الفارغُ من كل شيء - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-23-2010, 02:45 AM   #1
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي الفارغُ من كل شيء



"ونحنُ الباقون في سمائنا .. تحت سمائنا .. وعليها,
لن نسعى لمنع الريح عنّا, وسنظل نرقب تكاثفنا من جديد, بعد كل تشتيت يبكينا, وبعد كل جناح حلّق مسرعا وقصّ أطرافنا ..
سنتخثّر, ونجمعُ ماءنا وبكاءنا, ونمطر في كل الأمكنة .. بيتنا الصحراوي سيعشب, ويتندّى بالدمع ولون أخضر حائر بين السواد والرماد, ستطفحُ الذكريات وعشرون عاما من الطفولة ..
غير تلك البقعة المستطيلة, ستجفّ .. تجفّ تمامًا, أمام المرآة وتحت الشباك ..
تكبر ياسمين وتصبح صورة طبق الأصل عنكِ, لكن مكان الجرح, الشق دائما يمتلك لونًا داكنًا وذاكرة محسوبة من الألم ..

أنجبي طفلا عنيدا مثل أبي
وأخرى مصرّة مثل أمي"

13may-2010
في رسالة من غير ظرف - إلى شمعة

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-03-2010, 12:25 AM   #2
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي 2- نسخة بداخل الروح:




نحتاج أحيانا, لأن نجعل نسخة منا بداخل الروح
الروح واحدة, لكن جسدا يبتلعها ويمزجها - يحركها بعدة شخصيات ..
ونحنُ في هذا الصخب الذي لا يمهلك وقتا, لتتذكر كيف كنت, كيف كنت تعيش بلا إضافات ..
لا بد لنا من إيداع نسخة بداخل الروح, في المكان النظيف, ونخرجها حين ننسى, أو تلتبس علينا أفعالنا, لنتعلم كيف لابد لنا أن نعيش !

:

غريب كيف نعمل جاهدين على حفظ نسخة مكتوبة في لحظات, كتبنا فيها, ونرى أنّا تحررنا منها ولن نعيد كتابتها ثانية إن مرّت بنا, لذا هي نسخة مكتوبة واحدة, لكل لحظة فريدة, ولأن مطابقة الحديثين بصيغة واحدة في لحظتين متباعدتين وإن بدتا متشابهتين أمر صعب, علينا حفظ كل لحظة فريدة على حدا / وما كتب فيها وعنها على حدا
اللحظة في الذاكرة , والمكتوب في أي ذاكرة أخرى لا تشيخ

أنا لا أقوم بشيء - فقط أنقل المسودّة هنا:
واللحظات - اللحظات يا سادة, اتركوها لي ..

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-03-2010, 12:28 AM   #3
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي 3



يا صديقتي - صدقيني: .. الكهولة آخر صفحة في الطفولة !

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-23-2010, 02:09 AM   #4
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي 4- وتعود أكثر ثقلًا:



