أديب تلبسه الإبداع - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-27-2015, 06:19 PM   #1
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

افتراضي أديب تلبسه الإبداع


أديب تـلبـَّسـه الإبــداع

بل هو الإبداع. الشاعر والأديب الكبير المجدد المبدع رائد التجديد في الشعر العربي الحديث وأول من أحدث شعر التفعيلة قبل نازك الملائكة وبدرشاكر السياب في ترجمته التي أبدع فيها لمسرحية روميو وجولييت لشكسبيرالتي ترجمها إلى اللغة العربية على شعر التفعيلة. ذلكم هو الأديب الكبير علي أحمد باكثير المفكر الإسلامي والباحث القدير والمؤرخ والكاتب المسرحي والروائي والقاص والمترجم البارع الفذ. شملت مؤلفاته جميع الفنون الأدبية والاتجاهات الفكرية والسياسية
هو علي بن أحمد بن محمد باكثيرالحضرمي. يرجع نسبه إلى وائل بن حجرالصحابي الجليل. ولد عام 1910م . هاجر والده من حضرموت إلى إندونيسيا مع من هاجر من حضرموت كعادة الحضارمة في الهجرة إلى شتى بقاع الأرض طلباً للرزق، وأستقر في مدينة سربايا.
عندما وصل علي أحمد باكثير السن العاشرة أرسله والده إلى حضرموت لتعلم اللغة العربية والشريعة والفقه عند عمه الذي كان من كبارالعلماء في حضرموت حيث كان عمه شيخ "مدرسة النهضة العلمية" ثم ولاه عمه مشيخة هذه المدرسة. لم يلبث كثيراً أن غادر إلى بلاد الحرمين الشريفين وكانت إقامته في الطائف حيث تعرَّف على الأديب والشاعر الكبير عبدالله بالخير حيث كان أول وزير للإعلام. أثناء إقامته في مدينة الطائف كتب أول عمل مسرحي شعري "همام في بلاد الأحقاف."

لم يستقرفي بلاد الحرمين حتى هاجرإلى مصر لتلقي العلم في الأزهر الشريف لكنه التحق بجامعة الملك فؤاد الأول التي هي "جامعة القاهرة " الأن بنصيحة من محب الدين الخطيب ليدرس اللغة الإنجليزية. وبعدها سافرإلى فرنسا في بعثة دراسية خاصة. ثم أستقر في مصر إلى أن وافته المنية رحمه الله عام 1969 م

أهم رواياته
• الثائر الأحمر
• سلامة القس
• سيرة شجاع
• وإسلاماه
• الفارس الجميل
• ليلة النر

• عودة المشتاق
أهم مسرحياته
• السلسلة والغفران التي نالت جائزة وزارة المعارف المصرية لسنة 1949 م.
• مسرح السياسة.
• ليلة النهر.
• التوراة الضائعة.
• إمبراطورية في المزاد.
• عودة الفردوس.
• مأساة زينب.
• سر الحاكم بأمر الله.
• هكذا لقى الله عمر.
• من فوق سبع سماوات.
• إله إسرائيل.
• هاروت وماروت.
• سر شهرزاد.
• قطط وفيران.
• الدنيا فوضى.
• مسمار جحا.
• أبو دلامة.
• جلفدان هانم.
• قصر الهودج.
• مأساة أوديب.
• الوطن الأكبر.
• دار بن لقمان.
• إبراهيم باشا.
• حرب البسوس.
• ملحمة عمر.
• الشيماء شادية الإسلام
• الشاعر والربيع
• روميو وجولييت
• إخناتون ونفرتيتى

• عاشق من حضرموت
أعمال أخرى
• ديوان على أحمد باكثير: أسرار الربى في شعر الصبى
• محاضرات في فن المسرحية من خلال تجاربى الشخصية
• نظام البردة أو ذكرى محمد صلى الله عليه وسلم• ا
• ياليل ياعين

أثنى عليه كبار المفكرين منهم
الدكتورعبده بدوي :
"الحقيقة أن باكثير كان كاتباً إسلامياً ملتزماً لا يسير في صدى ما يحدث، ذلك لأنه في كثير من الأحيان كان يسبق ما يحدث، وكان ينظر من منظور إسلامي شفاف، متعاطف مع كل الإنجازات الإنسانية العظيمة والنظر إلى الأشياء بطهارة ونقاء وكان صادقا مع حضارته حين كان يركز على عنصر الخير في كل أعماله، وكان ينتقل من المحسوس إلى المجرّد."

