إمرأة وأشياء أخرى

[قمر]

نعم الحياة فلسفة ومنطق , والانسان الذي يعيش بلا منهج حياتي هو انسان لا يفكر , وبلاهدف ومن وجهة نظري مثل هذه الشخصية تكون غير سوية وغير بناءة في المجتمع .... وبالنسبة لي عندي منهج وفلسفة تحكم تفكيري وسلوكي وهي الميزان الذي أحكم به على الايجابيات والسلبيات ...


أؤمن بعملية التراكم في الحياة , فالأشياء تبدأ دائما صغيرة ثم تكبر مع مرورالوقت بالمثابرة والاستمرار مع عدم اليأس , وكما يقال ( لا يأس مع الحياة ) ..
ومن هنا فان من المهم الاهتمام بالجزئيات الصغيرة التي لا تلفت النظر , فتتراكم إلى أعمال كبيرة .


ومن هذا الجانب أيضاً يجب أن تعامل الناس كما يجب أن يعاملوك به , وأن تغفر لمن يسئ إليك , حيث أن ذلك يؤكد سمو الانسان وتغاضيه عما قد يسيء إلى نفسه أو الى غيره ....


المرأة أكثر حظاً من المرأة زمان ,,, فقد حظيت بامتيازات عديدة اهمها حرية الاختيار , وهذه الحرية هي التي تشعر الانسان بوجوده
كما قال أحد الفلاسفة ( أنا حر اذن انا موجود ) بجانب حرية التعليم والخروج إلى العمل .... فالمرأة الآن عملت في كل المجالات واحتلت المناصب القيادية العليا والتي كانت من حق الرجل فقط ..... فاصبح من حقها ان تختار شريك حياتها دون فرض أو تأثر من أحد ...


وأعتقد أن ذلك انعكس على المجتمع بصورة ايجابية فقد استطاعت المرأة المتعلمة والواعية ان تفرز جيلا صالحا ناضجا بناء في المجتمع ...


مفهوم الحرية يختلف من امرأة إلى أخرى .... أعترف ان هناك نوعيات اختلط عندها الأمر ... وفهمت الحرية بمفهوم آخر وتصورت ان هذه الحرية التي منحت لها تغفر لها اذا اساءت السلوك أو المظهر أو التفكير ولم تعلم ان حريتها فرضت عليها مسؤليات جسيمة بقدر هذه الحرية .....

وفي مثل هذه الحالة يكون العيب في المرأة نفسها ..... نشاطها..... ثقافتها .... تفكيرها ..... وليس في الحرية ....
فعلى الجانب الآخر نجد النوعية التي فهمت الحرية بمعناها الصحيح فاستفادت من تلك الحرية وافادتها في ذات الوقت واستطاعت من خلال حريتها
أن تثبت وجودها وكفاءتها وانها بحق نصف المجتمع ......



هذه هي بعض من فلسفتي في الحياة .........

أنت عزيزي القارئ ماهي الفلسفة التي تؤمن بها في الحياة ؟

 

[حاتم منصور]

عامل الناس كما تحب أن يعاملوك به

سأعود لهذا الطرح الرائع
فلم أكتفي بهذا القدر
لقلبك

 

[خالد الحبشان]

أنت عزيزي القارئ ماهي الفلسفة التي تؤمن بها في الحياة ؟

إلهي أمطرني بحبك ولاتعذبني

 

[قمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم منصور

عامل الناس كما تحب أن يعاملوك به

سأعود لهذا الطرح الرائع
فلم أكتفي بهذا القدر
لقلبك

أشكرك الشاعر : حاتم منصور في إنتظار عودتك

 

[قمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحبشان

إلهي أمطرني بحبك ولاتعذبني

أشكرك الكاتب : خالد الحبشان

 

[سليمان العنزي]

قمر
تبدأ الحريه عند أنتهاء حرية الغير

الحريه
فهمها الكل في المجتمع أنها حرية جسد
لذلك نادوا بها
أما الحريات الأخرى فلم ولن يلتفتوا إليها
سابقا ربما كانت من المستحيل او من العيب أن تعمل طبيبه أو ممرضه
ولكن بالمقابل كانت المرأه يكشف عليها طبيب أجنبي والمهم أن يكون أجنبي
تناقض عجيب في مجتمعنا
لايمكن الاجابه على اسئلة التناقض الا أن تتصفح احدى الجرائد الصفر
لترى كم من البأس تكتب به الأحرف الهزيله
التي تثني على الهيئه من جانب
وأخر الصفحه كركاتير عنها
هناك تضاد عجيب
من كان ينادي بحرية المرأه
ينتهي النداء عند أرتطامه بسؤال غبي
هل ترضاها على أهلك

