انا أسمي منة מנוחה - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي > أبعاد القصة والرواية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-31-2012, 08:17 AM   #1
إيمان والي
( كاتبة )

افتراضي انا أسمي منة מנוחה


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


انا أسمي منة
מנוחה
_______________________

اغلقت حقيبتها ..
وسارت في الشارع ...
كان المطر شديد احتمت بمظلتها السوداء
احست برعشه تسري في اوصالها ..
نظرت الى الشارع ..
السيارات تسير بسرعه جنونيه ..
اضواء كاشفات السيارات ..تخترق الظلمه ..
وتبعث في النفس شعور غريب ..
وكأن العالم كله يحتضر .
كأنها النهايه .
الجميع ..يبدو على عجله من أمره ..
جيمعهم يهربون حيث اللا مكان .
لكنها مازالت واقفه على قارعه الطريق ..
بمظلتها السوداء ..
ومعطفها الاحمر الطويل ..
__________________
عدلت حجابها ..ونظرت للمرأه ..
رأت على انعاكسها ..احد ما يراقبها ..
نظرت للخلف بفزع ..
لكن ..
لا احد كالعاده...
همهمت بأحباط :اقسم انى رأيت احدهم هذه المره ..
فركت بيديها عينيها ..
وحملت حقيبتها بجوار المغسله ,,وغادرت
ظلها بدأ بالأنقسام .
كل شيئ يتفرع منها .
انها تقسم أمام اصدقائها ..
هناك احد ما يراقبني ..
لكنهم ,..لا يهتمون .
بالاحري لا احد يهتم ..هنا الان ..
سيهتمون فقط اذا كنت تحتضر .
وقتها سيهتمون ..بتحضير نعش جميل لك ...
____
الشارع صاخب بصمته .
والسيارات تسرع .نحو المجهول .
اما انا ..
هناك .
احتمي عند احد البنايات ..
قلبي يخفق بشده ..
بدأت الدموع تنحدر بغزاره من عيناي ..
انا اعرف ..
الان كل شيئ .
لكن .
لماذ ..
لماذا انا ..
لماذ ..؟
__________________
ارض الاحلام ..والرزق الوفير .."
يلكزونك اقرابك ...ويتغامزون حولك..
بأنك حقا الأثرى .
هم لا يعرفون .
ما يواجههم..
في خارج هذه المنطقه الصغيره الدافئه ..
كنا نتوقع انا واخي ..ان يقابلنا .
البقيه بأبتسامه صافيه .
ان يعاملوننا ..كالبشر ..لكن .!
__________
اغلقت مظلتها ..
والقتها بعيدا وهي تصرخ ..
ركضت تحت المطر..