الشيخ علي الطنطاوي:
"إني لأفخر أني أول من كتب بحثاً في مجلة (الآداب) البيروتية، قبيل وفاة باكثير بشهرين، أثبتُّ فيه أن باكثير هو رائد شعر التفعيلة بلا منازع، وأني أول من أصدر كتاباً عن باكثير بعنوان: (دراسات في أدب باكثير) عام 1975م.
رحم الله باكثير، فقد كان رائد الأدب الإسلامي، وعملاقه، ولم يأت من بعده من سد مسده في حومة الأدب الإسلامي، بأجناسه الشتى، وخاصة في الرواية والمسرح، وكل النقاد مقصّرون في تقديم أدبه الأصيل إلى الناس، ليطرد الأدب الهزيل الذي يملأ الساحة بترهاته".

الأستاذ أحمد عبدالغفورعطار:
"... أما علي أحمد باكثير، فهذا الإنسان نموذج رائع في مكارم الأخلاق، ومن ناحية العقيدة.. فالرجل غلبت عليه الشهرة في الرواية والشعر والفن الأدبي، وغلب على عمله التقيد بالتوحيد والفقه، وكان الرجل شديد التمسك بالسنة المحمدية، كما أنه شديد التدين، حتى إنه يكون جالساً في المقهى، فإذا جاء المغرب بادر إلى الصلاة لأنه يعرف أن وقت المغرب ضيّق، ثم يعود لمتابعة عمله الأدبي".

الدكتور نجيب الكيلاني:
".. لقد كان الأستاذ علي أحمد باكثير يتميز بخطّه الإسلامي، وفكره السياسي المبلور، وتعبيره الواعي المبدع من خلال مسرحياته وقصصه عن قضايا إسلامية معاصرة، ومشاكل اجتماعية شائعة، ويستلهم التاريخ في الكثير من قصصه ومسرحياته.
ثم كانت القضية الحاسمة "قضية الشيوعية".. إن علي أحمد باكثير المسلم المؤمن بقيم السماء يرفض بشدة تلك التيارات الملحدة الزاحفة نحو ديارنا، وباكثير الابن البار للحضارة الإسلامية، تلك التي غذّته بلبانها، وأمدته بحكمتها وصدقها وشموخها، لم يكن ليقف مكتوف اليدين، إزاء ذلك الخطر الذي يهدد أغلى ما يؤمن به من مبادئ وسلوك وأفكار، فكان كتابه "الثائر الأحمر" صيحة أدبية رفيعة في وجه الغرور والحقد والمروق، كما كان إيقاظاً للنائمين من أبناء الجيل الجديد الذي كاد اللون الأحمر البراق بالترهات والأكاذيب أن يضمهم تحت جناحه الغادر.
ولعل هذا الأمر تسبب لباكثير في التعرّض للاضطهاد والمعاناة والجحود، ففي فترة من الزمن تسلل "الملحدون" إلى الصحف والمجلات ومنابر الإذاعات والتلفزيونات، فكان أن دبروا لباكثير حملة ماكرة من التشويه أحياناً والتجاهل أحياناً أخرى، وكانوا يغمزون نحوه في مجالس الأدب ومنتدياته ويقولون عنه في سخرية: "علي إسلامستان" حسبما روى لي بنفسه، وكان يضحك في هدوء، ويبدو بريق السعادة والثقة في عينيه خلف نظارته الطبيّة البيضاء ويقول: "إنه لشرف عظيم لي أن أُتهم بالإسلامية فيما أُقدمه من أدب".

