رحلة الخلاص من ظِلالِنا - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-23-2012, 08:34 PM   #1
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي رحلة الخلاص من ظِلالِنا


رحلة الخلاص من ظِلالِنا


أقِفُ بين ظلّي وظلّك.
ما تبَقّى لي ولك..
شجرةٌ حفظت كل تفاصيل السّلالّةِ سوى دمي، وفصيلة عُذرك..
حاضرٌ ينشد الخلاص من ظِلالنا
وماضٍ لم نعد نليقُ به...
وواجب نظنُّه لا يدعونا سوى لترميم صخرة أحلامنا المتصدّعة..
يومُنا المُنكَمِشُ تحت آثار خيالاتنا المذعورة،
حيث ينتصب عنف ورودنا حيا فوق مسك طفولتنا المسفوحة خطأً؛
فلتحيا الغيوم الفسفورية الحانية الحانية!
***
الشّمس في نهاراتنا تشبه طفولتنا..
يترصّدها القنّاص شاكرًا خروجَها لتكون في مرمى موهبته..
فمتى تثور آلامنا المقيَّدة بِمِسك شعورنا؟
وكل الذين أوكَلنا إليهم استقبال الفجر الخجول نيابة عن أحلامنا؛
ناموا...
ليستيقظ الغيم المُزمَعُ عَصفُهُ في كل أعذارنا..
يتراجع الصّيفُ عن عشق سنابلنا،
تنحني معها تأملاتنا فراغًا...
هل صحيحٌ أنّ ثمرة الحب لا تُنضجها الشّمس؟
تلك الحبال التي أرجحناها فوق غصون اللّوز ذات لون؛
بات يحتلها الرّماد..
كم نحتاج إلى عروقنا...
بعد تمرّد طويل على أوقاتنا...
خلف المعابر المغلقة بأغصاننا...
وكنا نراهن على الصّخرة الضّرورية لما تفتقده هاماتنا.
نحتاج لتَعزِيَةٍ حين تَستَيقِظُ فينا النّباهة..
وندرك أننا نِلنا من الشّفافِيَة ما يجعلنا نبصر لون موتنا..
ونَحذَرُ حركة انفضاح أسرارنا..
نصغي للزَّمن وهو يتحول إلى أمثولةٍ..
نصغي بكل امتنانٍ لمن يشرح لنا عذره في قتلنا..
***
أعمارنا ثمارٌ سقطت قبل موسمها
ليست ضحيةً كل الغصون التي أعجبها استسلامها للرّيح!
هل من معنى لتضرّعات السّاقط تحت ظلِّه؛ سوى أنها تعزيته لأنفاسه؟!
لماذا أشعَلتَ مُنحَنَياتِ الدّروب خريفًا.. وأطفأتَها ربيعاً...
إن كنت حقًا تُزمِعُ العودة؟
أيَّتها البروق المُجفِلَة...
ماذا تضمرين في تحالفاتك مع الطّلاسم؟
هل من امتحان لطقس الغياب، حين نرقب مجيئَكِ المُتلألئ في مضيق عبورنا؟
كثيرًا من الهواء مَنحناهُ احتضارَنا...
وكنّا نَعرِضُ أنفسنا على الأشجار المتسلِّقة..
فلا تجدُ لنا شبها في مراياها..
فنرميها بأسهم الخرافة ...
ونظل نبحث عن أشباحٍ لنا؛ تصلنا بظلالها..
***
جميع طقوسنا التي انتَحَبنا فيها ...
أو انتَحَبَت نيابةً عنّا...
كانت بنا رغبةٌ مُلِحَّةٌ بالموت نيابَةً عنها...
وهي التي ماتت نيابةً عنّا..
حتى الذين لم يرتعشوا لموتنا..
وكانوا يمدّون قنواتٍ للإعصار المُوَجَّهِ نحو جلودنا؛
عَفونا عن جُنونِهِم؛
والتقمنا الطُّعمَ اللامرئي لضلالاتهم...
وتفاخرنا!
لِوَميضِ الموتِ سحرٌ لا يُقاوَم!
رغباتنا التي لا ملاذ لها سوى طموحِنا المتبجّح
شجرات السّلالة التي اتخذت من تعفُّناتِنا مَنبتًا خصبًا..
انتظاراتنا طلوع الشمس في أنفاق استعاراتنا..
أنظارنا التي تعلَّقت الشّاطئ البعيد؛
ذاك الذي يحتضن عناصر موتنا..
رحلاتنا الدّائمة صوب ما يعِدّون لنا...
عطشنا أمام جداولهم النّاشفة..
محاولاتنا الدؤوبة للانعتاق من الشّروط القُزَحِيَّة ...
في محاضر لم تسجِّل لنا سوى تناقُضاتنا...
ضخَّمت فينا إنكارنا لأعماقنا...
كما ضخّمت فينا قدرتنا على تجاهل آلام تمويتِنا..
ونحن نحرق المراكب في لاوعينا...
ونُبقى البحرَ وراءَنا... وأمامَنا... ومِلْأَنا..
فمن يملك إغفاءةً قسريّة مثلنا؟
***
كيف عشقنا إحساسنا بالخطر؟!
كيف صار حلمُنا بالخلاص شفيعَنا من الغضب؟
كيف أصبح صوتُنا الشّاغِرُ عُمرَ إنسانِنا المحمومِ بانتظاراتِنا المرتَجَلة؟
نُنصِتُ إلى تسارع الزّمن فينا...
ونحلُمُ أن تتشَظّى النّجوم لنلتقط فُتاتنا منها،
من بين أصابع القابضين على صفحات أحلامنا..
كلُّ ميتَةٍ نحسبُها لَنا...
بينما تعبُرُنا نحو أعناقنا المطمئِنَّةِ لتَشابُهِ الميتات في ظِلِّ حياتِنا المَلغومَةِ..
ونحن نستعِدُّ لمنحِ الفجرِ عناوينَنا المُغفَلَة..
ننتظرُ أفقنا الطّالِعَ من نصائِبِ قبورِنا؛ بعد أن توقّفنا عن توقيرها..
ثم نأوي إلى كهفٍ نُعتّقُ فيه أساطيرَنا...
كن بخير أيها الحلمُ...
نحن انتفضنا على أحلامنا..
راقِبنا نعيش تجربةَ التّأرجُحِ بين النّوم واليقظة..
هناك ..
حيث لا أين يقيدّنا..
ولا متى يطارِدًنا...
ولا نحن لهم... ولا لنا...
كن بخيرٍ أيّها الحلم...
لقد تعذَّبنا كثيرًا من صقيع الصّباح، وجحيم المساء ..
تعذّبنا كثيرًا من صراع الرّيح والقناديل..
تعذّبنا كثيرًا ...
ولم نتمكَّن من تحديد العلامات الفارقة بين جهنّم والهاوية!
كن بخيرٍ أيّها الحلم...
تنتظرنا أيامنا الخاوية..