.اليوم الثلاثاء السابع عشر من يناير ..
تم القبض علي .الاخ الاكبر لها .
"انها تتذكر هذا اليوم ..
ليله شتاء ..تساقطت فيها الثلوج
ليس لها في هذا العالم سواه ..
ماذا فعل ليسجن ....
"كنا فقراء ..
اعتقد انه ..
سرق .
في ذلك الوقت كنت فى العاشره من عمري .
لا اتذكر اي شيئ عنه ..
سوى كتاب ..قديم ..اوصاني ان اقرأه..
لكنى لم افعل ."
__
الايام تمر بسرعه .
كبرت في دار ايتام .
وسط معامله محتقره من الجميع ..
الفتيات ..
وحتى العاملات .
البعض كان يطلق علي لقب العدوة .
او الحشره المذلولة ..
انا عارف ان هناك شيئ ما خاطئ بشأني..
انهم لا يشركوني في اجتماعاتهم .
البعض يحاول ..
مساعداتي .خاصةً المديرة .
لكن الجميع .ينفر منى .
يكرهني وبشده .
والبعض الاخر ..يحاول بشتى الطرق أذيتي .
سمعت في ذاك الوقت..
ان سمعه الملجاء ساءت بسبب وجودي به..
كنت اصرخ بألم دائما في الباحه
الخلفيه للملجاء
لماذا تفعلون هذا بي ...
لم انا بالذات .
ماذا فعلت ..
فقط اخبروني ماذا فعلت .
__________________
ابتلت تماما بالمطر ..
بدأت ترتب ذاكرتها المبعثره..
واحداث حياتها المؤلمه .
تذكرت ذكرى لحظيه ..
لها مع والديها
لكن ملابسهم كانت غريبه بعض الشيئ ..
كانت مناسبه جميع من فيها ...لهم شكل وملابس موحده تقريبا .."
تنهدت وهي تحاول تمالك نفسها ..
كانت المسافه التى قطعتها ..بالفعل كبيره .
نظرت خلفها ..
لم يعد للسيارات المخيفه اثر ..
كان الشارع غارق في ظلمته .
الا من نور خافت ..من احدى اعمده النور المتهالكه .
نظرت الي السماء ..
بدت النجوم واضحه ...دمعت عينيها ..
وارتجف جسدها من شده البرد .
احست بقطع الثلج الرقيقه تتساقط من السماء ..
انها تدرك ان هذا..سيحتم عليها بالهلاك ..
بثيابها المبتله .
ابتسمت للقدر ..
وبخطوات متثاقله .
اقتربت بصعوبه من احدى الكراسي .
في وسط الطريق المهجور ..
_______________
في سنه تخرجها .من الدار .
اعطاها الميتم الكتاب الذي اتت الى الميتم وهي تحمله .
كانت لا تستطيع القراءه جيدا في هذا الوقت..
اما الان .
فقد اصبح هذا الكتاب ..
يمثل النجاه ,..من كل تلك الاسئله التى تعتصر رأسها منذ ان كانت
صغيره .
عن هويتها ..
وعن سبب كره الناس لها .
في كل مكان .
انهم حتى يكرهون ..وجودها في الشارع في المنطقه انها تتذكر
ازمه مديره الملجاء ..بسبب شكاوي السكان الذي يقطنون بجوار الميتم..
انهم لا يطيقون فكره وجود فتاه مثلي هناك .
انا اقّدر حقا ..
صراع المديره ..من اجل ابقائي وايوائي ..في الميتم .
بعد عدم قبول اي ميتم استضافتي .
سمعت بالصدفه العامل في حديقه الميتم يقول :
لماذا تصر المديره على الاحتفاظ بالطفله ..
ستثير حولها الشبهات.....
انا لا استطيع حتى الان استيعاب ان طفلة مثل هذه ..
تعيش بالقرب من اطفال الميتم المساكين .
كنت ..في ذلك الوقت .
احس بالنقص .
في شخصيتي وذاتي .
أحس بالضعف ..أخاف من نظارات الناس ..
وحتى الان ..لم أستطع .
ابدا ..
الكف عن النظر اليهم ..بخوف ..
وأتسأل بين نفسي بقلق: هل هناك خطباً ما بي ..
____________________
كانت ترتدي
قفاز اسود ..
وجاكيت طويل من نفس اللون .
وحجاب ابيض اللون .
كباقي الفتيات ..
السكن ..الجديد لم يكن سيئ .
لكن الفتيات .
يكرهنها .كما السابق .
كانت تظن انها ستنجو على الاقل بعد تخرجها من الكراهية المحيطه بها .
لكن الامر ساء كثير .
فقد تم طردها بقرار من المحكمه بسبب شكوى صديقتها ..
_
حاره الكلاب ..
هذا المكان الذي طلب منى الشرطي التواجد به .
احسست بأن احد ما يراقبني .
استطيع ان ارى ظله ..
لكنه يختفي ..
احس بالأختناق..
صدري يعلو ويهبض ..وكأن قلبي سينفجر في الحال ..اشعر بالظلم .
لازالت اردد ..بألم ..
اسألهم بيأس ..
<ماذا فعلت .."
"""""""""""""""
انها تعبر عن نفسها تلك الحاره العتيقه
برائحتها النتنه ..
فلا اظن ان المسؤولين عن النظافه يتغاضون عن تنظيف مثل هذه الحاره ..
ربما لا يظن احد انها مأهوله بالبشر .
انها حقا تنته .
مشيت بخطوات ثابته .
احسست انى سأنهار ..
انهمر المطر ..
بشده ..
وحل الظلام .
كنت اقف في قارعه الشارع .,
احتمي بمظلتى السوداء ..
واقاوم خوفي الشديد ..
من الظلام ..واصوات السيارات ..
ارتديت معطفي الاحمر ..
البرد يشتد ..
____________
كان هناك نور خافت من احد الحانات .
بدا منظرها مثيرًا الغثيان ..لكنى على اي حال ..
ولجت اليها بأستسلام..
كانت رائحه المكان لا تطاق ... .
اخر ما أملكه الان هذا الكتاب العتيق الذي اخشي كثير
فتحه ..
والتعرف على حقيقتي .
من انا ومن اكون ..
____________________________
إيريتس يسرائيل
الارض والمهد الاول .
انثر ...دموعك على جبل صهيون ...
ربما تنبت محاربين اقوياء ليردوا لأرضنا المنهوبه مجدها ..واحفر
لهيكلك..والا فحفر لقبرك ..
" رفعت "منة الله" حاجبيها..انها لا تفهم اي كلمه ..مما يذكرها
مطلع هذا الكتاب الغريب ..
فتحت بسرعه الصفحه الاولى ..
"اختى الحبيبه ..مِينُتشا .
اعلم انك ربما لن تعرفي ابدا ان هذا اسمك .
كنتى وديعه للغايه في طفولتك ..
لذلك كان هذا اسمك ..
وهو يعنى هدوء بالعبريه.
اعرف اننى لم اناديكِ ابد به ..
لم ينادك احد به خوفا عليك ..
نحن لا نجاهر بأسمائنا العبريه .....العرب يكرهون هذا .
ربما ايضا لا تعرفين انك اسرائيلية..صهيونيه .
بدأت في كتابه هذا الكتاب لك .
لانى ايقنت بعد مقتل ابويان على يد مجهولين .
ان ما بقى منا .
سيكون في خطر ..
انهم يقاومون وجودنا حتى وان كان في هذا المكان .
القذر البسيط في بلادنا المنهوبه .
كانت بلادنا اسرائيل العظيمه في السابق بلده..قويه .
له هيبة ..ومكانه وسط اعظم بلدان العالم .
وجيشنا كان الاقوي ما بين كل الشعوب العربيه في هذا الوقت .
الا ن ان اتحد العرب سرا .
ليقوموا بأذلال مخابراتنا ,,
لقد ذُللنا بصدق .
قام العرب ..بهجمه مفاجاءه وقاسيه .
ودمروا اليتنا العسكريه ..كما لو انهم قنبله نوويه .
كانوا يساعدون كثيرا من يريد الهرب..
والحقيقه ان من كان يود الموت .
اقل بكثير ..ممن يريدون الفرار .
كان جدك اليعازر بنجامين ..
فليسوف عظيم..
تمسك بمنزله .
وقطع عهد مع المسلمين الفلسطينين .
ان يبقي مٌسَلِماً مع اسرته .
لكنه .
كون اتحاد من اليهود .
حتى تكون حاره الصفوه ..انطلاقه اخري لأسرائيل العظمه .
لكن في العاشر من اغسطس ..في سنه 2020
تم اعدام جدي .
ومعه 13 اسرائيليا من اعضاء التنظيم .
وقطعوا كل الامدادات المدنيه من ماء وكهرباء عن هذه الحاره .
وتم تسميتها رسميا بحاره الكلاب .
واصبحنا كوصمه عار تسير بالشارع ..
حتى والدينا تم قتلهم بينما كانو يحاولون بِجّد اطعامنا ..
ان العرب ..ينتهجون نهج هتلر في اذيتنا ..
اتذكر ذاك الرجل الغريب الذي اخبرني بوفاه والديّ
انه علي ان افهم ..مدى قذاره الدم الذي يسير بين عروقي .
وان الفُراق والألم واليتم .
ديّن ..عليهم قضائه..لذوى الدم القذر من امثالنا ..
اعلم ان الحكومه اعدمت هذا الرجل .
انها تستطيع تطبيق العدل .
لكنها لاتستطيع ان نزع كرهيتنا من قلوب مواطنيها .
مِينُتشا
انا اكتب لك مذاكرتي .
ربما ..
تكونى اخر من يحمى..
تراثنا ..وتاريخنا
في بلادنا المنهوبه ..
ثيودور هرتزل ...لم يكن الاثري ..ولا الاذكي ..
بل الأكثر تصميما ...
انتى الان ..اصبحت بالغه..
مناسبه لتحمل مسؤليه التجند في تنظيم عباد تلمود .
انه تنظيم ..سري لتنجيد ما تبقي من بنى صهيون .
للعمل على زعزعه الاستقرار..
والتمهيد ..لبناء الدوله .
:::::::::::::
الشارع صاخب بصمته .
والسيارات تسرع .نحو المجهول .
اما انا ..
هناك .
احتمي عند احد البنايات ..
قلبي يخفق بشده ..
بدأت الدموع تنحدر بغزاره من عيناي ..
انا اعرف ..
الان كل شيئ .
لكن .
لماذ ..
لماذا انا ..
لماذ ..؟
اغلقت مظلتها ..
والقتها بعيدا وهي تصرخ ..
ركضت تحت المطر..