قمر أسف على الإطاله
ولكن الحريه مفهوم لم ولن نتعلمه ماحيينا
وسيبقى الكل يعبث بجسد مجتمعنا المتهالك

وسنبقى نحن وعقولنا مرهونين بعقول الغير ونظرياتهم

فالكل يرى نفسه أن محق وعلى صواب

رجل الدين
الليبرالي مع عدم إيماني بوجودهم
ولكن كل من يقول حقيقه وضد المتطوعين
يقذف أنه ليبرالي
مع أنهم لو تبصروا بأحدايث النبي صلى الله عليه وسلم
لعرفوا أي حريه كبتوها هم

أقلها حرية الشخص
هل من المنطق أن يستوقفني أحد أنا وأهلي بحجة انه يشك فيني
وأن طلع مجرد شك وتاكد أنهم أهلي
هل يعتذر؟

يبدو أنني أجنح بعيدا

لكن الحريه لازلت أردد وأكرر وأعيد
نهي حريه بتاتا
فنحن مرتبطون بالمطاوعه
وياليتهم مطاوعه
ولكن هل سيحاسبون عنا او نحن من يحاسبهم عنهم؟؟؟؟
أستغرب أن تصادر حرياتنا وتعطى للغير

أسف جدا جدا على الاطاله ولكن ربما تراكم ظروف نتج عنها
عدم التفريق بين الحريه واللاحريه
وبين هذة وتلك
تبقى المرأه شمعه تضاء حتى يختفي نورها تماما

 

[قمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان العنزي

قمر
تبدأ الحريه عند أنتهاء حرية الغير

الحريه
فهمها الكل في المجتمع أنها حرية جسد
لذلك نادوا بها
أما الحريات الأخرى فلم ولن يلتفتوا إليها
سابقا ربما كانت من المستحيل او من العيب أن تعمل طبيبه أو ممرضه
ولكن بالمقابل كانت المرأه يكشف عليها طبيب أجنبي والمهم أن يكون أجنبي
تناقض عجيب في مجتمعنا
لايمكن الاجابه على اسئلة التناقض الا أن تتصفح احدى الجرائد الصفر
لترى كم من البأس تكتب به الأحرف الهزيله
التي تثني على الهيئه من جانب
وأخر الصفحه كركاتير عنها
هناك تضاد عجيب
من كان ينادي بحرية المرأه
ينتهي النداء عند أرتطامه بسؤال غبي
هل ترضاها على أهلك

قمر أسف على الإطاله
ولكن الحريه مفهوم لم ولن نتعلمه ماحيينا
وسيبقى الكل يعبث بجسد مجتمعنا المتهالك

وسنبقى نحن وعقولنا مرهونين بعقول الغير ونظرياتهم

فالكل يرى نفسه أن محق وعلى صواب

رجل الدين
الليبرالي مع عدم إيماني بوجودهم
ولكن كل من يقول حقيقه وضد المتطوعين
يقذف أنه ليبرالي
مع أنهم لو تبصروا بأحدايث النبي صلى الله عليه وسلم
لعرفوا أي حريه كبتوها هم

أقلها حرية الشخص
هل من المنطق أن يستوقفني أحد أنا وأهلي بحجة انه يشك فيني
وأن طلع مجرد شك وتاكد أنهم أهلي
هل يعتذر؟

يبدو أنني أجنح بعيدا

لكن الحريه لازلت أردد وأكرر وأعيد
نهي حريه بتاتا
فنحن مرتبطون بالمطاوعه
وياليتهم مطاوعه
ولكن هل سيحاسبون عنا او نحن من يحاسبهم عنهم؟؟؟؟
أستغرب أن تصادر حرياتنا وتعطى للغير

أسف جدا جدا على الاطاله ولكن ربما تراكم ظروف نتج عنها
عدم التفريق بين الحريه واللاحريه
وبين هذة وتلك
تبقى المرأه شمعه تضاء حتى يختفي نورها تماما

صدقت والله سبحانه ما خلق لنا العقل عبثا
يجب أن يعمل الإنسان موازنة في حياته
شكري وتقديري سليمان العنزي

 

[سلطان الوثر]

فلسفة رائعة ياقمر

بالنسبة لفلسفتي بالحياة .. ( بوس إيد أمّك ثلاث مرَّات باليوم : )