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-23-2012, 09:18 PM   #2
يحي احمد
( كاتب )

الصورة الرمزية يحي احمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

يحي احمد غير متواجد حاليا

افتراضي


اخي / صالح احمد
بالرغم من اننا لم نبرح ماكثين هنا
الا اننا بنصك الجميل هذا تنقلنا بين الظل والظلال
بين الشمس والغيمه بين اغصان وثمر
ومضات ساحره ....!!
سافرت بنا للبعيد ونحن مازلنا ها هنا
مبهر اخ صالح

تحيتي


يحي

 

يحي احمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2012, 03:08 AM   #3
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16866

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الشاعر المتألق صالح

لمثل هذه النصوص تقف اللغة لها احتراما واجلالا
نص مكثف بالغ التكثيف
فيه امتزاج الأرواح والرؤى والظلال الوارفة

تقبل التحية والود

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2012, 03:54 AM   #4
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي



ما أجمل هذه الرحلة حيث سافرنا سفرًا مضنيًا
ومع أعباء السفر تعلمنا أن تلك الحياة وطنٌ لما أدركناهُ منها وتعلمناه.

رفيق الحرف / صالح أحمد
لا مقام لي مع الإطراء أو الثناء لأن ما قرأته كان أبلغ ... !
دمت بكل تميّز يا صاحبي.

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2012, 07:01 PM   #5
إبراهيم بن نزّال
( أدميرال )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح أحمد مشاهدة المشاركة



شجرةٌ حفظت كل تفاصيل السّلالّةِ سوى دمي، وفصيلة عُذرك..
***
الشّمس في نهاراتنا تشبه طفولتنا..
يترصّدها القنّاص شاكرًا خروجَها لتكون في مرمى موهبته..
***
ونحن نستعِدُّ لمنحِ الفجرِ عناوينَنا المُغفَلَة..
ننتظرُ أفقنا الطّالِعَ من نصائِبِ قبورِنا؛ بعد أن توقّفنا عن توقيرها..
ثم نأوي إلى كهفٍ نُعتّقُ فيه أساطيرَنا...
كن بخير أيها الحلمُ...
نحن انتفضنا على أحلامنا..
راقِبنا نعيش تجربةَ التّأرجُحِ بين النّوم واليقظة..
هناك ..
حيث لا أين يقيدّنا..
ولا متى يطارِدًنا...
ولا نحن لهم... ولا لنا...
،،،
تعذّبنا كثيرًا ...
ولم نتمكَّن من تحديد العلامات الفارقة بين جهنّم والهاوية!

