ღ ~ ســـَحايِبْ شــوق ~ ღ

[شوق علي]

،


كُل شيْْ يَرفض الإنتهاء ...
لـذا أنا وأوراقي سـَ / نقيمْ
هُنا مواطنينْ طِبق القانون ْ

كُل الحورف مدونة ..
بـ / توقيع :

ღ شوق علي ღ

 

[شوق علي]

،

وين أرووح الدرب ْ يملكني شتاتْ ...
........ كِنْ قربي ( موت) وإبعادي ... رجوعْ .. !

لا غَفت عيني " ولا مَر " الثبات ...
......... السهر لي " أخْ " والطيحــه ... ربوع !

لو سأل هذا الضمى ( وين الفرات) !
........ قول نضمى ؟ بس ما يكفي نجوع ... ؟؟

راحت البــارح " سوالفنا " وجات ...
........ وانحنينا ... نجمع الطايح ( خضوع ) !

مرنا البرد وتلبسّنــا .. ( وفــات ) !
......... ما دفينا ( حرف ) وأمطرنا ... ( دموع ) ...

صاحبْ حروفي .. تضايقني الجهات ...
......... ولا لمست من ( البكا ) غير الخشوع ...

ش . ع

 

[شوق علي]

ليل ... ما يقدر يزيل الاقنعه ...
......... ليل ما حاول .. يجّمع بـ الكلام !

حانت الرحله ... وضِبْ الأمتعه ..
........ وان نويت الدرب ..رافقك السلام !



ش . ع

 

[شوق علي]

وين أنام وهاجس نعاسي ( غريب) !
......... يقبّل بـ لحظه وأهلي به ( يروح ) ...!

كل ما أحاول ( أنومنّي ) .. أغيب ْ ...
........ في مدينة شوق - ومَسامر ... جروح !

ش . ع

 

[شوق علي]

،


وين اروح ان كانت ارضي من سجن !
...... وين اروح ان كان هالعالم - سـرابْ !


يا مدينة عمي الغادي ... لِِمن ؟؟
......تدفنين الغيمْ وكفوفك - سحــابْ ..!


وّردتِكْ عطشى أحاسيس ولَحن ْ ..
......وفي يديها - عطرك الساقي - يُذاب ْ ..!


ملحمة من عاطفه ( تشكي وطن ) !
...... والوطن مَرمي على هامشْ - كتابْ !!


والأيادي .... ما تمِدْ الاّ تِمــنْ ..!
...... يا عزيز النفس " لا تخشى تهابْ "


كون راضي عن مطيحكْ والثمن !
...... عمركْ الناقص - من افراح الشبابْ ،


الحزن غطّى على وجه .. الحزن !
...... والجديد انه " ( يجدد بي عِتابْ ..!


من مدينة حلم لأسوار وشجن ..
...... من عذاب ٍ في عذاب ٍ في عذاب ،


وجهي الصادق " عطش" يعطي زمن ،
...... لا عيونه زاد - وكفوفه ! " شرابْ "


افتّحْ الشبّاكْ ( في صدري غبن ) ! ،
...... وأقفل الأبوابْ وأتحرّى ...( جوابْ) !


ما نصفني حظي العاثر وأظن .. !
...... طول عمري بـ احتري ( وبل السحاب) !



ش . ع

 

[شوق علي]

،

هو عاد في نفس المشاعر ... تبيّن !
.......... غلاك ..؟ او حتّى معاني وجودك ..!

يمكن بعينك هـالتعب !! كان هيّـــن .. } !
.......... لكن بعيني قد تجاوز .... حدودك ..!

مليت ! .. أفهّم فيك وأشرح وابيّــن ، ..
........... ما عاد فيني لـ الألم ... أو ! بــرودك ..


ش . ع

،

 

[شوق علي]

من أمسْ بللتْ الثياب .. بـ حنينكْ !
.... ضَميتْ نفسي عن غيابك ، ! وذابتْ ..

مِن أمس واحساسي ... يلازم ونينكْ !
..... ضحكة شفاتي موّتتهُــم ... وغـابتْ ...

قِد قلت : أبعطي من سنيني ... سنينكْ !
..... مادام ورد الحِب فـ الصدر .. ! نابتْ ،

إقطف وش اللي تشتهيه ، بـ / يدينك !
..... دام الثواني في تحريك ... ! شابتْ ..

ش . ع

 

[شوق علي]

،

سامح الله وقتي اللي ما سمَحْ ...
........... لحظه وحده التقي فيها ، معاك !
ولا شوقي ما ينام ... إلاّ .. جمَح ..
.......... كيف ما يجمح شعوره لا طراك ...!
المسا كل الخطا المــاضي دمَح .. !
......... ما يبي غير التواصل مع غلاك .. !
والقصيد اللي وسط عيني لمَح ..
......... جرحي / أقفى يكتب ابياته ..فداك !
علة شعوري ليا إتمــادى طمــَح !
.......... بشيٍ/ أشبه في وجوده لـ " الهلاك "


ش . ع