنا
اشتياقينا
غيرتنا
لامبالاتنا
لكن
القهوة لم تعد هي القهوة
الفنجان صامت
ولا رائحة للبن /للأيام
قيل الكثير
ولم تعد الكلمات تُجدي!!
هزيلة هي الكلمات
وباردة ٌ جداً
كـ فنجان لم يمس !!
صنع القهوة كان متعة
إرتشافها أيضاً كان متعة
حديث الليل
صمت السهر
الكلام الذي يهرب منّا
ويعود فجأة
ليذكرنا
بأن الوقت يجب أن نسرقه
ولا ننتظر
المساء الذي لا يأتي بك
هو مساء ناقص
ونحن نغتابك كل ليلة
منذ أن كانت الكتابة .. كتابة
ونحن نرتشفكِ مع كل حرف
هكذا تكونين أقرب
وأقرب
وأقرب
ومازال فنجان قهوتكِ ساخناً
هاهي رائحة الحب والوفاء والشوق والحنين
تعبق به
ساخناً جداً
بكِ
بنا
به
بها
بهم

لن
يُقلب في غيابك
ولن يُركن أقصى البُعد
ولن يصاحب الظل أبداُ
ولن يعلو محياه الغبار
فـ
هنا كان فنجان قهوة
يشاركنا بكل حميمية
قلوبنا
همومنا
شفاهنا
وابتسامتنا الصغيرة
.
،

عنود
هذا الارتباك سببه القلب
هذه اللهفة التي تشدني من يدي سببها القلب أيضاً
كُنت هنا
اقصد أنا الآن هنا
أنظر لكِ
أتنفسكِ
أتأمل فناجينكِ
وبصدق أكثر أقرأ ملامحكِ
ودونما أدري وجدتني ابتسم
منذ متى لم أتذوق هذه الابتسامة؟!
لم أعد أذكر ولكنه أمر غير مهم
غير مهم أبداً
صديقتي الطيبة
كل شيء ينتظرك
فنجانك .. هدوءك
ولم يتبقى سوى
فنحان آخر
ونتمرجح .. بكفوف الريح !!
*



* ماجاء بين النجمتين أعلاه كتبته العنود
وجاء بـ بتصرف مني بـ لون غيابها الرمادي.
وماجاء باللون الأحمر كان أشتياقي لها

 


التعديل الأخير تم بواسطة ريم علي ; 03-24-2009 الساعة 09:36 AM.

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-29-2009, 01:43 AM   #4
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي



هل راق مذاق القهوة للجميع ؟!

كنت أتمتم بهذا السؤال بيني وبين نفسي

وأنا أتصفح فناجين المارة

كم كانت فناجينهم

مليئة بالكثير !!

أقترب كثيراً

أكاد أرتشف ماتبقى من رائحة قهوتهم

أبتعد قليلاً

لساعات

لأيام

فهناك متسع لكل شيء

* العنود

 


التعديل الأخير تم بواسطة ريم علي ; 03-29-2009 الساعة 01:55 AM.

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-09-2009, 03:55 AM   #5
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي




إلى البياض .. الذي يأخذ مِنها ..
هَل لك أن تستحضر الغيم ..!!

،
إشتقنا لحضورها
إشتقنا لها كثيراً
ونتمنى ان تكون بخير
هي تقتسم الروح فينا !

العنود ...
رسمت لوحات العطاء في جدران أبعاد ....
كلوحة إنسانية ألوانها ممزوجة بنكهة فنجان قهوتها ....!
ومن يكتبنا ، غيرها ؟
وكيفنا دون مطرها ، وَرائحة الهيل التي بين أصابعها ؟
بساتين العنود
لازال حصادها في قلوبنا
نشتاق لها كل يوم أكثر وأكثر
ونشتاق ..
حتى لو كنا حمقى ..
لم لا نكون حمقى والشوقُ حمقُ كما قالت يوما ؟
لن نأبه لحديثها عن الحمقُ والشوق ..
فمن الحمق أن لا نشتاقها ومن الحمق
أن لا نتفقد آثارها وذكرياتنا معها هنا .. !!
لا زالت قهوتها تعتق
اركان أروحنا برائحة العطر ...!!
تبا لذاك العبق
وتبا لذكريات البرد والحنين .
تبا لعبق قهوتها المختلف .!
عبق قهوتها.. تبا له ..
نعم ,عبق قهوتها !
يأخذنا نحو رابية هناك
حيث مقهاها الدافيء ,

لحروفها وهج يجذب السائر .. وينير الدورب ..
طالما تابعناها وطالما سهرنا برفقتها من قبل ومن بعد ..
نشكر الله .. ثم نشكر هذا الصرح الأدبي أن جمعنا بأمثالها ..
الكتابة حديث قصير ..
لو كتبنا كل ما نثرثر به لأنفسنا .. لما اتسعت الأرض ..
فمثلا حين نكتب نحبها .. كم كتاب في هذه الحروف ..
ولو كتبنا نشتاق إليها . . نشعر أننا خنا قلوبنا ..
ولم نفصح بكل ما فيه ..
" العنود ناصر بن حميد "
رائحة قهوتها تغري
ذائقتنا التي تشع فينا
لَتَرَمينا فَيّ كَيْفُ " أبَدَاَعَها "
هل تُدرك معنا ... أنها مذاق السكر ..
وأن المكان .. بلا عنود .. قهوة قد عاث المرّ فساداً بها ...
أركان الأبعاد
تصرخ
فقد حطمها الغياب
ولرائحة القهوة من يديها
أشواق ٌ تزفنا حنين وحنين وحنين
اللهم أحفظ العنود أينما كانت.



