الإنسان والأشياء

[دخيل الدرعان]

علاقة الإنسان بالأشياء قد تكون أكثر إنضباطيه مما هي
عليه مع علاقتة بالأرواح وكما قال الرسول صلى الله
عليه وسلم بما معنى الحديث قاصداً بذلك جبل أحد حيث
قال هذا جبل يحبنا ونحبه فهذا التوافق مع غير ذوات الأرواح
أكثر نبلاً وطُــهراً من أي شيء آخر في الحياة . . .



فمثلاً الإشارات الضوئية تحصل على أكبر عدد ممكن
من القطيع وماسبق مثال للتبعيض وليس التجنيس
أو الحصر وذلك بإجبارهم على الوقوف وبشكل مرتب وأنيق . . .
ولدي في مجلسي شيء من الأشياء يخبر كل من علا صوته
أن يخفضه وبدون أية لغه كلاميه أحتاجها أو يحتاجها من يتذمر
ممن علت أصواتهم هو مصمم من القش وهو أشبه بالعش الذي
لايحب أن يقترب منه أحد لكي يكتمل نموه بالقاعدة السليمة
وبدون تدخل بني البشر


وعلاقة الإنسان بجنبات المكان ليست مبالغه وقد تكون
محل إستهجان الكثيرين فهي حلقة الوصل لدى كل العاشقين
وجميع أصناف البشر بإختلاف مداركهم ومقاصدهم في هذه الحياه . . .




دمتم في رعاية الله

 

[أسمى]

"

ربما لأنها لاتتحدث ..فَ ترسم أنت الانطباعات،والنتائج
و ماتُريد..ولأنها لاتتحدث فلا تستطيع لومها أبداً..
وحينَ أفلسَت من العقل المتميز فيه ابن آدم..لم تُفلِس من
السمع الهادئ والاحتواء والامتصاص و الصبر و و و
هي الـ لامحسوسات حينَ تكون أكرم من البشر.

"
أجزم اني بعيدة لكن هذا ما وافقَ فهمي.

 

[علي المحمد]

علاقة الانسان بالاشياء من حوله تحدد مزاجه وحالته النفسيه

شخصياً أهتم كثيراً بالأشياء من حولي فهي الترمومتر الذي يحدد ملامحي بكل بساطه

دخيل ،،، فيني فضول اعرف اللي يشبه العش بمجلسك

شكراً لجمال موضوعك وجمعه مباركه

 

[موزه عوض]

كثيرة هي الأشياء التي تعطي انطباعات مختلفة لدى الإنسان
مما يترتب ذلك على شخصيته ومظهرة وانفعالاته في شتى الأمور الحياتية ..


هنا ندرك أن العلاقة وطيدة منذ خلق الله الإنسان وهو يبحث عن أشياء أما تكمله أو تزيد في ماسيه .


شكرا لك أخي دخيل على هذا الموضوع القيم

:

لا هنت

 

[حنان العصيمي]

على

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

"

ربما لأنها لاتتحدث ..فَ ترسم أنت الانطباعات،والنتائج
و ماتُريد..ولأنها لاتتحدث فلا تستطيع لومها أبداً..
وحينَ أفلسَت من العقل المتميز فيه ابن آدم..لم تُفلِس من
السمع الهادئ والاحتواء والامتصاص و الصبر و و و
هي الـ لامحسوسات حينَ تكون أكرم من البشر.

"
أجزم اني بعيدة لكن هذا ما وافقَ فهمي.

وهذا ما دار بنفسي يا قيد ....

يجوز أن الإنسان لديه انطباع عن الأرواح أنها تتسم بالمرونة في التعامل
أي أخذ وعطاء ...
فمثلاً كما تفضلت أنت يا أخ دخيل
إشارة المرور ،
فلنفترض ... أنها لا تعمل ويحلُّ محلها إنسان
فسوف ترى فوضوية في الشوارع
ولن نصل إلى أعمالنا ، وجامعاتنا ... الخ ، في التوقيت المناسب ...
وقِسْ على ذلك ؛ أمثلة لا حصر لها ولا عدد ...


ربما ... شطحتُ بعيداً عن الموضوع ... لا عليك
شكراً .. دخيل ..

 

[دخيل الدرعان]

قيد من ورد


التوافق قد يأخذ أكثر من منحى وماذكرتيه هو منحى آخر لايقل أهمية عما تطرقت إليه

وعلى النقيض تماماً ففي المقابل مثلاً الطلاب في الفصول الدراسية نكون أجسادهم وعقولهم في سكون ولايستنطق
كوامنهم إلا صوت الجرس فيتهافتون إلى الخروج وفي حضرة المعلم فما
يحكمهم في إعتقادهم هو الجرس وليس وجود المعلم . . .

دمتي بأفضل حال

 

[دخيل الدرعان]

أ . علي المحمد

أعتذر عن التأخير والذي قد لاأجد له مبرر سوى النسيان

وبالنسبة لعلاقة الإنسان بالأشياء فهي ذات منهج لسلوك الإنسان وليس للصدفه مكان في ذلك

وبالنسبة للعش للأمانة لاأستطيع أن أصفه أكثر من ذلك فقد يتطلب عصف ذهني

ولكن قد أستعين بصديق لإرفاق صورته هنا


كٌـن كما أردت لنفسك

 

[دخيل الدرعان]

ونــة ألــم

لدى صديق يقول والأقلام حاضرة بيننا : عندما ينتهي العمر
الإفتراضي لأقلامي لاأرميها ولكن أحتفظ بها وهي لاتكتب ,
ولكنها علاقته مع تلك الأقلام . . .


أرجوا أن تلتمسي لي التأخير الغير مبرر سوى أنه نسيان