الدكتور حلمي محمد القاعود:
"كان علي أحمد باكثير من ذلك الطراز الذي لا يخافت بصوته الإسلامي، ولا يساوم على تصوره الإيماني، وكان في الوقت نفسه رائداً من رواد أدب الحدس الصادق، وهو الأدب الذي يستشرف المستقبل، من خلال الماضي والحاضر، فكان سابقاً عصره، وكان غريباً في زمانه، لأنه رأى ما لم يره غيره، أو رآه غيره وسكت عنه، فقد رأى ولم يسكت، ولكل هذا فإن "باكثير" عاش محنة التفرد والتميز والريادة والمكاشفة، ودفع الثمن غالياً عندما تعرض للحصار الأدبي والقمع الفكري والتجميد الوظيفي.. بل اتهمه أحد الزعماء الماركسيين بأنه ضالع في مخطط "رجعي" ضد التقدمية والاشتراكية".
الدكتور محمد أبوبكر حميد:
"لقد عاش باكثير حياته كلها قانعاً براتبه الذي لا يكاد يسد حاجته، لا يركض خلف مال يجنيه من كتبه، مكتفياً بانتشارها وذيوعها، منصرفاً عما يتهالك عليه الناس في دنياهم إلى جو روحي خالص لنفسه، يشعر دائماً بالاطمئنان إلى المستقبل، فلم يشعر يوماً أنه فقير أمام صاحب مال، مؤمناً بأن غناه في نفسه وعلمه وأدبه".
الأستاذ علي محمد الغريب:
"في وقت ساد فيه العبث حياتنا الثقافية والأدبية، وفي فترة من الزمن تسللت "شلل" الملحدين إلى وسائل الإعلام المختلفة، كالأدب والصحافة والمسرح، يقْصُون كل من كان مؤمناً بقيم هذه الأمة، يدبّرون له المكائد، وينصبون له الشراك، حتى يختفي من حياتهم أو يموت كمداً.. في هذه الأجواء الرهيبة، وفي هذه العتمة الحالكة، قدم من حضرموت إلى القاهرة سنة 1934م شاب يرغب في دراسة اللغة العربية والدين الإسلامي في الأزهر، لكنه ما لبث أن غيّر رأيه ودخل كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية بجامعة فؤاد الأول "القاهرة حالياً"، وكان هذا الاتجاه ناجماً عن تشجيع من العالم والأديب محب الدين الخطيب، ليدرس الآداب الأجنبية حتى يستطيع أن يرد السهام التي يرمي بها دعاة التغريب في الأدب والحياة، في وجه التيار الإسلامي، ولقد صدقت فراسة الشيخ الخطيب، فأثبت الشاب باكثير فيما أنتجه من أدب فيما بعد أنه خير من حمل لواء الدفاع عن الاتجاه الإسلامي، مقتحماً عش "الدبابير" فكان نسمة لطيفة محمّلة بعبق مجد مجيد، ورحيق تاريخ تليد، هذا الشاب هو: علي أحمد باكثير".
الأستاذ خيري حماد:
"أبصرتُ الدمعات تتساقط من عيني الأستاذ علي أحمد باكثير وهو يقف عند شريط الحدود الفاصل بين قطاع غزة والأرض المحتلة على بعد أمتار قليلة، وهو يرى (الثكنة الإسرائيلية) وقد ارتفع عليها العلم الإسرائيلي.. رأيت عَبَرات باكثير فلم أتعجّب، فلقد أحب باكثير فلسطين كما أحب وطنه حضرموت والقاهرة وكل وطن عربي، بل إن لفلسطين مكانة خاصة في نفسه رافقته طوال حياته، فلقد أحب باكثير فلسطين حباً عميقاً".
وهناك الكثير من كتب عنه وأثنى عليه من كبار الأدباء والمفكرين أمثال عبدالقادر المازني، العقاد، صالح جودة، نجيب محفوظ و سيد قطب الذي كان صديقا مخلصاً لباكثير، وقد دافع باكثير عن سيد قطب عند الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بعد حادثة منشية البكري حيث كان سيد قطب محكوماً عليه بالإعدام. قال له عبدالناصر أنت أيضاً محكوماً عليك بالإعدام، لكن عفوتُ عنك لأنك ضيف عندنا
ليت شعري من سيكون علي أحمد باكثير من أبناء جنسه.
رحم الله علي أحمد باكثير وأسكنه فسيح جناته

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2015, 07:43 PM   #2
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

الصورة الرمزية بلقيس الرشيدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18761

بلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رحمهُ الله وأسكنهُ فسِيح جنَّاته .
لَم يمُت فقد خلَّفَ وراءهُ ثروةٌ عظِيمه فِي ذَاكرةِ الأدب !

شُكراً كبيرة ياعبدالله لكُل هَذَا الغيم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2015, 10:44 PM   #3
إيمان محمد ديب طهماز
( شاعرة )

الصورة الرمزية إيمان محمد ديب طهماز

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 41193

إيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


القدير عبد الله باسودان : كل الشكر يا طيب على هذا المجهود الرائع

شخصية مثل باكثير هي قنديل من قناديل النور الصحيح الذي نحتاجه لنسلك الطريق الصحيح

فقد روّج الإعلام للأقزام لتنشغل العقول اليافعة عن ينابيع العلم الصافية الحقيقية

جزاك الله كلّ خير

مجهود يستحق التقدير

جعله الله في صحيفة أعمالك

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(هتفت باسمكِ في الآصال والسحر
كأنه دندنات العود في الوتر
)


هتفت باسمي في الآصال تنشره
كالعطر يهمي بنفح الروح في الزهر
فكنت رجع الصدى ياخير من هتفوا
باسمي كرعد بكاء الروح في الأثر
وقلت أورقت بي ياخير عازفة
في مسرح الوجد بين الصفو والكدر


(إيمان محمد ديب) ألحان الفلك

إيمان محمد ديب طهماز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-28-2015, 08:20 AM   #4
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


بلقيس الرشيدي أديبتنا القديرة

جزاك الله خيرا عبى هذا العبور والإثراء الرائع.