* ماجاء من وفاء وحب أعلاه كان بعضاً من نبض لرفقاء ورفيقات هذا المكان
وكأنه جاء هنا دفعة واحده وبصوت واحد .. فقط لأنها العنود .

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-09-2009, 04:03 AM   #6
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي




ياتُرى ما الذي قدمته لأستحق كل تلك المحبة ؟!
ليست مهمة الإجابة
ولكني كنت أفكر بصوت عالي
وربما اكتب دونما تفكير أيضاً
في الحقيقة
أشعر بتجمد اصابعي
هاهي تخذلني الآن
وأنسى أماكن الحروف ربما هي تهرب مني
وربما هي تعاتبني
وربما وربما
نعم نعم
ربما أنا أفتقد جو الألفة أيضاً
المكان
اللون
رائحة الطرقات التي أعتدت المرور فيها بهدوء
ومعي فنجان قهوتي
كل شيء تغير
هنا شيء تغير
لكني سعيدة
سعيدة بمروري في هذه الساعة المتأخرة
لأرتشف فنجان قهوة
لكنه فنجان لن يكون على عجل
صباحاتكم كلها بيضاء

وصباحكِ ياريم كـ لون قلبكنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* العنود

 


التعديل الأخير تم بواسطة ريم علي ; 04-09-2009 الساعة 04:16 AM.

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-09-2009, 04:23 AM   #7
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي




قلتِ ذات مرة
أنكِ لا تملكين لغة خاصة
أنا أيضاً لا أملك لغة خاصة
حتى أجيبكِ على هذا السؤال



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد مشاهدة المشاركة

ياتُرى ما الذي قدمته لأستحق كل تلك المحبة ؟!
لكن

أنا لن أمُـرّر هذا السؤال بدون إجابة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لذا سأترك هنا كوباً من حليب الكرك الفاخر ( يعني مايجيب حارق ) نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وسأعود لأجيب على هذا السؤال
ولا يهم بأي لغة سأعود.

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-13-2009, 08:26 AM   #8
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد مشاهدة المشاركة

ياتُرى ما الذي قدمته لأستحق كل تلك المحبة ؟!


ماذا قدمتِ لتستحقي هذه المحبة
أرجو أن لا تعيدي لنا هذا السؤال مرة أخرى
يا عنود يا سُكر
المحبة الصادقة هي الشيء الوحيد التي لا يعرف سرّها
سوى رب العالمين
ورب العاليمن وهبكِ نعمة عظيمة لأنكِ تستحقينها
وهي محبة الناس لكِ بدون مقابل
لأنك قطعة من السماء
ُتسِقي من على الأرض من ماءها
فينبتُ في حضوركِ الأمان والسلام
وُيحصد في غيابكِ الحنين والأشواق
لا تسألي ماذا قدمتِ لنحُبكِ
اسألي هل سنحب أحداً بعدكِ / مثلكِ / معكِ
لا تسألي ماذا قدمتِ لنحُبكِ
اسألي هل نستحق أن ننال شرف محبتكِ
عندما تعلمينا الصدق في زمن الكذب
هل كثير أن نُحبكِ ؟!!
عندما تعلمينا قيمة اللون الأبيض في زمن
فيه اللون الأسود يتسيد
هل كثير أن نُحبكِ ؟!!
عندما تعلمينا أن نواجه الحزن بأبتسامة حقيقة
هل كثير أن نُحبكِ ؟!!
عندما تقتسمين معنا فناجين تعبنا/ ألمنا/ غضبنا / حزننا
وتتركين لنا كل فناجيننا السعيدة والمبتسمة
وفوق هذا تدعينا نتقاسم معكِ فناجينكِ المحلاة
بسُكر الفرح والأمل
هل كثير أن نُحبكِ ؟!!
عنود
بل
كثير علينا أن نحُبكِ
ونكون نبضة في قلبكِ
كثير جداً
يكفينا منكِ سلاماً من بعيد
المحبة الصادقة والحقيقية
لا تباع ولا تشترى
لو قُدم لها كنوز الدُنيا مهراً
فهي هبة من السماء
لذا لا تسأليننا مرة أخرى هذا السؤال
وإلا أتا من سأغضبُ منكِ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لكن لا مانع من أن تسألينا
هل أنتم تستحقون محبتي ..؟!!!
كذا السؤال مضبوط مع فنجان قهوة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:55 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.