حينما تبكي تضع بعينيك حدا مائجا للصبر, تتصاغر كل الأشياء, تبتلع ألوانها في جوفها, تندمجُ مع بعضها وتتلاشى عن إدراكك إلا صورة واحدة تشعّ أمامك بإصرار عجيب يحني رأسك حتى ينسكب على الأرض, وتحفّظك على بعض الخطوط يصبح فاترا, تهديهم إياها -من الآخِر-, تفتحُ منافذك ليعبروك بخفّة, مُفرغًا مخلخلًا, سهلٌ أن يقتحمك الآخرون, تفور مثل نافورة أو بركان, باردًا حارًا, لا أحد يعلم كم ريحا شتوية مرّت جانبك لتبدو بهذا الشكل جامدا, ولا كم حرقة تغالبها لتصبح قذائفكَ جائعة إلى طراوة لحومهم وهم يصرفونها عنهم من حرّ الألم, ويتناسوه ..
حينما تبكي قد تثير شفقة ما, تراها تلمع في عينيّ نهاية كل تفاعل يقدمونه لك, حينما تبكي تتذكر كل الأشياء التي لم تبك عليها لضيق وقت البكاء, تستحضرها جذابة تغريك لأن تسيل أكثر وأكثر, تشعر بفتيل الصبر قد احترق, وأنت تمسح عن وجهك ملحًا وندمًا قديما وربما كرامة ذابت على خدّيك, تنزع حقيقة غرست نابها في صدرك, وتخلطها بدم كذب, أنتَ في ذلك معذور حينما تراوغ لتسترجع غموضا يكسبك لونا غير لونك الشفاف ولا ظل لك, هكذا أصبحت فجأة قطعة زجاج تعطي صورة واضحة وتقول كل شيء من الخلفين حتى تلاشت مكنوناتها وتلاشيت .. قد تطول فكرة كم أنت مسكين ومحجرٌ من الدموع التي ملأت سد تفكيرك ولم يتبق لها غير دمعة واحدة لتطفح, لتطفح كلكَ حتى تعوم حول نفسك, قد تشعر بذاك الضياع وأنت تشتت الشفقة التي تراها تسطعُ في عينيك منهم, وحين يراودك اشمئزاز طفيف سيخفّ ثقل الحدث, وستتذكر أنك حين تبكي لن تقف الدنيا على دمعتيك, وتتمنى حينها لو ما بكيت.



 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-23-2010, 02:27 AM   #5
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي 5



سألتني - العائمة جدًا - معلمتي مرّة عن أكثر الأشياء أرسمها تلقائيًا على الدفتر! ..
فكرتُ قليلاً و نظرتُ إلى الدفتر لأرى تلقائيًا لو وضعتُ يدي ماذا كنتُ سأرسم -أيّ هاجس؟-

قلتُ: مكعب ..
-: فارغ !
-: نعم فارغ ..

ثم أطرقت, هل الفراغ في المكعب يقصدُ أرواحنا!
صدرنا حافة الصندوق و الفراغُ الذي بداخله, بداخلنا, وفراغات أخرى تعبّ فراغا آخر نجهله!
حقيقة .. طار الذهول منّي, ولم أُجب ..
ابتسمَتْ وقالتْ: حتى أنا .. مكعب!

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-09-2010, 05:24 AM   #6
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي 6- نحبُ الحياة غدًا *



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


"لا أُحبُّكَ، لا أكرهُكْ ـ
قال مُعْتَقَلٌ للمحقّق: قلبي مليء
بما ليس يَعْنيك, قلبي يفيض برائحة المَرْيَميّةِ.
قلبي بريء مضيء مليء،
ولا وقت في القلب للامتحان .. بلي،
لا أُحبُّكَ, مَنْ أَنت حتَّى أُحبَّك؟
هل أَنت بعضُ أَنايَ، وموعدُ شاي،
وبُحَّة ناي، وأُغنيّةٌ كي أُحبَّك؟
لكنني أكرهُ الاعتقالَ ولا أَكرهُكْ
هكذا قال مُعْتَقَلٌ للمحقّقِ: عاطفتي لا تَخُصُّكَ.
عاطفتي هي ليلي الخُصُوصيُّ ...
ليلي الذي يتحرَّكُ بين الوسائد حُرّاً من الوزن والقافيةْ !"



:


لو كانت السنين بلا 9 أغسطس !
هذا التأريخ من السنة يجعلهم يكررون حديثهم عنك, وبالأخصّ حينما متّ !
يجلبون قصائدك التي كففت عن نشرها, أعلم أنك تكتبُ هناك ما يوازي قصائدك التي حرّرتها من أوراقك عبر الحمام المنطلق من أقاصي جوفك حاملًا صوتك على منصة من خشب يصفق لك فيها الأكثرون وهم يلمسون السماء بيدك ويثنوها كما تثني وتبسط أوراق قصائدك, ومن بينهم ترمقكَ السلطات بعين كما لو أنها سلاسل تلاحق يديك .. يقولون أن آخر ما دونته عن الحرية كان كذا, وعن الحب كان كذا, وعن الوطن الذي تواريه في كل أغراض شعرك حينما تحزن وتغضب وتثور وتحرّض وتنعي وتواسي وتطرح وترفع وتطير وتحطّ وتهتف وتبكي وتحب وتهيم وتعشق, "وتمشي, وتهرول, و تركض, وتصعد, وتنزل, و تصرخ, وتنادي, وتولوّل, وتسرع, وتبطئ, وتهوي, وتخفّ, وتجفّ, وتسير, وتطير, وترى, ولا ترى, وتتعثّر, وتصفرّ, وتخضرّ, وتزرقّ, وتنشق, وتجهش, وتعطش, وتتعب, وتسغب, وتسقط, وتنهض, وتركض, وتنسى, وترى, ولا ترى, وتتذكر, وتسمع, وتبصر, وتهذي, وتهلوس, وتهمس, وتصرخ, ولاتستطيع, وتئنّ, وتجنّ, وتضلّ, وتقلّ, وتكثر, وتسقط, وتعلو, وتهبط, وتُدمى, ويغمى عليك" وتموت كان كذا, يكررون من كلمة كان, وكان .. أنتَ تكون ولا تزال تكون, وكائن كما لو أنك شيء أزلي, شيء ممتد منذ أول وجودنا نحن البشر على بقعة نعتقد بأنها الوطن, وفي بقعة أخرى منفية لا تحفّك بأسوارها ولا تغطيك إلا ظلال غربانها, ويقفر فيها معنى الانتماء إليك وإليها, أنتَ موجود بفطرة الكون وجلدتكَ التي تحرث فيها وتبذر, حبّاتها من تراب الأرض وتزول حين تزول هيَ ..
لو قلتَ لهم البارحة لا أريد حفلًا أسودًا, و وجوها متيبسة جاءت من قبرٍ لا تعرفه ولم تصلك رائحته, بعد أن ألقت عليه السلام و الورود, لو قلت لهم أنكَ أكثر منهم عشقا للحياة, ولو قلت لهم أنك تحنّ إلى تلك المنصة التي "ترنو فوقها, وترى العالم كله يرنو إليك" لو تقول لهم أنك حين تقف تحت الضوء لتطيّر سرب أجنحتك صوب بيت صغير على شوارع محرمة ومتقطعة وفيها أمٌ تبكيك على الدوام؛ مواطنٌ أنت أو غريب, مسافر أو قريب, تحنُّ إلى خبز تنّورها ونحِنُّ نحْنُ اللذين أمامك إليك, لو قلتَ لهم "أنكَ أنتَ وحدك الذي لم تبكِ في ذاك الصباح" !


:


"واقفون هنا, قاعدون هنا, دائمون هنا, خالدون هنا
ولنا هدف واحدٌ واحدٌ واحدٌ: أن نكون".



* ما بين الدمعتين, مقتبسٌ منه بتصرف.
* لأجل الذكرى الثانية - الباقي: محمود درويش - .

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-30-2010, 09:48 AM   #7
وشـــاح
( كاتبة )

افتراضي 7



حين أقف,
يتفرّع الطريق والأفكار
ويصير التراب مدًا معدنيا مصقولًا
يعكسُ لونا واحدًا
أسود .. أبيض .. وما بينهما
يغيب في عتمة الألوان,
ويظل لونا واحدًا
لم يكن لون السماء ..

وحين أقف,
لا أجد من يقف معي سوى قدماي
وساقٌ خلفي لا أعرف لمن
تتقاطع معي مثل شوكة في الطريق
يا ربّ هذا الضيق
من الوريد إلى الوريد ..