دمت في امان الله

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-28-2015, 08:23 AM   #5
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أديبتنا اقديرة إيمان محمد
لقد سررتُ بهذا العبور الرائع والإثراء الادبي الرفيع

مع اخلص التحايا والتقدير

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2015, 08:23 AM   #6
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16866

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الله أكبر
مقالة ناصعة البياض
وحبرها مسك وعنبر وكافور
وهو بلا شك رائد التجديد في مدرسة شعر التفعيلة الموزونة.
أحسنت فيما قلته عن العملاق الفذ/ محمد علي باكثير،
ولقد أفدتنا أيما إفادة من حيث نسبه إلى الصحابي الجليل وائل بن حجر بن ربيعة بن وائل بن يعمر الكندي نسبًا والحضرمي موطنًا، والذي كان قيلاً من أقيال حضرموت، وكان أبوه من ملوكهم‏.‏ وفد على رسول الله، وكان رسول الله قد بشر أصحابه بقدومه قبل أن يصل بأيام، وقال‏:‏ يأتيكم وائل بن حجر من أرض بعيدة، من حضرموت، طائعاً راغباً في الله عز وجل وفي رسوله، وهو بقية أبناء الملوك‏.‏ فلما دخل عليه رحب به وأدناه من نفسه، وقرب مجلسه وبسط له رداءه، وأجلسه عليه مع نفسه، وقال‏:‏ اللهم، بارك في وائل وولده‏.
ولعلها من بركات ذلك الدعاء أن حلت في واحد من ذراريه علي بن أحمد

شكرًا لك مددا لا عددا
عزيزي عبد الله با سودان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2015, 06:31 PM   #7
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أستاذنا الرائع وأديبنا القدير عبدالإله المالك
لقد سررتُ كثيراً بعبورك الرائع ومداخلتك التي سررت بها أكثر.
حقيقة لقد أطلعت على " الرابط " وسرني كثيراً ذلك لأنه أثرى معلوماتي بالكثير.
الشاعر علي أحمد باكثير
قرأتُ في عدد قديم من مجلة الآدب التي تصدر من بيروت وكان في ذلك الوقت رئيس تحريرها
الدكتور سهيل إدريس مقالة للشاعر العرقي المجدد " بدر شاكر السياب " يقول ما نصه :
الشاعر والأديب علي أحمد با كثير هو رائد التجديد للشعر العربي بلا منازع قبل أن أنشر قصيدتي
وقيل أن تنشر نازك الملائكة قصيدتها " الكوليرا " بعشر سنوات وذلك لترجمته لمسرحية وليم شكسبير
حيث ترجمها بهذه التجربة الناجحة.

شكراً كبيرة لك يا أستاذنا القدير

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-03-2015, 09:20 AM   #8
عبدالإله المالك
إشراف عام

افتراضي


عزيزي عبد الله با سودان

أغلب النقاد والشعراء والدارسين والمهتمين بالمشهد الشعري على علم ودراية وقناعة أن باكثير له قصب السبق والريادة على نازك والسياب في الخوض في مجال التجديد والتطوير الشعري من خلال شعر التفعيلة الموزون.
قد يكون الصوت الإعلامي في العراق في ذلك الحين مجلجلاً لذا طغى صوت نازك والسياب على باكثير, وأيضا لنا أن ندرك حقيقة ماثلة أن نازك قد اشتهرت في رؤاها النقدية وقدرتها على إبراز وإخراج شعر التفعيلة بصورة متاحة للناس، وندرك أيضًا قوة وجزالة وعرامة شعر بدر السياب في النوعين العمودي والتفعيلي مما أتاح له شهرة طفقت الآفاق وهو الشاعر النادر الفذ والذي فاق نازك بمراحل من حيث الشاعرية.

شكرا لك

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحدث الليل ....! حنان الفايز أبعاد النثر الأدبي 3 07-09-2013 02:25 PM
أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ ~ نوف سعود أبعاد اللون 8 11-18-2012 02:05 AM
قطــرات بــوح..بريق يتجاوز حدود الإبداع فاتن حسين أبعاد العام 8 10-06-2012 12:28 PM


الساعة الآن 01:08 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.