______________
كان الثلج يتساقط بغزاره من حولها .
احست بالبرد .
انها مبلله .
اجلست على الكرسي..وهي تنتظر هلالكها
تحس بألم شديد يجتاح قلبها ..
انها تحتضر .
فجاءه ..
وجدت ظل اسود .
امامها ..
التفتت .خلفها .
صرخت .
اخي .
كان يرتدي بذله سودءا .
ملامحه بدت مبهمه ..
جلس بقربها .
وسألها بهدوء: قرأتي الكتاب ..
كانت تتنفس بصعوبه .
قالت..وهي تصارع ..لتنظم انفاسها :
اج..اجل ..
ابتسم ..واكمل :
لا داعي ..لأن تفكري بالأنضمام للمنظمه .
لقد تم القضاء عليها ..
منذ ان كنتى في الملجاء .
انا محظوظ كوني معك في هذا اللحظه .
مِينُتشا..اختى الحبيبه ..لم اظن ابدا ..
اننى ..سأعيش حتى هذه اللحظه ...تلك اللحظه التى
سأستطيع الظهور فيها امامك بلا خوف ...
نظر اليها ..وابتسم..
قائلا: هل تشعرين بالبرد .
اومأت برأسها .,.وهي ترتعد ووجها شاحب اللون .
رد بسرعه : على تستطيعن المشي
اغمضت عينيها .
انها تشعر بالدوار .
يبدو انها النهايه ..
"اقترب اخيها منها .
نظر اليها ..بألم وقال: سيأتون لأخذي غدا اخبرني الضابط اننى ان هربت
سيجعلون العقوبه اقسي .
تنهد بألم .: انا اعرف انهم سيعدمونني بأي حال من الاحوال .
كنت اتمنى ان يأجلوا هذا الحكم لأبقي معك لأكبر وقتا ممكن ..
كنت اتمنى الظهور امامك .....
لكن ان اتقابلنا ..سيقتلوننا
سيظنوكِ جاسوسه .
اصبحت مثل الشبح الذي يراقبك..
ويتمنى ان يحادثك .ويخفف عنك الالم ..
ربت على كتفيها .
هتف برعب : لِما انتى مبتله .
نظر اليها .
كانت كالنائمه .
شفتيها ..زرقاء ..
ووجها شاحب
لم تكن تتنفس
احتضنها .
وبكي بشده
سقطت حقيبتها ارضاً ..
وتناثرت اغراضها .في فوضي
..من بين الاغراض .
بطاقه شخصيه .
لأحدى الأتحادات
كان اسمها موجود .بالكامل ..بجوار صورتها
منه الله ناصر ...