النص هنا نابع من العقل إلى العقل،
الكاتب: صالح أحمد،
اسمح لي أن أحتفظ بالنص في مفضلتي،
فهو يستحق علامة مميزة وبفخر،
فشكرا لك هذا الإرواء اللا منتهي مع كل شطر بوح هنا.
تحياتي

 

التوقيع

وقلم، قارب.

إبراهيم بن نزّال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2012, 10:12 PM   #6
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


هذاا النص كان عبارة عن مملكة فنية شعرية مليئة بالجسور التي توصل القارئ
لما يصبو إليه الشاعر ... فالمعنى العميق في القصيدة له دلالة معنوية مؤثرة
لا نستطيع إنكار الكم الهائل من المشاعر الجياشة والمواقف التي عاشها الشاعر
إنها حالة بناء وجداني فريدة من نوعها أصطدم بها ...
..

اقتباس:
كن بخيرٍ أيّها الحلم...
اقتباس:
لقد تعذَّبنا كثيرًا من صقيع الصّباح، وجحيم المساء ..
تعذّبنا كثيرًا من صراع الرّيح والقناديل..
تعذّبنا كثيرًا ...

يُخاطب الحلم الذي راوده شعبه
ويشكو له عذابا تذوقهُ وتذوقوهُ وطعم العذاب له مرارة لا تنسى
صراع الريح والقناديل يبدو أن شاعرنا كان يرمز لجهات معينة
وكذلكَ صقيع الصباح الذي كان يكتسي الأرض والأحلام
للصقيع كما نعلم أضرار جمة والصقيع لا يأتي من فقاعات هواء إنما له عوامله
فعندما يصيب الصقيع ألانسجة النسغية في الفروع الحديثة نضطر لقلع الفروع
وزرع غيرها هكذا هي الشعوب المناضلة تتحدى القصيع وجحيم المساء .
الشاعر صادق المشاعر صالح أحمد أدامكم القدير ذخرا للوطن وللأدب

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2012, 10:17 PM   #7
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي احمد مشاهدة المشاركة
اخي / صالح احمد
بالرغم من اننا لم نبرح ماكثين هنا
الا اننا بنصك الجميل هذا تنقلنا بين الظل والظلال
بين الشمس والغيمه بين اغصان وثمر
ومضات ساحره ....!!
سافرت بنا للبعيد ونحن مازلنا ها هنا
مبهر اخ صالح

تحيتي


يحي
:::::::::::::::::::::::::::
أخي وأستاذي الكريم يحيى أحمد
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
شكرا لهذه الكلمات التي تنم عن روح ذواقة
وقلم راق وفكر منير

حضورك شرف كبير لي سيدي
فتقبل تحياتي وتقديري ومودّتي

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2012, 10:19 PM   #8
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك مشاهدة المشاركة
الشاعر المتألق صالح

لمثل هذه النصوص تقف اللغة لها احتراما واجلالا
نص مكثف بالغ التكثيف
فيه امتزاج الأرواح والرؤى والظلال الوارفة

تقبل التحية والود
::::::::::::::::::::::::::::::::::::
أخي الكريم وأستاذي الفاضل عبد الإله المالك

شرف لي سيدي
ان تلقى كلماتي هذه الحفاوة من قامة شامخة كقامتك

شرفتني واسعدتني سيدي

لك التحية كما ينبغي لروعة حضورك
وشموخ حرفك

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لقطات من رحلة الشوق اليه كهرمان أبعاد اللون 6 08-15-2012 03:07 AM
~~ رحلة إخصاب النشيد ~~ عبدالله بن زنان أبعاد الشعر الشعبي 11 07-14-2012 10:40 PM
[ رحلة النسيان ] . . !! عيسى خلف العنزي أبعاد الشعر الشعبي 11 06-08-2012 11:14 PM
[ رحلة الأمس ] فواز الفهيد أبعاد الشعر الشعبي 10 01-27-2012 02:32 AM
احببت ان اقول ( والحديث سكرةٌ للقائل والقارئين احياناً )///// محمد العضياني أبعاد المقال 7 12-09-2009 03:14 AM


الساعة الآن 12:46 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.