بالأمس غفوت
وتعلّقتُ بالسماء, رأيتها كائن أبيض
وعليها جسمٌ صغير, مرتجف بين حبالها
تنسلّ من بين يديه
كنتُ أراني, ذلك الجسم الصغير
تنسلّ مني دلاء فارغة للماء
وقد سقطْت ..
وحين وقفت,
مسكتُ رأسي ووجدتهُ كبيرًا, بحثتُ عن مرآة لأرى كيف حملته, كيف يتدحرج على كتفيّ, كيف كنتُ أضغطهُ برفق وأجمعهُ بين أصابعي, وفي ما دون أصابعي كان ينمو, وأمسكُ به وأداريه, وأتأرجحُ معه قبل أن يقع, أو ينفجر, لم أشعر بأي ألم, أو أن الألم لم يكن يؤلمني, التفتُ للساق الغريبة, لم أجدها خلفي, كنتُ في الحلم, وحين ركضتُ لأبحث عن مرآة, عن مرآة في الماء, وجدتُ الماء بعيدا, وحين اقتربت تبخر, ثم أمطرتهُ السماء بجانبي, ركضتُ إليه وتبخر, ثم أمطرتهُ يساري, ركضتُ إليه وشربته الأرض, وهكذا كانت السماء تمطر بعيدا عني, وتشربه الأرض قبل أن أصل, أو تشربه السماء حين أصل, حتى لمعت الأرض كلها بالبلل, شعرتُ بالضيق, لم تكن غير وسيلة لأبتعد, غير فخ على مهل, يمنعني - يستدرجني عن الماء ..
ورأسي ينتفخ
ويتخففّ مني
لم أعد أشعر به
بل لم يعد هناك شيء بداخله
وكانت عيناي بداخله
رأيتُه جدارا مطاطيا مشدودا
لم أدرك كيف مضيت في طريقي وعيناي بداخلي
ومن الروع كنتُ أركض
وأطير تارة
كنتُ أركض و أطير
وأحاول بقدماي أن أمسك الأرض
صرتُ لا جاذبية
أو صار رأسي كذلك
وانتفخ حتى غصتُ بداخله
ارتفعتُ, وأطرافي أحركها بهلع الغريق
كنتُ أغرق في رأسي وأغوص في السماء
وأتخيلني جرما عالقا بين الطبقات السبع
أو أن الروح ابتلعتني
وصرتُ عظمة حرة بداخلها
أجدّف وأشجّ فيها مخرجا
وحين شعرتُ بالألم
تغرغرتُ بالصراخ
وشرقتُ بالملوحة

وحين وقفت,
كان السقف عاليا
يرف فيه رمشان
مثل جناح يرف ولا يطير
وبقيت أتأملني
كرة تترددُ بين فراغين ..
حطّ عليّ نورس ونقرني نقرتين
تفجّرتُ بالماء
وهويتُ فيه - وهوينا معًا
صرتُ أكبُرُ مساحاتي بمساحات
لم أتعرف إليّ
شيء ذائبٌ على الأرض وأزرق
ويأكل السمك من بطنه, نورس !
يخزّني, ويحيكُ أحشائي
سراجة بلا خيط
في طفوه, وفي سبحِه
و
الصياد يقرفصُ على مقربة
وسنارتهُ يرمي بها عليّ
شوكة تشوكني وتلوكني ..
مثل ساق في الطريق
تغص بها بطانتي
وتصطادُ مني مرقدي

آه .. يا ربّ هذا الوريد
من الضيق إلى الضيق ..

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *


التعديل الأخير تم بواسطة وشـــاح ; 08-30-2010 الساعة 09:52 AM.

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-01-2010, 07:38 AM   #8
وشـــاح
( كاتبة )

الصورة الرمزية وشـــاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

وشـــاح غير متواجد حاليا

افتراضي 8



أنا خطٌ مستقيم مثل هذا ــــــــــ ينكسر عند نقطة ما ..
ربما للأعلى
ربما للأسفل
لا يهم ..
الأهم أن الطريق لا تزال في انحنائها مستقيمة ..

 

التوقيع

وذا الماء مائي
وذا اليبْس يبْسي *

وشـــاح غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:45 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.