وهناك ايضا الكثير من الصور .
والبطاقات والدعوات ..
لحضور ساحات اعدام اليهود .
كان هذا الاتحاد .يدعي .
ب" المحرقه الثانيه ."
وهو من اهم الاتحادات التى تدعوا لأعدام اليهود
الذي يثبت عليهم انضامهم لأي تنظيم ..
كان من ضمن الاوراق .
دعوى لحضور اعدام ..
الكسندر شالوم ..
الاخ الاكبر لها ..









تمت

 

إيمان والي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 10:18 PM   #2
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

افتراضي


الكاتبة الفاضلة والمتألقة إيمان والي
وكل مرة تأخذنا نصوصكٍ عبر ممرات ومتاهات شيقة وواقعية
وكثيرا جدا احببت فن حدائق المتاهات لأن حكمتها تكمن ان تجعل داخلها يبحث عن طريق للخروج
وبنفسه . أي يصل إلى طريق الخلاص والتخلص من ألأفكار التي تجعل الأنسان يصارع
الحيرة والتردد
إيمان أدبكِ برائي يدخل في علم النفس وله من الجراءة ما لم اعرفه في نصوص
اتقبلين هديتي يا أسطورة
وما هديتي إلا أصيص من الورد عرفته
يعيش ويُعايش جميع الفصول

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2012, 04:47 PM   #3
عبدالإله المالك
إشراف عام

افتراضي


شكرا يا إيمان

على هذا التألق والإبداع ..

وما مشكلة التاء المربوطة .. ة .. في لوحة مفاتيح جهازك ..

تقبلي تحياتي وتقديري

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2012, 05:37 AM   #4
علي آل علي
( كاتب )

افتراضي


فصام شخصية في تلك القصة ، جعلنا نقرأ ما جاء فيها من أحداث

تحية لك إيمان والي

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2012, 12:25 AM   #5
سارة النمس
( كاتبة جزائرية )

افتراضي


إيماااااان الغالية ... تذوقت كل حرف بنهم
تعلمين ما فعلته بنا ؟
جعلتنا نعيش حلما جميلا
ربما قد يتحقق يوما ما
و إن تحقق ... فاقول لمنّة ألا تخاف
شيمنا ليست كشيمهم ...
نحن لا نقتل الأطفال فجر كل عيد و بنهاية كل سنة

حفظك الله أيتها المبدعة

 

التوقيع


لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير
الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر
ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت !

من رواية " الحب بنكهة جزائرية "

سارة النمس غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ بعضُ فرح ] ..! فرحَة النجدي أبعاد الهدوء 1063 01-02-2022 02:08 PM
قدر امرأةٍ شرقية |~ لمى محمد أبعاد القصة والرواية 5 03-09-2012 11:54 AM


الساعة الآن 01:26 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.